ياسمين صبري تحرج معجبة أرادت التصوير معها
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
خاص
تسببت الفنانة المصرية ياسمين صبري في إحراج معجبة أرادت التصوير معها خلال حفل زفاف الفنانة بتول الحداد.
وحاولت البلوجر آمال أبو المجد التصوير مع الفنانة ياسمين صبري وقفت الأخيرة معها إلا أنها أمسكت بهاتفها وأجرت مكالمة هاتفية دون أن تهتم بالتصوير مع المعجبة ما دفع الأخيرة للانسحاب.
وتباينت ردود الأفعال تجاه ما فعلته الفنانة حيث اعتبر البعض أنها أحرجت المعجبة، فيما أكد آخرون أن التصرف الذي فعلته الفنانة سليم وطبيعي.
يذكر أن ياسمين صبري تألقت بفستان طويل بأكمام ساقطة وجمع الفستان بين اللونين الأبيض والأسود وهي اللمسات التي منحت ياسمين صبري لمسات كلاسيكية رائعة خلال الحفل.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بتول الحداد ياسمين صبري یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
مصدر يتحدث عن اللحظات الأخيرة قبل وفاة البابا فرنسيس
#سواليف
قال مصدر لوكالة “تاس” إن الحالة الصحية للبابا فرنسيس تدهورت على نحو ملحوظ الليلة الماضية، وأصبح من الواضح عند الساعة السادسة صباحا أنه على وشك الموت.
وتابع المصدر: “تلقينا اتصالا هاتفيا بعد الساعة السادسة صباحا، وطلبوا منا الاستعداد، لكنهم لم يوضحوا السبب. كان البابا مريضا طوال الليل”، وأوضح أن هذا #التدهور_الحاد في حالته كان غير متوقع.
وقد أعلن الكاردينال كيفن فاريل #وفاة_البابا رقم 266 في الكنيسة الكاثوليكية الرومانية، حيث توفي البابا فرنسيس بحضور وزير الدولة الكاردينال بييترو بارولين، عن عمر يناهز 88 في الساعة 07:35.
مقالات ذات صلة احتراق شاحنة أردنية وإصابة سائقها في السعودية 2025/04/21وكان #البابا_فرنسيس قد ظهر للمؤمنين بمناسبة عيد الفصح، وكان حاضرا لقراءة عظته بمناسبة الفصح وبارك الجميع أيضا، وقام بالتجول في ساحة القديس بطرس، حيث اجتماع ما لا يقل عن 35 ألف شخص.
وقد أصبح البابا فرنسيس أضعف بشكل ملحوظ بسبب الالتهاب الرئوي وبقائه في المستشفى في الفترة من 14 فبراير إلى 23 مارس. وكان ذلك واضحا خلال ظهوره النادر، ولم يشارك في المناسبات العامة ولم يستقبل إلا عددا قليلا جدا من الناس. وكان هناك استثناء للزوجين الملكيين البريطانيين في أوائل أبريل، ثم لنائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس الذي هنأ البابا فرنسيس بعيد الفصح خلال اجتماع قصير عشية وفاته. وكان أحد آخر الأشخاص الذين تمكنوا من رؤية البابا فرنسيس قبل دخوله المستشفى في فبراير هو فنان الشعب الروسي نيكاس سافرونوف الذي قدم له حينها لوحته التي بقيت في المحطة الفضائية الدولية في الفترة من مارس إلى سبتمبر 2022، ودارت أكثر من 3 آلاف دورة حول كوكب الأرض.