ترمب: أريد عودة رهائننا من غزة ويمكنني إيقاف الحروب بمكالمة هاتفية
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
أعلن الرئيس الاميركي السابق دونالد ترمب، اليوم الجمعة، قبوله رسميا الترشح باسم الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية المرتقبة في تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل.
جاء ذلك في كلمة له بمؤتمر الحزب الجمهوري في ميلووكي، حيث أكد قبوله الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة، وأعرب عن ثقته بأنه "سيحقق فوزا كبيرا".
وبخصوص المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة والذين يحملون الجنسية الأميركية.
وأعرب الرئيس الأميركي السابق عن ثقته بأن هجوم السابع من أكتوبر على إسرائيل لم يكن ليحدث لو كان لا يزال في السلطة حينها.
وتعهد ترمب بأن يؤدي فوزه بانتخابات الرئاسة الأميركية المقررة في نوفمبر إلى إعادة القوة إلى الولايات المتحدة، وإعادة السلام إلى العالم.
وقال: "بانتصارنا في نوفمبر، ستنتهي سنوات الحرب والضعف والفوضى".
وأضاف ترمب: "لم أبدأ أي حروب بخلاف الحرب ضد داعش، والتي هزمتها، وهي حرب حتى لم أبدأها".
وتابع متفاخراً: "يمكنني أن أوقف الحروب بمكالمة هاتفية".
وختم ترمب كلمته مكرراً وعده، الذي بات منذ وقت مبكر شعاراً لحملته الانتخابية، بأن "يجعل أميركا عظيمة مرة أخرى"، والذي يعرف اختصاراً بكلمة MAGA.
المصدر : الشرق للأخبارالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
حماة الوطن يؤيد إعلان القاهرة لقمة الدول الثماني النامية.. ويشيد بكلمة الرئيس السيسي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عبر حزب حماة الوطن، عن تأييده إعلان القاهرة لقمة منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، التي افتتحها الرئيس عبد الفتاح السيسي، بحضور عدد من الزعماء.
وأعلن الحزب تضامنه بما تم التأكيد عليه في شأن تعزيز الأهداف التنموية المشتركة في إطار مبادئ الأخوة والسلام والحوار والعدالة، وكذلك ضرورة نشر المساواة وسيادة القانون والديمقراطية.
كما يؤكد حماة الوطن، أن ما تضمنه إعلان القاهرة، بشأن خارطة الطريق العشرية لمجموعة الدول الثماني للفترة 2020-2030، خطوة في منتهى الأهمية، بما يساهم في مزيد من التعاون الاقتصادي، لا سيما في القطاعات الناشئة مثل التجارة الرقمية والإلكترونية والتكنولوجيا المالية، فضلا عن تشجيع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر.
وفي ذات السياق، ثمن الحزب ما تناوله الرئيس عبد الفتاح السيسي، في كلمته من تحديات، والتأكيد على تعزيز التعاون المشترك، فضلا عن أهمية وقف دائرة الصراع، والمطالبة بضرورة رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني واللبناني في ظل مواصلة العدوان الإسرائيلي.