لقطات مذهلة تظهر خروج أكبر قبيلة معزولة في العالم من غابات الأمازون (صور+ فيديو)
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
#سواليف
تم رصد أفراد #قبيلة #ماشكو_بيرو المنعزلة في #بيرو إثر خروجهم النادر من #غابات_الأمازون بحثا عن الطعام، وسط تحذيرات من كارثة إنسانية.
خروج أكبر قبيلة معزولة في العالم من غابات الأمازون pic.twitter.com/48iafbrghK
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) July 18, 2024وتظهر مشاهد نشرتها منظمة “سرفايفل إنترناشونال”، التي تدافع عن حقوق الشعوب الأصلية والقبلية والشعوب المنعزلة، العشرات من الأشخاص على ضفاف نهر قريب من المكان الذي تتمتع فيه شركات قطع الأشجار بامتيازات.
Survival International
وأوضحت المنظمة أنه تم تصوير أفراد “ماشكو بيرو” في نهاية يونيو، على ضفاف نهر في منطقة مادري دي ديوس في جنوب شرق بيرو، بالقرب من الحدود مع البرازيل، محذرة من أن أفرادها يواجهون “كارثة إنسانية” مع تعدي قاطعي الأشجار على أراضيهم.
Survival International
من جهتها، قالت جماعة حقوق السكان الأصليين المحلية “FENAMAD”، إنه تم رصد أفراد القبيلة المنعزلة وهم يخرجون من الغابات بشكل متكرر في الأسابيع الأخيرة.
وظهر أكثر من 50 شخصا من أفراد القبيلة في الأيام الأخيرة بالقرب من قرية تابعة لشعب يين تسمى “مونتي سلفادو”.
Survival International
وقالت منظمة “سرفايفل إنترناشونال” إن مجموعة أخرى مكونة من 17 شخصا ظهرت بالقرب من قرية “بويرتو نويفو” القريبة.
ونادرا ما يظهر أفراد قبيلة “ماشكو بيرو”، الذين يسكنون منطقة تقع بين محميتين طبيعيتين في “مادري دي ديوس”، ولا يتواصلون كثيرا مع أي شخص آخر.
Survival International
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قبيلة ماشكو بيرو بيرو غابات الأمازون
إقرأ أيضاً:
زكي القاضي: ما يحدث في غزة غيّر نظرة العالم تجاه القانون الدولي.. فيديو
أكد الكاتب الصحفي زكي القاضي أن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر تُبرز عمق العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين البلدين، خاصة في ظل ما يشهده العالم من إعادة ترتيب في موازين القوى الدولية.
أوضح القاضي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية رشا مجدي وعبيدة أمير في برنامج «صباح البلد» على قناة صدى البلد، أن مصر ستكون وجهة رئيسية في العديد من الزيارات الدولية خلال الفترة القادمة، نتيجة لمكانتها ودورها الإقليمي المتنامي.
وأشار إلى أن ما يحدث في غزة غير نظرة العالم تجاه القانون الدولي، بعد التمادي الإسرائيلي الكبير في الانتهاكات بحق المدنيين في القطاع، وهو ما أبرز هشاشة الالتزام بالقوانين الدولية الإنسانية من قبل بعض الدول.
كشف القاضي أن الرئيس ماكرون أجرى مكالمة صعبة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في محاولة للتهدئة ووقف إطلاق النار، مؤكدًا أن أوروبا بدأت تعود إلى مبادئها في دعم القيم الإنسانية والتضامن الدولي.
وردًا على الشائعات التي تناولت إغلاق مصر لمعبر رفح، أكد زكي القاضي أن هذه المعلومات غير صحيحة، مشددًا على أن مصر كانت تقدم ما يقارب 80% من إجمالي المساعدات الإنسانية المقدمة إلى قطاع غزة في بعض الفترات.
وفي ختام حديثه، أشار إلى أن المناطق اللوجستية في رفح والشيخ زويد تحتاج إلى دعم مالي كبير، وجهود إغاثية، وفرق من المتطوعين لتقديم الخدمات، مؤكدًا أن مصر تتحمل هذا العبء منذ شهور دون انقطاع، في إطار التزامها الإنساني تجاه الشعب الفلسطيني.