شلل بالمطارات والبنوك.. خلل تقني يُعطل العالم!
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
تعطلت اليوم الجمعة، شركات الطيران الدولية والبنوك ووسائل الإعلام، وأصيبت بشلل، بسبب عطل تقني عالمي.
وأثر الخلل التقني العالمي على العمليات في مختلف البلدان بما في ذلك المطارات الإسبانية وشركة الطيران التركية ووسائل الإعلام والبنوك الأسترالية.
وطلبت هيئة الطيران الأمريكية، الجمعة، من كل الرحلات الجوية الهبوط بسبب خلل تقني بالحواسيب.
وجاء هذا الخلل، بعد أن أعلنت شركة مايكروسوفت عن خلل في نظامها العام العالمي.
كما تواجه شركة الأمن السيبراني “Crowdstrike” خللا تقنيا في خدماتها في مختلف أنحاء العالم.
وأعلن مطار برلين الجمعة وقف الرحلات الجوية حتى الساعة 08:00 بتوقيت غرينتش.
وقالت كذلك الخطوط الجوية التركية اليوم إنها تواجه مشكلات في أنظمة الحجز وتسجيل وصول الركاب. وإصدار التذاكر بسبب خلل فني عالمي.
كما توقفت قناة سكاي نيوز البريطانية عن البث المباشر الجمعة، وقال الرئيس التنفيذي لشبكة سكاي نيوز: “لم تتمكن سكاي نيوز من البث التلفزيوني المباشر هذا الصباح. ونبلغ المشاهدين حاليا أننا نعتذر عن الانقطاع”.
كما توقف العمل في النظام الطبي في بريطانيا بسبب مشاكل في أنظمة العمل.
وانضمت بورصة لندن إلى البنوك وشركات الطيران التي أعلنت عن الخلل التقني.
وأعلنت أكبر شركة مشغلة للسكك الحديد في بريطانيا عن وجود مشاكل فنية “واسعة”، محذرة من إلغاء رحلات.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
للعام الخامس على التوالي.. تويوتا أكبر شركة سيارات مبيعاً في العالم
أعلنت شركة تويوتا موتور اليوم الخميس أنها باعت 10.8 مليون مركبة في عام 2024، لتظل بذلك أكبر شركة لصناعة السيارات في العالم من حيث المبيعات للعام الخامس على التوالي.
وسجلت صانعة السيارات اليابانية انخفاضاً 3.7% العام الماضي في مبيعات وحدات المجموعة العالمية، بما في ذلك مبيعات شركة صناعة السيارات المدمجة دايهاتسو ووحدة الشاحنات هينو موتورز.ويعود هذا الانخفاض إلى حد كبير إلى تراجع حاد في المبيعات في اليابان، حيث واجهت تويوتا تداعيات لمسائل تتعلق بالحوكمة على خلفية إجراءات اختبار الشهادات، وخاصة في شركة دايهاتسو.
وكانت مجموعة فولكسفاغن الألمانية المنافسة، التي تأتي في المركز الثاني بعد تويوتا، أعلنت في وقت سابق من هذا الشهر عن انخفاض 2.3% في مبيعات الوحدات العام الماضي إلى ما يزيد قليلاً عن 9 ملايين مركبة، وسط مساعيها لخفض التكاليف محليا ومواجهة حرب أسعار في الصين وهي سوق رئيسية.