بوابة الوفد:
2025-03-10@18:54:26 GMT

موعد عودة نيمار لتدريبات الهلال السعودي

تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT

يقترب النجم البرازيلي نيمار لاعب فريق الهلال من العودة إلى التدريبات الجماعية لفريقه بعد تماثله للشفاء من إصابة الرباط الصليبي التي تعرض لها مطلع الموسم الماضي.

الشباب السعودي يقترب من ضم عبدالرزاق حمدالله

ومن المنتظر أن يعود نيمار إلى المشاركة بشكل طبيعي لتدريبات الهلال الجماعية بداية من شهر سبتمبر المقبل.

ويخوض نيمار برنامجه التأهيلي في الفترة الحالية بشكل طبيعي استعدادا للعودة إلى التدريبات الجماعية والمشاركة في مباريات الهلال مع بداية الموسم الجديد.

وكتب ثامر الشهراني متخصص إصابات الملاعب عبر حسابه على موقع أكس:" من المستحيل أن يلحق نيمار جونيور ببطولة كأس السوبر خلال شهر أغسطس المقبل، اللاعب سيعود للتدريبات بشكل تدريجي، خاصة وأنه بعيد عن الملاعب منذ أكثر من 10 أشهر، بسبب الإصابات الأخيرة".
ويخوض نادي الهلال، معسكر مغلق خلال الفترة الحالية في النمسا، وذلك من أجل الاستعداد للموسم المقبل، حيث سيخوض الفريق 5 مباريات ودية استعداداً للموسم الجديد.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نيمار الهلال

إقرأ أيضاً:

عودة: الاستقامة مطلوبة بشكل خاص ممن يتولى مسؤولية عامة

ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عوده، خدمة القداس في كاتدرائية القديس جاورجيوس، بحضور حشد من المؤمنين.

بعد الإنجيل ألقى عظة قال فيها: "وصلنا إلى نهاية الأسبوع الأول من الصوم الكبير المقدس، الذي تتوجه الكنيسة، في الأحد الأول، بذكرى رفع الأيقونات المقدسة وانتصار الأرثوذكسية، أي الإيمان القويم.اليوم، نستذكر حدثا هاما من تاريخ كنيستنا، أي دحر هرطقة محاربة الأيقونات الشريفة. لقد ثبتت الكنيسة في مجمع القسطنطينية المنعقد عام 842، عيد انتصار الأرثوذكسية أي استقامة الرأي، بعد نضال دام أكثر من قرن، ضد جماعة سببت المعاناة للمؤمنين. وكان عقد قبله، في العام   787 في مدينة نيقيا، المجمع المسكوني السابع الذي أدان تلك الهرطقة وأعاد إكرام الأيقونات ورفعها".

وقال: "الأرثوذكسية التي نعيد لها اليوم هي أن نتبع تعاليم المسيح دون تحريف، وأن نتوب عن سقطاتنا، وأن نسعى، بجهاد وصلاة وتواضع ومحبة، إلى المثال الذي خسره آدم ، فنصبح أيقونات حية تنقل صورة المسيح إلى الجميع: الجائع والمريض والمسجون والوحيد والمظلوم والمعنف... إستقامة الرأي ليست تغنيا بالعقائد والتعاليم الآبائية بل هي تثمير حي لها، وهذا لا يحدث بمعزل عن الآخر الذي نصل به ومعه إلى الملك السرمدي. طبعا التمييز هو من الصفات الأساسية عند المؤمن المستقيم الرأي، لذا عليه أن يعي ألا أحد يجبره على اعتناق ما لا يرغب فيه. المؤمن الحق لا يتعدى على الآخرين بحجة أن لديه الإيمان الحق، لأنه بذلك يجعلهم ينفرون من الحق، أي من المسيح نفسه. المؤمن يحب الجميع، ولا يشعر بالخوف أو الخطر على إيمانه إذا كان ثابتا، لأن من يخاف يكون إيمانه مؤسسا على الرمل. لذلك علينا أن نسعى إلى استقامة الرأي في كل جوانب حياتنا، وهذه الاستقامة لا تتم إلا عبر المحبة الحقيقية التي دعانا إليها سيدنا وربنا يسوع المسيح ابن الله الحي".

أضاف: "هذه الإستقامة في الرأي والسلوك ليست من صفات المؤمن وحده بل مطلوب وجودها في كل إنسان ذي عقل واع وقلب رحوم. وهي مطلوبة بشكل خاص ممن يتولى مسؤولية عامة، لأن واجبه الإنفتاح على الجميع ومحبتهم وخدمتهم وتقديم الأفضل لهم، بما يرضي الرب والضمير. قد يتساءل البعض أين هو المسيح الرب في أيامنا؟ نجيب بما أجاب فيلبس نثنائيل: تعال وانظره في كل إنسان مؤمن ينعكس إيمانه في أعماله محبة ورحمة وخدمة وتضحية. هذا ما نتوقعه من كل مسؤول نذر نفسه لخدمة بلده وشعبه. يقول القديس يوحنا الذهبي الفم: «هل أنت صائم؟ أعطني البرهان بأعمالك: لا تصوم فمك فقط ولكن صوم يديك عن الأخذ والجشع وأعمال الشر، صوم رجليك عن الجري وراء الذنوب والمعاصي، صوم عينيك عن السرور برؤية ما هو شرير، وأذنيك عن كلام الشر والنميمة، صوم فمك عن كلمات الكراهية والنقد والظلم. جميل جدا أن تحرم نفسك من أكل لحوم الطيور والحيوانات، لكن الويل لمن يستمر بأكل لحم إخوته». إن لقاء الرب ليس بالأمر المستحيل لكن المشكلة والحل في حرية الإنسان الممنوحة له من الله الذي لم يشأ، عند خلقه الإنسان، أن يلغي حريته في اتخاذ قراراته، حتى تلك المتعلقة بعلاقته مع خالقه. لذا نجد من لا يهتم بخلاصه، ومن يبحث حقا عن الله ويسعى جاهدا للقياه، بملء إرادته، فيكشف له الله ذاته، ويفتح الباب الذي يقرعه، ويجعله من مختاريه كما حصل مع زكا العشار، ومع الإبن الضال، ومع كل من يبادر إلى طلب الله. يقول لنا الرب يسوع: «كل من يسأل يأخذ ومن يطلب يجد ومن يقرع يفتح له» (متى 7: 8).

وختم: " هذا الأحد هو المحطة الأولى في رحلتنا نحو القيامة التي تشكل أساس إيماننا. فلنجاهد باستقامة لكي نصل إلى فرح الفصح المقدس".

مقالات مشابهة

  • الهلال يقترب من تجديد عقود ثلاثة نجوم
  • إصابة جديدة تضرب نيمار الزجاجي مع سانتوس
  • الهلال الأحمر بشمال سيناء: نعمل بشكل تواصل لتمرير المساعدات للأشقاء الفلسطينيين
  • نيمار يتمنى يومًا سعيدًا لـ أميراته
  • عودة: الاستقامة مطلوبة بشكل خاص ممن يتولى مسؤولية عامة
  • الهلال يقترب من الصدارة بفوز عريض على تولدي
  • نجم بايرن ميونخ يقترب من الدوري السعودي
  • النصر يقترب من حسم لقب الدوري السعودي للسيدات بفوز مثير على الاتحاد
  • أليجري يقترب من العودة لـ ميلان
  • ليلة عودة ميتروفيتش للتهديف.. الهلال يهزم الفيحاء في الدوري السعودي