الشرطة تودع منسوبيها من مصابي معركة الكرامة للعلاج بالخارج
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
أكد اللواء شرطة إبراهيم مصطفي إبراهيم مدير الإدارة العامة للإعلام والعلاقات العامة ممثل مدير عام قوات الشرطة إهتمام رئاسة قوات الشرطة بشئؤن أفرادها ومنسوبيها فى الخدمة والمعاش فى شتى مناحى وضروب الحياة رفعا لمعاناة الحياة عن كاهلهم بمايحقق الإستقرار الوظيفى والمعيشى لهم ولأسرهم مضيفا أن رئاسة الشرطة ظلت على الدوام تبدى إهتماما خاصا ومتعاظما فى توفير الخدمات العلاجية والصحية بداخل السودان وخارجة لا سيما لجرحى ومصابى عمليات الكرامة ضد المرتزقة والمارقين من مليشيا الدعم السريع المتمردة على سلطات وسيادة الدولة وألمح سيادته أن رئاسة قوات الشرطة لم تألوا جهدا ولم تدخر وسعا فى تطوير وترقية الخدمات الصحية والعلاجية بكافة مستشفياتها ومراكزها الصحية المنتشرة بجميع الولايات وذلك عبر خطط وبرامج هادفة ومدروسة يتم إنفاذها بكوادر إدارية وطبية متخصصة ومؤهلة تجويدا للعمل وترقية للأداء.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: رئاسة قوات الشرطة
إقرأ أيضاً:
مصر تودع سامي عبد العزيز.. خبراء الإعلام والمجتمع الأكاديمي ينعونه بكلمات مؤثرة
خبراء الإعلام ينعون الدكتور سامي عبد العزيز:
وزير التعليم: رمز من رموز الإعلام والتعليمأحمد موسى: أحد العلماء المخلصين الذين أثروا مجال الإعلاملميس الحديدي: كان أستاذا ومربيا لجميع الإعلاميين في مصرعمرو أديب: له بصمة واضحة في تشكيل التوجهات الإعلاميةفقدت مصر أحد أبرز علمائها في مجال الإعلام، حيث توفي منذ ساعات قليلة الدكتور سامي عبد العزيز، عميد كلية الإعلام الأسبق بجامعة القاهرة، والأستاذ بقسم العلاقات العامة والإعلان، عن عمر يناهز السبعين عامًا.
ويأتي رحيل الدكتور سامي عبد العزيز بعد مسيرة حافلة بالعطاء الأكاديمي والإعلامي، تاركا وراءه إرثا غنيا من المعرفة والخبرة التي أسهمت في تطوير الإعلام الأكاديمي والتسويقي في مصر والوطن العربي.
يُذكر أن الدكتور سامي عبد العزيز يعد من الأسماء اللامعة التي ساهمت في تطوير التعليم الإعلامي في مصر، وترك بصمة واضحة في مجال الإعلام الأكاديمي والعملي، وسيظل اسمه خالداً في ذاكرة المجتمع الإعلامي.
وفور إعلان خبر وفاة الدكتور سامي عبد العزيز، تسارع العديد من أبرز الإعلامين المصريين بالإضافة إلى رجال المجتمع الاكاديمي الجامعي إلي رسائل التعزية والنعي للراحل.
ونعت كلية الإعلام وجامعة القاهرة، ببالغ الحزن والأسى، الدكتور سامي عبد العزيز، واصفة إياه بأنه أحد العلماء المخلصين الذين أثروا مجال الإعلام بأبحاثه وإسهاماته الأكاديمية، كما عبرت إدارة الجامعة عن تعازيها الحارة لأسرة الفقيد، سائلة المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته.
كما أعرب الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عن حزنه العميق لوفاة الدكتور سامي عبد العزيز، مشيرًا إلى أنه كان أحد الشخصيات البارزة التي أسهمت في تطور التعليم الإعلامي في مصر، وقدم الكثير من الخدمات للأكاديميين والطلاب في هذا المجال.
كما نعى الإعلاميون والشخصيات العامة الراحل، حيث أعربت الإعلامية لميس الحديدي عن أسفها الشديد لفقدان الدكتور سامي عبد العزيز، مشيرة إلى أنه كان أستاذا ومربيا لجميع الإعلاميين في مصر، وكان دائما يقدم النصائح والمشورات القيمة، خصوصا في مجال الإعلام والعلاقات العامة.
وأضافت الحديدي أنها تلقت آخر مكالمة من الراحل قبل أيام قليلة، مؤكدة أن الدكتور سامي كان بصحة جيدة.
من جانبه عبر الإعلامي أحمد موسى، عن حزنه العميق لفقدان الدكتور سامي عبد العزيز، وكتب عبر حسابه الشخصي: “فقدنا أحد أهم أساتذة وخبراء الإعلام والتسويق، كان رجلًا عظيما يعشق وطنه ويسعى دائمًا لتقديم الدعم لكل من حوله”، مضيفا أن الراحل كان يهتم بالقضايا الوطنية والرأي العام، وكانت رسائله وآراؤه تساعده في الكثير من القضايا الإعلامية.
كما تحدث الإعلامي عمرو أديب عن مكانة الدكتور سامي عبد العزيز في مجال الإعلام، موضحا أنه كان له الشرف بأن يدرس على يديه، وأنه لم يكن مجرد عميد لكلية الإعلام، بل كان مدرسة في العلاقات العامة والإعلام، وله بصمة واضحة في تشكيل التوجهات الإعلامية.
وأضاف أديب أن وفاته كانت صدمة كبيرة بالنسبة له، خاصة وأنه كان دائم الاستفادة من خبراته الواسعة في المجال الإعلامي.
كما نعت قنوات ومواقع صدى البلد والنائب محمد أبو العينين رئيس مجلس إدارة كليوباترا ميديا، والإعلامية إلهام أبو الفتح رئيس شبكة قنوات ومواقع صدى البلد، والأستاذ طه جبريل رئيس تحرير موقع صدى البلد، ببالغ الحزن الدكتور سامي عبدالعزيز رئيس لجنة قطاع الدراسات الإعلامية السابق بالمجلس الأعلى للجامعات وعميد كلية الإعلام جامعة القاهرة الأسبق والخبير الإعلامي.
يستمر المجتمع الأكاديمي والإعلامي في مصر في تقديم تعازيهم لأسرة الدكتور سامي عبد العزيز، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته وأن يلهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان في هذا المصاب الجلل.