خلل تقني يَشلّ العالم.. مطارات وبنوك وانظمة صحية خارج الخدمة ووسائل اعلام مُعطّلة
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
خلل تقني يَشلّ العالم.. مطارات وبنوك وانظمة صحية خارج الخدمة ووسائل اعلام مُعطّلة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي عطل تقني
إقرأ أيضاً:
لقاء خدام إخوة الرب في إيبارشية المنيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى الأنبا مكاريوس، أسقف المنيا وتوابعها ورئيس دير الأم سارة للراهبات مساء أمس، بخدام وخادمات إخوة الرب، وذلك بدار المطرانية ضمن لقاءات قطاعات الخدام والخادمات على مستوى الإيبارشية.
شارك في اللقاء عشرة من الآباء الكهنة، بالإضافة إلى ثلاثمائة خادم وخادمة من مختلف الكنائس خلال الاجتماع، تم مناقشة سبل تطوير الخدمة وتعزيز دور الخدام في خدمة الفقراء والمحتاجين، مع التأكيد على مجموعة من المبادئ الأساسية التي تهدف إلى تحسين الخدمة وتفعيل دور الكنيسة في المجتمع.
من أبرز النقاط التي تم التركيز عليها:
العطاء يكون على أساس خيرية الله وليس استحقاق الشخص.
ضرورة الحفاظ على كرامة الفقراء والمحتاجين.
الاهتمام بروحيات المخدومين مع التأكيد على عدم ربط العبادة بالعطاء.
ضرورة إعادة التقييم السنوي للخدمة لتفعيلها بشكل أكبر.
البحث المستمر عن الفقراء الذين لا يستطيعون السؤال.
العمل على تحويل الفقير إلى شخص منتج.
الحفاظ على أمانة الكنيسة في توفير احتياجات المخدومين كما تحتفظ بأموال التبرعات.
أهمية مراجعة الخدام لأنفسهم مع آباء اعترافهم لتجنب التعلق أو التسلط في الخدمة.
دور الأب الكاهن في خدمة الفقراء والمحتاجين من خلال الكنيسة، كأمين على نفوسهم واحتياجاتهم.
وعي المخدوم بحقوقه كمواطن في خدمات الدولة، مع مراعاة واجباته الوطنية.
كما تم التأكيد على أن الخادم يجب أن يدرك أن المخدوم يرى فيه صورة حية للمسيح، وفقًا لما ورد في الكتاب المقدس: «بِمَا أَنَّكُمْ فَعَلْتُمُوهُ بِأَحَدِ إِخْوَتِي هؤُلاَءِ الأَصَاغِرِ، فَبِي فَعَلْتُم» (متى ٢٥: ٤٠).
وفي ختام اللقاء، دعا الأنبا مكاريوس الجميع إلى بذل المزيد من الجهد في الخدمة لخدمة الكنيسة والمجتمع، مؤكدًا أن الرب يبارك كل عمل يتم لمجد اسمه القدوس.