بعد وفاته.. أبرز المعلومات عن الدكتور محمد علي محجوب وزير الأوقاف الأسبق
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
محمد على محجوب.. توفي عصر أمس الخميس 18 يوليو 2024، الدكتور محمد على محجوب، وزير الأوقاف الأسبق، وأستاذ الشريعة الإسلامية والأحوال الشخصية بجامعة عين شمس، عن عمر يناهز الـ 85 عاماً بعد صراع مع المرض استمر لـ شهور.
ولد الدكتور محمد علي إبراهيم محجوب، في 15 أكتوبر 1939.
والدكتور محمد على إبراهيم محجوب، هو أستاذ الشريعة الإسلامية والأحوال الشخصية في جامعة عين شمس وأكاديمية الشرطة، ووزير الأوقاف الأسبق، وعضو مجلس الشعب من عام 1979 إلى 2005.
وهو حاصل على ليسانس حقوق وليسانس شريعة جامعة عين شمس.
كما حصل على ماجستير في القانون المقارن، ودكتوراه في الشريعة والقانون كلية الشريعة والقانون، وحاصل على جائزة الدولة التقديرية عام 2009.
وهو أستاذ الشريعة الإسلامية والأحوال الشخصية في جامعة عين شمس وأكاديمية الشرطة، وحصل على جائزة الدولة التقديرية عام 2000، إضافة إلى حصوله على جائزة الدولة التقديرية عام 2009، كما حصل على وسام الجمهورية من الطبقة الأولى.
1- التشريع الإسلامي وقوانينه الجنائية والمدنية.
2- الفكر الديني والمواطنة - محاضرات مع آخرين.
3- مقارنة بين بعض فلاسفة الوضعية القانونية في الفكر الأوروبي وبعض فلاسفة الإسلام.
4- نظام الأسرة في الشريعة الإسلامية: الزواج، الطلاق، حقوق الأولاد والأقارب: أحكام تطبيقية في قضايا الأحوال الشخصية.
اقرأ أيضاًشيخ الأزهر ينعي وزير الأوقاف الأسبق محمد علي محجوب
موعد ومكان عزاء وزير الأوقاف الأسبق محمد علي محجوب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ازهري محمد علي الدكتور محجوب الدكتور محمد علي محجوب محجوب محجوب شريف محمد محمد على محجوب محمد علي محمد علي خير محمد علي محجوب محمد محجوب وزير الأوقاف الأسبق محمد علي محجوب وزیر الأوقاف الأسبق محمد علی محجوب الشریعة الإسلامیة الدکتور محمد عین شمس
إقرأ أيضاً:
رغم وفاته..تصريح قديم حسين الإمام يحسم أزمة طارق لطفي ومحمد سامي
عاد مسلسل "كلام على ورق" الذي عُرض في 2014، إلى دائرة الجدل مجدداً، بعد أن أعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي تداول تصريحات قديمة للراحل حسين الإمام عن مشاركته في العمل، الذي أخرجه محمد سامي، والذي أكد طارق لطفي أخيراً أنه رفض المشاركة فيه بسبب دور"غير مقبول مجتمعياً".
ورغم نفي محمد سامي لما قاله طارق لطفي، تداول متابعون تصريحات صحافية سبقت وفاة حسين الإمام، كشف فيها أنه ناقش مع المخرج والكاتب محمد أمين راضي تعديل الشخصية.وقال الإمام إنها كانت في البداية لرجل يستدرج الفتيات الفقيرات، وكان أيضاً شاذاً وغريب، لكنه رفض هذا الجانب وطلب تعديله، خاصة أنه لا يُمثل أهمية تُذكر في سياق العمل الدرامي.
أزمةوفي تصريحات تليفزيونية منذ أيام، تحدث طارق لطفي عن أسباب اعتذاره عن دوره في "كلام على ورق"، موضحاً أنه رفض تجسيد شخصية وصفها بـ "رجل ذو ميول مرفوضة مجتمعياً"، كما أكد أن عائلته لم تكن متصالحة مع فكرة تقديمه لهذا النوع من الأدوار.
من جانبه، كذب المخرج محمد سامي رواية طارق لطفي، مؤكداً أن اعتذاره عن العمل لم يكن بسبب طبيعة الشخصية، وإنما لأسباب أخرى بسبب الخلاف على الأجر ومساحة الدور.
وانقسمت الآراء بين مؤيد ومعارض لكل منهما، ومع تداول تصريحات بحسين الإمام، حُسم الجدل لصالح لطفي.
ونشر عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، التصريحات الأصلية لحسين الإمام، فيما سخر البعض من موقف محمد سامي الذي نفى ميول الشخصية قبل تعديلها على يد الراحل، منذ نحو 11 عاماً.