#سواليف
بات #ميناء ” #إيلات ” على #شفا #الانهيار، وذلك بسبب الهجمات التي تشنها جماعة أنصار الله الحوثيين التي تواصل حصار البحر الأحمر، وتهاجم السفن المارة فيه والمتجهة إلى الميناء أو القادمة منه ردا على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مما تسبب بخفض حركة الشحن بنسبة 85% في الميناء.
وفي ظل شلل حركة الشحن والنشاط التجاري في الميناء الإسرائيلي منذ أكثر من 8 أشهر والمخاوف من إفلاسه، هددت إدارته بفصل ما بين 50 إلى 60 موظفا من أصل 120، إذا لم ترصد الحكومة الإسرائيلية ميزانيات عاجلة وخاصة للميناء، حيث ينذر استمرار الحرب على غزة بإغلاقه.
الانهيار، وذلك بسبب الهجمات التي تشنها جماعة أنصار الله الحوثيين التي تواصل حصار البحر الأحمر، وتهاجم السفن المارة فيه والمتجهة إلى الميناء أو القادمة منه ردا على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مما تسبب بخفض حركة الشحن بنسبة 85% في الميناء.
وفي ظل شلل حركة الشحن والنشاط التجاري في الميناء الإسرائيلي منذ أكثر من 8 أشهر والمخاوف من إفلاسه، هددت إدارته بفصل ما بين 50 إلى 60 موظفا من أصل 120، إذا لم ترصد الحكومة الإسرائيلية ميزانيات عاجلة وخاصة للميناء، حيث ينذر استمرار #الحرب على #غزة بإغلاقه.
الجزيرة
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ميناء شفا الانهيار الحرب غزة فی المیناء حرکة الشحن
إقرأ أيضاً:
الغارات الإسرائيلية تخفض واردات الوقود في ميناء الحديدة بنسبة 73%
شمسان بوست / متابعات:
انخفضت واردات الوقود في ميناء الحديدة الخاضع لسيطرة جماعة الحوثي على البحر الأحمر، بنحو 73% منذ مطلع العام الجاري، بسبب الغارات الإسرائيلية على الميناء.
وقال برنامج الغذاء العالمي (WFP) في تقريره الأخير بشأن “حالة الأمن الغذائي في اليمن” لشهر ديسمبر/ كانون الأول الجاري، إن واردات الوقود عبر الميناء انخفضت بنحو 73% بين يناير/ كانون الثاني – نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وأضاف التقرير أن ميناء الحديدة لم يستقبل أي شحنة وقود منذ أربعة أشهر، وتحديداً بعد أول هجوم إسرائيلي عليه في أواخر يوليو/ تموز الماضي، باستثناء كمية محدودة للغاية دخلت في أكتوبر/ تشرين الأول.
وأشار البرنامج الأممي إلى أن كل واردات الوقود التي دخلت إلى المناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثيين في الأشهر الأخيرة كانت عبر ميناءي الصليف ورأس عيسى. وأوضح التقرير أن إجمالي واردات الوقود عبر موانئ البحر الأحمر خلال الأحد عشر شهراً المنصرمة بلغت 2.719 مليون طن متري، وبانخفاض قدره 1% عن نفس الفترة من العام الماضي، التي شهدت دخول 2.739 مليون طن متري.
وأكد برنامج الغذاء العالمي أن المخاوف بشأن مستويات مخزون الوقود في مناطق الحوثيين لا تزال قائمة بسبب تلف البنية التحتية للتخزين في موانئ الحديدة ورأس عيسى خلال الهجمات الأخيرة، إذ “أشارت مجموعة (Navanti) الأميركية إلى أن سعة تخزين الوقود في الحديدة انخفضت من 150 إلى 50 ألف طن متري فقط”.
ونفذت إسرائيل أربع هجمات على اليمن خلال العام الجاري. ففي 20 يوليو/ تموز، شنّت سلسلة غارات جوية على ميناء الحديدة أسفرت عن عشرات القتلى والجرحى، فضلاً عن خسائر مادية كبيرة قدرتها جماعة الحوثي بنحو 20 مليون دولار. وفي 29 سبتمبر/ أيلول، شنّت إسرائيل غارات جوية على مواقع في محافظة الحديدة الساحلية، بما في ذلك ميناء الحديدة وميناء رأس عيسى.
وفي 19 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، شنت إسرائيل سلسلة غارات استهدفت محطات توليد الكهرباء في صنعاء وميناءي الحديدة والصليف، ومنشأة رأس عيسى النفطية، ما أسفر عن تسعة قتلى وثلاثة مصابين، بالإضافة إلى أضرار كبيرة في البنية التحتية وحرمان مئات آلاف الأسر من الكهرباء. وكشفت مؤسسة موانئ البحر الأحمر أن خسائر موانئ الحديدة بسبب الهجمات الإسرائيلية تُقدّر بنحو 313 مليون دولار في الفترة من 20 يوليو/ تموز حتى 19 ديسمبر/ كانون الثاني 2024. وفي 26 ديسمبر/ كانون الأول الجاري شن الطيران الإسرائيلي غارات جوية على صنعاء والحديدة، استهدفت مطار صنعاء ومحطة حزيز لتوليد الطاقة الكهربائية جنوب صنعاء، بالإضافة إلى استهداف ميناءي الحديدة ورأس عيسى ومحطة رأس كثيب الكهربائية بمحافظة الحديدة.