مقتل رائد إسرائيلي متأثرا بجروح أصيب بها قبل أسبوعين
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة، مقتل ضابط برتبة رائد متأثرا بجروح أصيب بها في قصف لحزب الله على الجولان قبل أسبوعين، وذلك خلال تبادل القصف الصاروخي بين حزب الله اللبناني وقوات جيش الاحتلال.
وأعلن حزب الله، مهاجمته أهدافا إسرائيلية قبالة الحدود الجنوبية للبنان وفي تلال كفر شوبا المحتلة، وقال الحزب إنه هاجم بالمسيّرات قاعدة فيلون قرب صفد ردا على الاغتيالات الإسرائيلية في لبنان كما استهدف الحزب دبابة ميركافا بصاروخ موجه في موقع «حدب يارين» العسكري وفقًا لقناة «الجزيرة».
اقرأ أيضاًرئيس المعارضة الإسرائيلية يهاجم نتنياهو بسبب هجوم تل أبيب
بعد انفجار تل أبيب.. بيان هام للحوثيين حول عملية عسكرية نوعية
عطل يضرب طائرة نتنياهو الجديدة في أولى رحلاتها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حزب الله حزب الله اللبناني حزب الله في لبنان مقاتلي حزب الله حزب الله واسرائيل حزب الله يهدد اسرائيل عناصر حزب الله حزب الله وإسرائيل حزب الله يقصف إسرائيل حزب الله لبنان سلاح حزب الله جنود حزب الله رد حزب الله خسائر حزب الله قوات حزب الله هجوم حزب الله الجيش اللبناني وحزب الله حزب الله من هم استهدفه حزب الله مقتل رائد إسرائيلي
إقرأ أيضاً:
نادي الأسير: رائد السعدي سيتحرر اليوم بعد 36 عاما من الأسر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال نادي الأسير الفلسطيني اليوم السبت إن "رائد السعدي أقدم أسير في جنين سيتحرر اليوم بعد 36 عاما من الأسر في سجون الاحتلال الإسرائيلي".
سيخرج رائد السعدي من ضمن 200 أسير ستفرج عنهم إسرائيل اليوم ,و لقب بـ"عميد أسرى جنين".
وُلد السعدى عام 1966 في بلدة السيلة الحارثية غرب جنين، من أسرة مكونة من أربعة أشقاء وخمس شقيقات وأكمل تعليمه الثانوي فيها، قبل أن يأسره الاحتلال الإسرائيلي عام 1989 ويحكم عليه بالسجن المؤبد مرتين و20 عاما إضافية.
وأثناء أسره، حصل على شهادة بكالوريوس في التاريخ وأخرى في علم الاجتماعيات، وأتم حفظ القرآن الكريم. كما أصدر رواية "أمي مريم الفلسطينية" التي توثق تجربته النضالية.
واشتهر السعدي بمقاومته الاحتلال الإسرائيلي منذ صغره، وقد اعتقل 6 أشهر وهو ابن الـ17 بسبب رفعه علم فلسطين على أعلى أعمدة الكهرباء في بلدته.
بدأ العمل النضالي المنظم عام 1985 بعد لقائه في العاصمة الأردنية عمّان بالقيادي في حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) أبو علي شاهين، الذي دربه على استخدام السلاح وتصنيع العبوات الناسفة.
وبعد الانتفاضة الفلسطينية الأولى المعروفة بـ"انتفاضة الحجارة" عام 1987، طاردت قوات الاحتلال الإسرائيلي السعدي عامين كاملين بسبب مواجهته المستمرة لها، واعتقلت والديه أربعة أشهر للضغط عليه، واقتحمت بيته عشرات المرات، انتهت باعتقاله يوم 28 أغسطس 1989 أثناء زيارته أهله.
حقق الاحتلال مع السعدي مئة يوم، قبل أن تحكم عليه محاكم الاحتلال بالسجن المؤبد مرتين، إضافة إلى 20 عاما أخرى، بتهمة الانتماء إلى سرايا القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي– وتنفيذ عمليات عسكرية أدت إلى مقتل جنود إسرائيليين.
Capture