رئيس المعارضة الإسرائيلية يهاجم نتنياهو بسبب هجوم تل أبيب
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
يائير لابيد.. هاجم رئيس المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، حكومة بنيامين نتنياهو، قائلا: «انفجار المسيرة دليل آخر على أن الحكومة لا تعرف ولا تستطيع توفير الأمن لمواطنيها».
وأضاف لابيد: «من يفقد الردع في الشمال والجنوب يفقده أيضا في قلب تل أبيب»، وذلك بحسب ما نشرته القاهرة الإخبارية.
ولد لابيد في 5 نوفمبر 1963، وهو سياسي وصحفي إسرائيلي سابق شغل منصب رئيس وزراء إسرائيل منذ 1 يوليو 2022 بعد استقالة نفتالي بنت وحتى 29 ديسمبر 2022، كما أنه شغل منصب وزير الخارجية منذ 13 يونيو 2021 وحتى 29 ديسمبر 2022، والعديد من المناصب الأخرى.
يعرف لبيد كذلك كمؤلف وكاتب، وصدر له 11 كتابًا، كتب وأدى أدوارًا تمثيلية في أعمال سينمائية إسرائيلية، وكان صاحب مقال رأي أسبوعي لمدة 19 عامًا في صحيفة يديعوت، قبل دخوله المعترك السياسي، كان يعتبر أحد أشهر رجال الاعلام الإسرائيليين، وعمل في العديد من البرامج الحوارية والإخبارية الرئيسية.
اقرأ أيضاًزعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد لـ نتنياهو: أنت غير مؤهل لتستمر رئيسا للحكومة
يائير لابيد: المنظومة السياسية الحالية في إسرائيل ليست الحل بل هي المشكلة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليبيا يائير لابيد رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد زيارة بايدن لاسرائيل يائير لابيد يائير لبيد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد القسام تنشر فيديو لاسير جو بايدن في اسرائيل العلاقات بين تركيا واسرائيل یائیر لابید
إقرأ أيضاً:
وزيرة الاستيطان الإسرائيلية: سنسقط الحكومة إذا مضى نتنياهو في اتفاق غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت وزيرة الاستيطان الإسرائيلية، أوريت ستروك، إنه إذا قرر نتنياهو المضي في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار فسنعمل على إسقاط الحكومة.
وأسفرت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر عن استشهاد أكثر من 47 ألف وإصابة أكثر من 111 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى تدمير واسع للبنية التحتية ومرافق الحياة الأساسية.
وكان سريان اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة وصفقة تبادل المحتجزين والأسرى، قد بدأ يوم الأحد، 19 يناير، والذي تبلغ المرحلة الأولى منه 42 يومًا.
يذكر أنه تم الإعلان يوم الأربعاء 15 يناير عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام ينفذ على ثلاث مراحل؛ بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية؛ ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا 19 يناير، وهو ما أعقبه تسليم حماس لثلاث محتجزات إسرائيليات، بجانب إفراج الاحتلال عن 90 أسيرًا فلسطينيًا.