ليفركوزن يواصل صفقاته الفرنسية
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
يقترب باير ليفركوزن، بطل الدوري والكأس في ألمانيا، من التعاقد مع مارتن تيريير، مهاجم رين الفرنسي، حسبما أفادت تقارير إخبارية،
ليفركوزن يواصل صفقاته الفرنسيةوكشفت تقارير أن اللاعب الفرنسي (27 عاما)، وصل ألمانيا من أجل الخضوع للفحص الطبي الروتيني في ليفركوزن، الذي سيتعين عليه دفع نحو 20 مليون يورو (8ر21 مليون دولار)، للحصول على خدمات تيريير بعقد يمتد حتى عام 2026.
ويمكن أن يلعب تيريير كجناح أيسر، وكذلك في مركز المهاجم الوهمي أو الصريح.
وخلال مسيرته بالدوري الفرنسي، أحرز تيريير 60 هدفا في 200 مباراة، مع أندية ليل وستراسبورج وليون ورين.
وبات تيريير اللاعب الثاني من رين، الذي ينضم لليفركوزن خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، بعد المدافع الفرنسي جانويل بيلوسيان، علما بأن النادي الألماني تعاقد أيضا مع لاعب خط وسط جيرونا الإسباني، أليكس جارسيا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
تقارير استخباراتية: بوتين متمسك بأهدافه في أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت تقارير استخباراتية أمريكية سرية، نقلتها صحيفة واشنطن بوست، عن استمرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في سعيه للهيمنة على أوكرانيا، رغم الجهود الدبلوماسية المبذولة لإنهاء الحرب. وأشارت التقارير، التي قُدمت إلى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى أن بوتين لم يُظهر أي بوادر على التخلي عن طموحاته الإقليمية، مما يثير تساؤلات حول جدوى وقف إطلاق النار المقترح.
وفقًا لمصدر مطلع على تقرير استخباراتي صدر في 6 مارس، لا يزال بوتين مصممًا على السيطرة على أوكرانيا، معتبرًا أنها جزء من "روسيا الكبرى".
وبحسب الصحيفة، فإن هذه التقارير لا تهدف إلى تقييم دبلوماسية ترامب أو اقتراحه لوقف إطلاق النار لمدة 30 يومًا، لكنها تُبرز التحديات التي تواجه البيت الأبيض في فهم نوايا بوتين الحقيقية.
ورغم أن بوتين لم يرفض بشكل قاطع اقتراح وقف إطلاق النار، إلا أنه ألمح إلى إمكانية فرض شروط على أي اتفاق. كما أن التقدم العسكري الروسي في مقاطعة كورسك، الذي يهدف إلى تعزيز الموقف التفاوضي لموسكو، يعزز الشكوك بشأن نوايا الكرملين.
حذر مسؤولون أمريكيون من أن بوتين قد يستخدم أي وقف لإطلاق النار لإعادة تنظيم قواته والاستعداد لجولة جديدة من القتال، مؤكدين أن الزعيم الروسي قد يسعى إلى استفزازات تُحمل أوكرانيا مسؤوليتها لإفشال الاتفاق.
وفي حين أن بعض التقارير أشارت إلى احتمال قبول بوتين لشروط سلام معينة، إلا أن موقفه الأساسي لم يتغير: ضم أوكرانيا إلى فلك روسيا الأمني والاقتصادي.