«العدل الدولية» تعلن رأيها بشأن الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين اليوم
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
لاهاي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتعلن محكمة العدل الدولية، اليوم، رأيها الاستشاري بشأن تداعيات الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية.
وستبدي المحكمة خلال جلسة عامة بمقرها في مدينة لاهاي الهولندية، رأيها باحتلال إسرائيل لفلسطين، وممارسات الضم في الضفة الغربية والقدس الشرقية، والجهود المبذولة لتغيير وضع القدس الشرقية، وعدم قانونية الفصل العنصري.
وفي 30 ديسمبر 2022، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً يطلب من محكمة العدل الدولية إصدار رأي استشاري حول التبعات القانونية الناشئة عن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية منذ عام 1967، وكيف تؤثر ممارسات إسرائيل على الوضع القانوني للاحتلال وما هي التبعات القانونية لهذا الوضع على كل الدول والأمم المتحدة.
وفي جلسات الاستماع التي عقدت يومي 19 و26 فبراير 2024، شاركت 49 دولة، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، والاتحاد الأفريقي، وعرضت شفهياً وجهات نظرها بشأن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية وضمها إلى مجلس المحكمة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محكمة العدل الدولية إسرائيل فلسطين الاحتلال الإسرائيلي الأراضي الفلسطينية الأراضي الفلسطينية المحتلة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي قتل 17952 طفلًا خلال العدوان المستمر على غزة
أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية أن حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة، تسببت في قتل أكثر من 17952 طفلًا فلسطينيًا، وإصابة أكثر من 34 ألف طفل، بينهم من فقدوا أطرافهم أو بصرهم أو سمعهم.
وقالت وزارة الخارجية الفلسطينية في بيان لها بمناسبة يوم الطفل الفلسطيني، الذي يصادف اليوم: “في اليوم الواحد يصاب 15 طفلًا في قطاع غزة بإعاقات دائمة، نتيجة استخدام قوات الاحتلال الإسرائيلي أسلحة متفجرة محظورة دوليًا”، مشيرة إلى أن هؤلاء الأطفال يواجهون كارثة مضاعفة بسبب الإعاقة الجسدية والنفسية، وانهيار النظام الصحي، نتيجة التدمير المتعمد للمستشفيات، واستهداف الكوادر الطبية، ومنع دخول الإمدادات الطبية والأطراف الصناعية.
وشددت على أن الشعب الفلسطيني يقف أمام معاناة لا يمكن تجاهلها، ويواجه أطفال فلسطين أخطر الانتهاكات والجرائم نتيجة الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني المستمر وأدواته الإجرامية، الذي حرمهم أبسط حقوقهم في الحياة، والعيش بسلام وأمان.