الأسبوع:
2024-09-02@19:04:54 GMT

موعد جنازة وعزاء نجل الكاتب الكبير يوسف السباعي

تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT

موعد جنازة وعزاء نجل الكاتب الكبير يوسف السباعي

وفاة نجل الكاتب يوسف السباعي.. أعلن الدكتور عبد الوهاب الغندور، حفيد الأديب يوسف السباعي، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، نبأ وفاة إسماعيل يوسف السباعي، نجل الكاتب الكبير يوسف السباعي.

وتوفر «الأسبوع»، لمتابعيها معرفة موعد جنازة وعزاء الكاتب يوسف السباعي، وذلك من خلال السطور التالية.

موعد جنازة وعزاء نجل يوسف السباعي

كتب حفيد الأديب يوسف السباعي عبر حسابه الشخصي على موقع «فيسبوك»: «توفى إلى رحمة الله تعالى خالي الحبيب إسماعيل يوسف السباعي نجل الشهيد الأديب يوسف السباعي والمرحومة السيدة دولت طه السباعي».

وموعد جنازة وعزاء نجل الكاتب يوسف السباعي

وتابع: «ومن المقرر أن تقام صلاة الجنازة، اليوم، بعد صلاة الجمعة بمسجد أبو المكارم الزغل في صلاح سالم، على أن يقام العزاء يوم السبت 20 يوليو بمسجد عمر مكرم».

وأضاف: "نسألكم الدعاء للفقيد العزيز وإنا لله وإنا إليه راجعون".

اقرأ أيضاًأول قرار من النيابة العامة حول واقعة وفاة الفنان تامر ضيائي

بعد وفاة تامر ضيائي.. أبرز خناقات المشاهير في الفترة الأخيرة

وفاة الدكتور محمد علي محجوب وزير الأوقاف الأسبق

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الأديب يوسف السباعي یوسف السباعی جنازة وعزاء

إقرأ أيضاً:

الاتفاق علي جنازة رمزية للشهيد قتيل معتقلات الحركة الاسلامية واعلان العصيان المدني من اجل اسقاط النظام القائم

الاتفاق علي جنازة رمزية للشهيد قتيل معتقلات الحركة الاسلامية واعلان العصيان المدني من اجل اسقاط النظام القائم

محمد فضل علي . كندا

الذي حدث بالامس وعملية مقتل الشاب السوداني الامين محمد نور في احد معتقلات جهاز الامن والمخابرات السوداني يعتبر جريمة اغتيال سياسي وتصفية جسدية مكتملة الاركان استنادا الي تسريبات لتقرير طبي طبق الاصل كما وصفته الجهة الصادر عنها تمت صياغته باللغة الانجليزية
عن حقيقة ما حدث وتفاصيل الجريمة وصلت نسخ من هذا البيان الي عدد من منظمات حقوق الانسان الدولية ومفوضية حقوق الانسان في الامم المتحدة والاتحاد الافريقي والاوربي ووزارة الخارجية الامريكية رعية مفاوضات وقف اطلاق النار الاخيرة التي فشلت في تحقيق مراميها بسبب التصلب المتعمد من راس النظام الراهن الجنرال البرهان وتحديه الشعب السوداني والضمير الانساني باعلان مواصلة الحرب والقتال لمدة مائة عام .
هذا الحادث الاليم والمفجع يعتبر اضافة الي السجل المعروف لنظام الحركة الاسلامية طيلة زمن الرئيس المعزول والهارب من العدالة عمر البشير الذي استهل عهده بجريمة دق المسامير في دماغ الطبيب النقابي السوداني علي فضل بواسطة القيادي الاخواني والمحاضر السابق في جامعة الخرطوم الدكتور نافع علي نافع الذي تقول بعض شهادات السجناء في ذلك الوقت انه اشرف بنفسه علي تعذيب الدكتور علي فضل والتسبب في اغتياله .
حادث الاغتيال المشار اليه تتزامن مع لحظة تاريخية نادرة يمر بها السودان من المضاعفات الخطيرة للحرب السودانية الراهنة التي وصلت بالبلاد حتي هذه اللحظة الي مرحلة اقرب الي انهيار الدولة السودانية المترنحة .
من خلال رصد ردود الافعال الداخلية والخارجية الواسعة لعملية الاغتيال يتلاحظ اعلان جهات اقليمية ممثلة في تجمع شباب البني عامر والحباب العشيرة القبلية التي ينتمي اليها الشهيد القتيل الاغلاق التام لسوق مدينة كسلا اليوم الاحد احتجاجا علي عملية الاغتيال ولهم الحق بالطبع فيما ذهبوا اليه مع فائق الاحترام لاسرة الفقيد وذويه وعشيرته القبلية ولكن القضية هنا قضية قومية من الدرجة الاولي وكان من المفترض ان تتصدر القوي السياسية والاحزاب والنقابات والكيانات المهنية عملية الادانة واعلان المواقف انابة عن كل الامة السودانية التي اصبحت كلها في مركب واحدة اليوم .
ويتلاحظ ايضا انخفاض سقف المطالب وحصرها في ضرورة تسليم المتهمين بارتكاب الحادث الي جهة عدلية بعد رفع الحصانة عنهم وهو امر مؤسف يوكد عدم الاستفادة من الدروس القديمة عن مناورات الحركة الاسلامية والتفافها علي الاحداث واتباع تكتيكات مرحلية قمة في الخبث والمكر والدهاء في امتصاص غضب الناس وتهدئة الاوضاع بصورة مرحلية حتي اشعار اخر تضيع فيه ملامح القضية مع مرور الايام.
كما حدث في التعامل مع كل القضايا والملفات القانونية التي طرحت في مرحلة مابعد سقوط النظام ومع السابقة القانونية في التعامل مع قضية الشهيد احمد الخير بكل تفاصيلها المخادعة وصدور احكام الاعدام التكتيكية بتنسيق دقيق بين مؤسسات الحركة الاسلامية حتي انتهي الامر بتهريب الجناة ضمن عملية الهجوم الكبري علي سجن كوبر وبعض المعتقلات الاخري واطلاق سراح القتلة والمجرمين المطلوبين منهم للعدالة الدولية والعدالة السودانية .
يتلاحظ اليوم مسارعة مدير المخابرات السودانية وواحد من اخطر معاوني البرهان واذرعه القذرة الاخواني العريق الفريق ابراهيم مفضل باصدار بيان في هذا الصدد اكد فيه موافقته علي رفع الحصانة عن المتورطين في الحادث وتسليمهم الي الاجهزة العدلية في اطار مسرحية جديدة وطبق الاصل من كل ماحدث من قبل من مسرحيات وخداع وامتصاص الغضب ومحاصرة وحصر ردود الافعال المشروعة في الشارع السوداني علي مثل هذه الجرائم حتي اشعار اخر تنمحي فيه ملامح القضايا عندما تاتي احداث اخري تفرض نفسها و تغطي علي الاحداث القديمة .
من خلال متابعة ردود الافعال علي جريمة التعذيب والاغتيال المشار اليها يتلاحظ غياب قوات الدعم والسريع عن التعليق ربما لانها لاتريد جلب المتاعب اليها لانها متورطة في حادثة مشابهة بعد اغتيال الشاب السوداني بهاء نوري في احد معتقلات الدعم السريع بالعاصمة السودانية

ويتلاحظ ان بيان تنسيقية القوي الديمقراطية " تقدم "
حول هذه الجريمة قد اتسم بتحليل عميق وسليم لطبيعة ما حدث عندما اعاد العملية الي جذورها الحقيقية وربط بين وقف التعذيب وجرائم الاغتيال السياسي وبين ذهاب النظام وحكومة الحرب الغير شرعية القائمة في السودان .
وذهب حزب الامة القومي في نفس الاتجاة من خلال بيان شامل ادان فيه ماحدث وطالب فيه كل القوي السياسية والمهنية بموقف موحد في هذا الصدد .
وغاب حزب الحركة الاتحادية العريق عن التعامل مع هذه الحادثة ومع معظم الاحداث ومجريات الامور الراهنة الا من مبادرات وانطباعات شخصية تعبر عن افراد بعد ان تحول الحزب الاتحادي الي جذر معزولة عن بعضها البعض ولاتربط بينها رابطة تنظيمية موحدة .
ونتمني ان تحدث معجزة باستيقاط القوي الحزبية والنخبة السياسية والفكرية في السودان بمغادرة محطة العلاقات العامة واصدار بيانات الشجب والادانة واتخاذ من هذه الحادثة فرصة لرد اعتبار الامة السودانية وقيادة الشارع السوداني كما حدث من قبل في اكتوبر وابريل من خلال عمل قومي باقامة جنازة رمزية للشهيد الراحل داخل وخارج السودان واعلان العصيان المدني واقامة اذاعة تطوعية لمخاطبة الشعب السوداني والعالم والكشف عن ملابسات وتفاصيل ماحدث حتي لاتتكرر الحادثة مرة اخري وحتي لايلدغ الشعب السوداني للمرة المليون من جحر هذه المنظمة العقائدية والبوليسية الفاجرة

اغلب القوي السياسية والمنظمات المدنية التي ادانت الجريمة ركزت حتي اشعار اخر علي الفروع وتركت اصل القضية والجاني الحقيقي ممثل في قيادة الحركة الاسلامية التي تدير مؤسسات الدولة في السودان الراهن ومن بينها جهاز الامن والمخابرات .  

مقالات مشابهة

  • الرئيس الإسرائيل يحضر جنازة الرهينة هيرش غولدبرغ بولين ويعتذر
  • موعد ومكان تشييع جنازة الباحثة المصرية ريم حامد
  • دورات لمدرسي الشهادة الثانوية في حمص للتدريب على الاختبارات المؤتمتة
  • مسلسل عمر أفندي.. موعد عرض الحلقة الأخيرة
  • الاتفاق علي جنازة رمزية للشهيد قتيل معتقلات الحركة الاسلامية واعلان العصيان المدني من اجل اسقاط النظام القائم
  • ثقافة أسيوط تنظم احتفالية "مئة عام على رحيل المنفلوطي" بمسقط رأسه
  • جنازة عاطف بشاي .. صلاح قابيل ومحمود حميدة أبرز الحضور
  • هاري ويليام يلتقيان بعد أشهر من القطيعة والمشاكل.. وهذا ردّ فعل الملك تشارلز
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. قلبي سجين
  • ذكرى وفاة أديب نوبل.. كيف دافع نجيب محفوظ عن اتهامه بالإساءة للرموز الدينية