ترامب يتحدث عن "محاولة الاغتيال".. ويغازل كيم
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
قال دونالد ترامب الخميس، في أوّل خطاب يُدلي به منذ نجاته من محاولة اغتيال، إنّه علِم على الفور بأنّه "يتعرّض لهجوم" عند وقوع إطلاق للنار خلال تجمّع حاشد كان يعقده نهاية الأسبوع الماضي.
وأضاف ترامب أمام مؤتمر الحزب الجمهوري في ميلووكي: "علمتُ على الفور أنّ الأمر خطير جدا وأنّنا نتعرّض للهجوم" لكن "شعرتُ بالأمان الشديد لأن الله كان إلى جانبي".
وعن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، يعتقد المرشح الجمهوري أنه "يفتقده" وذلك في هجوم على السياسة الخارجية للقيادة الحالية للبيت الأبيض.
وقال ترامب: "اتفق معه، وقد يرغب في رؤيتي مجددا. أعتقد أنه يفتقدني".
والتقى ترامب خلال فترة رئاسته السابقة الزعيم الكوري الشمالي شخصيا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ترامب ميلووكي كيم جونغ أون المرشح الجمهوري ترامب دونالد ترامب ترامب ميلووكي كيم جونغ أون المرشح الجمهوري دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
زحام وآلام وصعوبات.. نازح غزي يتحدث للجزيرة خلال عودته إلى شمال القطاع
تحدثت الجزيرة نت إلى نازح غزي لدى عودته سيرا على الأقدام إلى شمال قطاع غزة صباح اليوم، بعدما سمح الاحتلال الإسرائيلي بذلك تنفيذا لاتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ سريانه يوم 19 يناير/كانون الثاني الجاري.
بصعوبة تمكنا من الوصول إلى النازح الغزي نعيم عبد الحميد صلاح عبر اتصال هاتفي مع أحد من النازحين القلائل الذين كان بحوزتهم هاتف يعمل في ظل هذه الظروف الصعبة.
نعيم تحدث إلينا عن خروجه الصعب من بيته في وسط مدينة دير البلح إلى منطقة الصفطاوي بجباليا قبل عدة أشهر تحت وطأة العدوان والقصف الإسرائيلي، ثم عودته اليوم ليكتشف مع اقترابه من مشارف المنطقة أن الاحتلال دمرها بشكل شبه كامل.
معاناةوحكى نعيم عن رحلة النزوح وما شهدته من معاناة وتشريد له ولأفراد عائلته، في ظل ظروف بالغة الصعوبة، موضحا أن جزءا من الأسرة لجأ إلى إحدى المدارس بينما أقام آخرون في أحد المساجد التي لم يلحق بها التدمير.
أما عن حال الطريق إلى شمال غزة كما رآه صباح اليوم، فقد أشار نعيم إلى الزحام الكبير، حيث اضطر آلاف إلى العودة سيرا على الأقدام بسبب تعنت الاحتلال، مضيفا أنه هو نفسه اضطر لتناول المسكنات كي يتمكن من مواصلة السير والتخفيف من آلام الظهر.
إعلانكما تحدث نعيم عن مشاعره المتناقضة خلال رحلة العودة قائلا: "أعود إلى مكان ربيت فيه أولادي، لكنه لم يعد كما كان. البيت الذي كان يضم ذكرياتنا أصبح كومة من الحجارة، العودة تفتح جروح الماضي، وتذكرنا بكل ما فقدناه".