الزعاق: أهم النجوم الصيفية ثلاثة.. الثريا والمرزم وسهيل
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
قال خبير الأرصاد الجوية، الدكتور خالد الزعاق، إن أهم النجوم الصيفية ثلاث وهم الثريا والمرزم وسهيل.
وأوضاف «الزعاق»، بفقرته المذاعة على قناة «العربية»،: « الشتاء له نجوم والصيف أيضًا له نجو وأهم النجوم الصيفية ثلاث الثريا والمرزم وسهيل، ظهور الثريا يدل على بداية الحر في أول شهر يونيو، وظهور المرزم يدل على شدة الحر خلال شهر يوليو".
وتابع: "وظهور سهيل يدل على نهاية الحر، ومن باب العموم الحرارة تبدأ من أول شهر يونيو وتشتد خلال شهر يوليو وأغسطس وتنتهي في أخر شهر سبتمبر".
أهم النجوم الصيفية ثلاث: الثريا والمرزم وسهيل
التفاصيل في #تقويم مع #خالد_الزعاق #السعودية #نشرة_الرابعة@dralzaaq pic.twitter.com/05A7VzZjAQ
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
احذروا ثلاث| مفتى الجمهورية: الصيام سر بين العبد وربه
قال الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن شهر رمضان المبارك هو شهر الصبر والأيقونة التي تدفع الإنسان إلى تحمل الآلام والمشقة، الصيام ليس مجرد امتناع عن الطعام وهو وسيلة للتربية والتجلية.
وتابع نظير عياد خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «نظرة» على قناة صدى البلد أن الهدف الأسمى من الصيام هو تحقيق التقوى، كما جاء في قوله تعالى: 'يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ'.
وأضاف نظير عياد أن الصيام سر بين العبد وربه، حيث لا مجال فيه للرياء أو الخداع، فهو عبادة خالصة لا يعلم حقيقتها إلا الله، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: 'كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به'.
وحذّر المفتي من الانشغال بالأحاديث الجانبية التي تحمل في طياتها النميمة والطعن والتنابز بالألقاب، مؤكدًا أن المسلم الصائم عليه أن ينأى بنفسه عن صغائر الأمور، ويبتعد عن كل ما يفسد صيامه، التزامًا بقول الله تعالى: 'وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ'.
وأوضح الدكتور نظير عياد أن الصيام يُكسب الإنسان صفاءً روحيًا ونقاءً داخليًا، مما يجعله أكثر قدرة على التمييز بنور البصيرة، مشيرًا إلى حديث النبي ﷺ: 'اتقوا فراسة المؤمن، فإنه يرى بنور الله'.
واختتم المفتي حديثه بالتأكيد على أن الصيام مدرسة تربوية متكاملة، تهدف إلى تقوية الإيمان، وتنقية النفس، وتهذيب الأخلاق، ليصبح العبد أكثر قربًا من الله، وأكثر إدراكًا لمعاني التقوى والعبودية.