محافظ بورسعيد يتفقد مستشفى 30 يونيو جنوب بورسعيد بعد السيطرة علي تسريب اسطوانة "ايروسول" بغرفة السجلات
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
المحافظ: المستشفي تعمل بصورة طبيعية ويوجه الشكر لاطقم الأطباء والتمريض والاسعاف ورجال الحماية المدنية
تفقد اللواء أركان حرب/محب حبشي محافظ بورسعيد،مستشفى 30 يونيو جنوب بورسعيد،التابعه لمنظومة التأمين الصحي الشامل،و ذلك بعد حدوث تسريب بااسطوانه "ايروسول" بغرفة السجلات التي تعمل بالنظام الآلي التابعة للمستشفى.
و تمكنت قوات الحماية المدنية،بالمتابعه مع رئيس حي الجنوب من السيطرة علي التسريب،و ذلك بعد ان تلقت إدارة الحماية المدنية بلاغًا بوجود تسريب م بمستشفى 30 يونيو جنوب بورسعيد فدفعت بـ 3 سيارات حماية مدنية وتم السيطرة عليه
و بالمتابعة مع هيئة الإسعاف افاد بنقل عدد 9 حالات حضانه إلى مستشفى الأميري (السلام)، ويرافق كل حاله دكتور وتمريض من المستشفى، وذلك حرصا علي سلامة الأطفال،مؤكدا على أن مستشفى 30 يونيو يعمل بشكل طبيعي وبكامل قوتها وتواصل تقديم خدماتها الطبية للمواطنين، وأنه لم يسفر الحريق عن أي إصابات أو خسائر في الأرواح أو حدوث اي تلفيات.
ووجه محافظ بورسعيد الشكر لاطقم الأطباء والتمريض ورجال الإسعاف والحماية المدنية علي جهودهم المشرفة للتعامل مع الموقف الطاري باحترافية شديدة
ووجه أهالي منطقة الجنوب الشكر إلى السيد محافظ بورسعيد علي تواجدة وسط الحدث واصدارة تعليماتة الفورية بتوفير كافة سبل الراحة للأطفال بالحضانات بمستشفي السلام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بورسعيد هيئة الإسعاف الحماية المدنية مصطفى شعبان محافظ بورسعيد قوات الحماية المدنية منظومة التأمين الصحي
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة حول اغتيال مرافق مدير مكتب رئيس حكومة عدن بسبب تسريب وثائق فساد
الجديد برس|
كشفت مصادر مطلعة، اليوم الإثنين، تفاصيل جديدة حول اغتيال محمد جمال، مرافق مدير مكتب رئيس الحكومة التابعة للتحالف في عدن، أنيس باحارثة.
وأفادت المصادر أن جمال (35 عامًا) تلقى اتصالًا أثناء تواجده في منزله بحي غازي علوان بمنطقة العريش، مما دفعه للتوجه إلى المنصورة، حيث تعرض للاغتيال بالقرب من إحدى النقاط العسكرية التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي.
ورجحت المصادر أن يكون الاغتيال مرتبطًا بتسريب وثائق تكشف عن عمليات نهب للأراضي في عدن، تتورط فيها قيادات في المجلس الانتقالي.
وأشارت إلى أن جمال كان أحد المقربين من أنيس باحارثة، الذي يشغل أيضًا منصب رئيس هيئة الأراضي في عدن، مما يضفي طابعًا سياسيًا على الحادثة.
وكان جمال قد تعرض لإطلاق نار من قبل مسلحين مجهولين يستقلون سيارة من نوع “فوكسي” في ساعات الفجر الأولى، حيث أصيب برصاصة اخترقت ظهره واستقرت في قلبه، ليتوفى على الفور. كما قام المسلحون بنهب جميع مقتنياته الشخصية، بما في ذلك خاتمه.
خبير سياسات دولية: قبرص من أكثر دول أوروبا المساندة لمصر في مواقفها