العرب القطرية:
2025-02-22@04:23:22 GMT

دورة حول التغطية الصحفية بمناطق التوتر

تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT

دورة حول التغطية الصحفية بمناطق التوتر

أعلن معهد الجزيرة للإعلام بالشراكة مع معهد ديالكتيك عن فتح باب التسجيل مجانا للصحفيات والصحفيين الفلسطينيين في دورة «التغطية الصحفية في مناطق التوتر»، التي تقام في بيروت لمدة ثلاثة أيام من 13-15 أغسطس الحالي بواقع خمس ساعات يوميا. يهدف هذا التدريب إلى مساعدة الصحفيين الفلسطينيين في تحديد التهديدات والمخاطر التي قد تواجههم ومعالجتها خلال التغطيات الصحفية.

 
وتشمل محاور الدورة على مفهوم السلامة المهنية وسلامة الصحافة والمخاطر التي تواجه الصحفيين في أوقات السلم والحرب، وكيفية تقييم المخاطر، وما التهديدات ضد الصحافة آثارها وطرق الاستجابة لها، أيضا كيفية التخطيط للسلامة الشخصية قبل وأثناء وبعد التغطية، والتعرف على أهم معدات السلامة الصحفية، والتعرف كذلك على إجراءات السفر الآمن وكيفية التعامل مع آليات ووسائل النقل خارج وداخل منطقة التغطية والتعامل مع الحواجز الأمنية في أوقات السلم والحرب والتعامل مع نقاط التفتيش.
أيضا تغطى الدورة تغطية مناطق النزاعات، والتعرف على الأطر والآليات والأدوات القانونية لحماية الصحفيين، والإلمام بالأمن الرقمي وتشفير المعلومات والتواصل مع غرفة الأخبار.
ويشترط للالتحاق بهذه الدورة ألا يكون المتقدم قد حصل على تدريب في مجال السلامة المهنية، وألا تقل خبرة المتقدم الصحفية عن عامين في مجال الصحافة، وستكون الأولوية لمن يعمل مراسلا أو مصورا أو منسقا ميدانيا، فضلا عن أن يكون المتقدم فلسطينيا مقيمًا في لبنان.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر معهد الجزيرة للإعلام

إقرأ أيضاً:

مصممة ملابس ظلم المصطبة: سافرت إلى «دمنهور» للوقوف على تفاصيل الحياة والتعرف على طباع الأهالي

وقوع أحداث المسلسل فى بيئة ريفية بعيداً عن المدن والأحياء الشعبية، وضع تحديات كبيرة أمام صناع العمل تتمثل فى نقل كل تفاصيل هذه البيئة بشكل واقعى وصادق، دون مبالغة أو إخلال، حيث كان من الضرورى توفير ملابس تعكس البساطة والواقعية التى تميز أهل الريف، فضلاً عن الديكورات التى تعكس أسلوب الحياة التقليدى فى القرى من خلال استخدام أثاث وأدوات قديمة ومتنوعة تعكس الطابع الريفى، كما يكون المكياج جزءاً أساسياً فى تقديم الشخصيات بطريقة تتناسب مع طبيعة البيئة، بحيث يظهر الممثلون وكأنهم جزء من هذه الحياة البسيطة والطبيعية، ما تطلب جهوداً كبيرة فى إبراز التفاصيل الصغيرة التى تعطى انطباعاً حقيقياً عن الحياة الريفية.

ومن ضمن هذا الفريق كانت مصممة الأزياء مروة عبدالسميع، وهى واحدة من أبرز مصممات الأزياء فى مجال الفن المصرى، وقد أظهرت موهبتها وإبداعها من خلال مشاركتها فى العديد من الأعمال الفنية المميزة، ومن أبرز أعمالها التى شاركت فيها مؤخراً مسلسل «بدون سابق إنذار»، حيث تألقت بتصميم أزياء الشخصيات التى تعكس واقعها الاجتماعى والنفسى، كما ساهمت فى فيلم «رحلة ٤٠٤»، الذى تميز بتصميمات الأزياء التى تتماشى مع أجواء الفيلم وتدعم شخصياته، بالإضافة إلى أنها لعبت دوراً مهماً فى فيلم «ولاد رزق ٣»، حيث أضافت لمسات فنية مميزة على الأزياء التى تناسب طابع الفيلم الحركى، وهذا العام تخوض «عبدالسميع» تحدياً جديداً من خلال مسلسل «ظلم المصطبة»، الذى من خلاله تعرفت لأول مرة على مظاهر وأشكال الحياة الريفية فى دمنهور، التى تقع فيها أحداث هذا العمل الدرامى.

«عبدالسميع»: «خليفة» مخرج يهتم بالتفاصيل.. والعمل ملىء بالتشويق.. وفريق العمل يتكون من ممثلين متعاونين..المسلسل ثانى تعاون لى مع فتحى عبدالوهاب

وعن أسباب مشاركتها فى المسلسل، قالت «عبدالسميع»: أحب العمل مع المخرج هانى خليفة، لأننا نشعر بالتناغم، فقد عملت معه فى فيلم «رحلة 404»، وفى السنة الماضية من خلال مسلسل «بدون سابق إنذار». وأضافت لـ«الوطن»: «أكثر ما جذبنى فى قصة المسلسل عدم عملى على مثل هذه الشخصيات من قبل، إذ تدور أحداثه فى ريف دمنهور، التى لم أزرها من قبل، ولكن عندما وصلنى السيناريو، قررت السفر إلى المدينة لكى أفهم طبيعة الناس هناك، وأتعرف على طباع الفلاحين، وهل يرتدون الملابس الريفية الفلاحى أم لا».

وأشارت إلى إجرائها جولة فى «دمنهور» بأكملها للتعرف على طبيعتها، حيث زارت المستشفيات والمدارس والجامعات، فضلاً عن الأماكن الزراعية والكافيهات؛ حتى تتمكن من نقل الصورة بشكل صادق وحقيقى، متابعة: «فى النهاية اكتشفت أنهم متمدنون وأقرب إلى الأحياء الشعبية فى القاهرة، وقد استغرق التحضير للعمل شهرين، ولم نواجه أى صعوبات». وأعربت «عبدالسميع» عن سعادتها بالتعاون مع المخرج هانى خليفة، إذ لم يكن مسلسل «ظلم المصطبة» هو أول تعاون بينهما، لافتة إلى أن «خليفة» يهتم بالتفاصيل، ويبذل جهداً كبيراً فى كل جوانب العمل والتفاصيل البسيطة. وأضافت: «كنا نقرر معاً الألوان والتسريحات، وشكل ارتداء الحجاب للشخصيات، وهذا ليس أمراً معتاداً مع بعض المخرجين، وهو يحب أن يشاهد كل شىء حتى اللحظة الأخيرة، وعندما تكون تدخلات المخرج لصالح العمل لا أنزعج».

وعن تعاونها مع أبطال المسلسل، قالت: «ظلم المصطبة» يمثل ثانى تعاون بينى وبين فتحى عبدالوهاب، لقد عملنا معاً فى مسلسل «سوق الكانتو»، وكذلك كانت لى تجربة صغيرة مع إياد نصار فى فيلم «ولاد رزق»، لافتة إلى أن فريق العمل مكون من أشخاص «رائعين ومتعاونين»، وليست لديهم تدخلات فى العمل. وأكدت أن المسلسل مختلف وملىء بالتشويق، حيث تتنقل الشخصيات من مكان إلى آخر، وهم يبحثون عن حقيقة ما ويهربون، منوهة بأن الناس تحب هذا النوع من الأعمال.

مقالات مشابهة

  • عدن: تنظيم دورات تدريبية لتأهيل مدربين في التخلص من الذخائر المتفجرة
  • جمعية الصحفيين تطلق جيلاً جديداً من سفراء الاستدامة
  • أحمد عاطف يطلق برنامجه في انتخابات نقابة الصحفيين.. 5 محاور
  • تخريج 36 مشاركاً في دورة علم المكتبات والمعلومات
  • بعد حظر قناة الشرق للأخبار.. نقابة الصحفيين السودانيين تحذر من الإستهداف
  • مصممة ملابس ظلم المصطبة: سافرت إلى «دمنهور» للوقوف على تفاصيل الحياة والتعرف على طباع الأهالي
  • اختتام دورة لإعداد فريق الحماية الاجتماعية بصنعاء
  • الاحتفال بتخريج دورة الخدمات الطبية التأسيسية للضباط
  • منتدى الرؤية الاقتصادي.. 14 دورةً من التميز
  • دورة تدريبية بعنوان "كيفية كتابة البحث العلمي" لطالبات كلية البنات الأزهرية بالفيوم.. صور