بوابة الوفد:
2025-02-28@07:23:50 GMT

جوجل تؤكد نتوء الكاميرا الفظيع لجهاز Pixel 9 Pro

تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT

أكدت Google رسميًا وجود هاتف Pixel 9 Pro الذكي قبل حدث البث المباشر Made By Google في أغسطس.

 يأتي هذا بعد تسرب في وقت سابق من هذا الأسبوع حيث بدأت الصور ومقاطع الفيديو الخاصة بالهاتف في الظهور في كل مكان.

أكدت الشركة الهاتف الذكي عبر مقطع فيديو إعلاني، كان من الممكن أن ينتظر في 13 أغسطس.

 الفيديو ليس كبيرًا في التفاصيل، ولكن هناك بعض اللقطات للهاتف أثناء العمل والتي تؤكد أحد الشكوك الرئيسية حول Pixel 9 Pro.

 

إن نتوء الكاميرا الضخم للغاية حقيقي وجاهز لعمل مسافات بادئة واضحة في الجيوب في كل مكان.


مجرد إلقاء نظرة على هذا الشيء المجيد. يبدو النتوء وكأنه تقريب ثلاثي الأبعاد لبندر من رأس فوتثرما. شيء واحد مؤكد.

 إذا قمت بشراء Pixel 9 Pro في وقت لاحق من هذا العام، فتأكد أيضًا من شراء حافظة مصممة حديثًا. لا توجد طريقة يمكن أن تتلاءم بها الحالات السابقة مع تلك الوحشية.


وبعيدًا عن الكاميرا، يثير مقطع فيديو Google التكامل الكبير مع عائلة Gemini التابعة للشركة من نماذج الذكاء الاصطناعي.

 تنص نسخة التسويق التابعة ببساطة على "أوه مرحبًا، AI" ويظهر الفيديو روبوت الدردشة وهو يجيب على استفسار. هذا التركيز على الذكاء الاصطناعي لا ينبغي أن يفاجئ أحدا على الإطلاق. إنه عام 2024.

يمكنك الاشتراك للحصول على معلومات حول الهاتف مباشرة من جوجل. على الرغم من أننا لا نملك أي مواصفات فعلية، فمن المحتمل أن يكون هناك نتوء ضخم لسبب ما (نظام كاميرا جيد حقًا).

كانت هناك تسريبات أخرى قبل حدث الشهر المقبل، على الرغم من أن هذه هي التسريبات الوحيدة التي ثبت أنها حقيقية. ومع ذلك، تشير هذه التسريبات إلى أن Pixel Pro 9 سينضم إلى مجموعة Pixel 9 وPixel 9 Pro XL وهاتف قابل للطي يسمى Pixel 9 Pro Fold. كما هو الحال دائمًا، سنكون في مكان الحدث يوم 13 أغسطس للإبلاغ عن كل ما تعلنه Google.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: Pixel 9 Pro

إقرأ أيضاً:

يجمعنا مكان وتفرقنا أمكنة

بقلم : هادي جلو مرعي ..

هذا المقال لك لتتذكر ..

البداية في المدرسة الإبتدائية، وحيث الكثير من السذاجة، والكثير من المرح، ووجوه المعلمات الجميلات، وأسنانهن البيضاء، وأحمر الشفاه، وشقاوة الصغار وهم يجهلون ماينتظرهم في الغد.. عليهم أن يقرأوا ويتعلموا الحروف والكلمات، وجمعها وترتيبها على خطوط سوداء ناعمة.. في الخميس يرفعون علم الدولة، ويغنون نشيدهم الوطني، وهناك الصرامة والشدة على وجه المديرة والمعلمين والمعلمات.. ست سميرة، ست مي، ست بشرى، ست فردوس، ست سهاد، ست سوسن، ست مديحة.. ماتزال صورهن تخالط الذاكرة، وتختلط بدموع ساذجة هي نفسها تلك الدموع التي بدأت في الإبتدائية، وهي ذاتها لحظة الإحتضار، وسؤال: أين هن ؟ أين ذهبت وجوههن، أين المعلم هاشم، والمعلم خلف، والمعلم خليل؟ ربما ماتوا جميعا، غادروا عالمنا، لكن قبل ذلك لم نعد نعرف شيئا عنهم، ومع توالي السنين تتوارى الصور..
نترك ذلك المكان الذي جمعنا، وتفرقنا الأمكنة، وكل واحد من هولاء الصغار والصغيرات نضجوا بعض الشيء، وصاروا مستعدين للمدرسة المتوسطة، وحيث المزيد من المرح والشقاوة ومعرفة وجوه جديدة من أماكن لم يكونوا يعرفونها، يجمعهم مكان جديد لسنوات، ثم يتفرقون الى أمكنة عدة، ويأتي المدير حسن، والمدرسون جمال وخليل ونبيل ومنيبة ونجلاء وإيمان وشوكت وعباس وفاضل، ويكبر الصغار، ويغادرون المتوسطة الى أمكنة جديدة…
في الثانوية تختط شوارب الصبيان، وينضجون، وتكبر الطموحات، وتتفتح قلوبهم مثل أزهار الربيع، وهي تغازل الريح الربيعية، ويبدأون بسرقة نظرات من وجوه الفتيات فلانة وعلانة، وتنطلق المشاكسات الى مدى أبعد، صاروا كبارا، وبدأوا يلعبون كرة القدم، ويتنافسون في بطولة تجمع صفوف المدرسة، ويتحدثون عن مباريات الأندية والمنتخبات وكأس العالم، ويرون فريقهم الوطني يتخطى التصفيات، ويشارك في بطولة العالم، ثم تتوارى وجوههم عن بعض، وتجمعهم ذكريات عابرة في سفرات المدرسة والمقاهي والبيوت، وحين كانوا يتشاركون همومهم وأفراحهم وأحزانهم، وفجأة يودعون بعض ليغادروا الى معاهد وجامعات، وربما الى معسكرات الجيش، أو الى الحقول، وربما الإنزواء والضياع مع الأحلام الضائعة في المجهول.
في الجامعة وجوه جديدة، وبعض الوجوه القديمة التي جاء بها القدر لذات المكان، وهذه المرة وجوه من مدن قصية، ومن دول مجاورة وبعيدة، وثقافات ومذاهب وأديان وقوميات ولهجات، وكثير من الأمل في الوصول الى الأحلام، وتكثر الحكايات والمخاوف، وتستمر السنوات حتى إذا جاءت لحظة الحقيقة، وإحتفلوا يوم تخرجهم ضحكوا ورقصوا وغنوا كطير يرقص من الألم وهو ذبيح، يتوزعون حينها في دوائر دولة وتجارات، ويعودون الى مدنهم، أو يهاجرون، ينسون بعضهم، أو يتذكرون، يتلاقى بعضهم في مناسبات، يتواصلون عبر الهواتف والرسائل، ويلتقون ربما بعطف من الصدف المارة كالنسائم.
يمضي الزمان وتبقى هذه الصور
والناظرون الى غد وقد عبروا
وحزن يعتصر الفؤاد وقد ذوى
مثل غصن حين ينكسر

هادي جلومرعي

مقالات مشابهة

  • يجمعنا مكان وتفرقنا أمكنة
  • Gemini من جوجل.. الذكاء الاصطناعي الجديد الذي سيغير قواعد اللعبة
  • أيمن عبد العزيز غاضبًا بعد مباراة الزمالك ضد زد: «أين ذهبت تقنية الفيديو؟»
  • سوزي الأردنية في محكمة الأميرية للتحقيق في الفيديو المسئ لإحدى الشركات العربية
  • على غرار آيفون.. طرح لوحة مفاتيح مخصصة لهواتف أندرويد
  • إنشاء منفذ لجهاز «مستقبل مصر» لتوفير السلع بأسعار مخفضة في مركز دسوق
  • «علي بابا» تطرح نموذج توليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي مجاناً على مستوى العالم
  • ٧٠٠ مليون دولار.. البترول تعلن طرح 61 فرصة استثمارية خلال أغسطس 2024
  • الجريدة الرسمية تنشر قرار وقف العمل بقانون تحصيل ضريبة الأطيان
  • نموذج ذكاء اصطناعي جديد من علي بابا لإنشاء الفيديو والصور