إسرائيل – أعلن الجيش الإسرائيلي أن الانفجار الذي أسفر اليوم الجمعة عن مقتل شخص وإصابة 8 آخرين وسط تل أبيب، “نجم عن سقوط هدف جوي”.

وذكر الجيش في بيانه أن “صافرات الإنذار لم تنطلق وأنه يجري التحقيق في الحادث”.

وأضاف: “زاد سلاح الجو الإسرائيلي دورياته الجوية من أجل حماية المجال الجوي الإسرائيلي. لا يوجد تغيير في الخطوط الدفاعية لقيادة الجبهة الداخلية”.

وفي وقت سابق أعلنت الشرطة الإسرائيلية أن انفجارا قويا مجهول المصدر وقع في مبنى في تل أبيب عند الساعة الرابعة صباحا.

وأضافت: “وصل عدد كبير من عناصر الشرطة وخبراء المتفجرات إلى المكان ويتعاملون مع الوضع، حيث أصيب 7 أشخاص بجروح طفيفة”.

وفي آخر تحديث لها، أعلنت “نجمة داوود الحمراء” مقتل شخص وجرح و8 آخرين والعثور على رجل عمره 50 عاما في أحد المباني مصابا بجروح بالغة توفي على إثرها، ونقل 8 مصابين إلى المستشفيات.

وأعلنت حركة “أنصار الله” اليمنية أنها “ضربت هدفا مهما في تل أبيب بطائرة مسيرة جديدة تحمل اسم “يافا” قادرة على تجاوز المنظومات الاعتراضية ولا تستطيع الرادارات اكتشافها”.

المصدر: RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: تل أبیب

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يقر بإصابة 3 ضباط برتب متعددة في عملية “غوش عتصيون”

يمانيون – متابعات
قدّم “الجيش” الإسرائيلي تفاصيل جديدة، اليوم السبت، لروايته بشأن العملية المزدوجة التي وقعت الليلة الماضية، في “غوش عتصيون”، والتي استُشهد خلالها مقاومان، كانا يعملان في ساحتين متباينتين.

وأشار تقويم “الجيش” الإسرائيلي إلى أن الحدث بدأ، الليلة الماضية، عند الساعة الـ11:30 مساءً، عندما وقع انفجار سيارة مفخخة زرعت فيها قنبلة، عند تقاطع “غوش عتصيون”، بالقرب من محطة وقود.

وعلى إثر الانفجار، توجهت قوّة إسرائيلية إلى المكان، وقامت برصد السيارة المحترقة، وإلى جانبها فلسطيني تم إطلاق النار عليه، بحسب تقرير “الجيش”.

وأضاف “الجيش” أنه تم إصابة ثلاثة عناصر نتيجة شظايا، أطلقتها قوات الاحتلال الإسرائيلية، وهم برتب: قائد لواء، وضابط أركان، وضابط أمن.

وبعد ربع ساعة، عند الساعة الـ11:45 مساءً، كما قال تقرير “الجيش” الإسرائيلي، اخترقت سيارة أخرى حاجزاً في مستوطنة “كرمي تسور”، وكادت تدهس أحد حراس الأمن، قبل أن تصل سيارة دورية تابعة للمستوطنة، لتمنع السيارة المهاجمة من التقدم. وبعد وقت قصير، انفجرت السيارة المفخخة.

وكانت حركة المقاومة الإسلامية، حماس، أكّدت أنّ العملية البطولية المزدوجة، والتي وقعت قرب “غوش عتصيون” ومستوطنة “كرمي تسور”، شمالي الخليل، هي رسالة واضحة، مفادها أنّ “المقاومة ستبقى ضاربة وممتدة ومتواصلة”، ما استمر عدوان الاحتلال الغاشم واستهدافه الشعب الفلسطيني وأرضه.

وشدّدت حماس، في بيانٍ صحافي نشرته فجر السبت، على أنّ العملية النوعية تحمل دلالة رمزية، أولاً من حيث مكان حدوثها قرب مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربي، وثانياً من حيث زمانها، كونها تأتي في هذا الوقت الحساس الذي يشهد تصعيد الاحتلال لعدوانه على محافظات شمالي الضفة الغربية، ولمجازره وإبادته الجماعية في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • إطلاق عشرات الصواريخ من لبنان تجاه مستوطنات الشمال (شاهد)
  • نتنياهو يتمسك برفض انسحاب الجيش من محور “فيلادلفيا” ويعتبره شريان حياة لـ “حماس” .. واعتقالات بتل أبيب
  • ماكرون يعرب عن “صدمته وسخطه” بعد انتشال جثث 6 أسرى إسرائيليين من غزة
  • الجيش الإسرائيلي يرتكب “مجزرة” في حي الزيتون وينفذ استهدافات تحصد مزيدا من الضحايا في القطاع الجيش الإسرائيلي يرتكب “مجزرة” في حي الزيتون وينفذ استهدافات تحصد مزيدا من الضحايا في القطاع
  • الرئاسة التركية: أردوغان يبحث مع بن سلمان الضغط على إسرائيل لوقف جرائهما في فلسطين الجيش الإسرائيلي يرتكب “مجزرة” في حي الزيتون وينفذ استهدافات تحصد مزيدا من الضحايا في القطاع
  • بعد إطلاق رشقات صاروخية كبيرة من لبنان.. صفارات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل
  • إلغاء اجتماع مجلس الوزراء الإسرائيلي والإعلان عن اجتماع للطاقم الوزاري الأمني المصغر
  • الجيش الإسرائيلي: القتلى الثلاثة في هجوم ترقوميا من قوات الأمن وكانوا على رأس عملهم
  • الجيش الإسرائيلي يقر بإصابة 3 ضباط برتب متعددة في عملية “غوش عتصيون”
  • صافرات الإنذار تنطلق في ريال مدريد بسبب مبابي وفينيسيوس