جابر القرموطي عن مستشفى العلمين النموذجي: "كنا فاكرين جايين وحدة صحية"(فيديو)
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
قام الإعلامي جابر القرموطي، بجولة تفقدية داخل مستشفى العلمين النموذجي، مشيرًا إلى أنه المستشفى الوحيد النموذجي على مستوى الساحل الشمالي الذي يخدم ما بين 5 إلى 6 مليون مواطن ما بينهم 1.6مليون مواطن يأتوا فترة الصيف فقط.
جابر القرموطي للمصريين: "اطلع الصبح على العلمين واسأل على الشاطئ المجاني" جابر القرموطي يُشيد بحفل توزيع جوائز الصحافة المصرية برعاية "المتحدة" تحية لطاقم الأطباء والممرضينوقال "القرموطي" خلال تقديم برنامجه على فضائية "سي بي سي"، "فيه شغل على مستوى متقدم في هذه المستشفى، هي المستشفى الوحيدة التي تخدم المواطن ما بين 250 إلى 600 كم".
وأضاف "قمة الاحترام والتبجيل لطاقم الأطباء والممرضين والإدارة، حاجة عظيمة كنا فاكرين أننا جايين وحدة صحية ولكن إحنا جايين حياة صحية وفكرة صحية لو ما طبقنا هنا في مستشفيات عدة هنبقى في مكانة متقدمة جدًا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جابر القرموطي الساحل الشمالي مستشفى العلمين النموذجي الممرضين الأطباء والممرضين جابر القرموطی
إقرأ أيضاً:
تجار أمام الإفلاس بعد إغلاق بوابة مستشفى الكويت بصنعاء
أقدم عبد اللطيف أبو طالب مدير مستشفى الكويت في صنعاء، المعين من قبل مليشيا الحوثي، على إغلاق البوابة الرئيسة للمستشفى، مع الإبقاء على بوابة الطوارئ فقط، والتي تقع مقابل صيدليات ابن حيان، في خطوة أثارت استياء واسعًا، لما لها من تبعات اقتصادية واجتماعية خطيرة، بحسب مصادر طبية.
وأفادت مصادر وكالة خبر، بأن هذا القرار تسبب في ركود شبه تام للحركة التجارية أمام البوابة الرئيسة، مما أثر بشكل مباشر على أصحاب الصيدليات، والمختبرات، والبقالات، والمحال الصغيرة والبسطات، ودفع الكثيرين منهم إلى التفكير في إغلاق محالهم وتسريح عمالهم بسبب انعدام الدخل.
وأوضحت المصادر أن أصحاب المحال والبسطات المتضررين طالبوا إدارة المستشفى بإعادة فتح البوابة وإعادة الوضع إلى ما كان عليه، إلا أن المدير اشترط عليهم تحمل تكاليف ترميم المستشفى بالكامل مقابل إعادة فتحها، وهو ما اعتبره المتضررون ابتزازًا صريحًا لا علاقة لهم به.
وتساءل المواطنون عن مصير الإيرادات الضخمة التي يجنيها المستشفى الحكومي، خاصة بعد أن أصبحت الخدمات الطبية فيه مدفوعة ولم تعد مجانية، مؤكدين أن صيانة المستشفى مسؤولية إدارته وليس التجار أو أصحاب المحال الصغيرة ومالكي البسطات.
ودعا المتضررون وزير الصحة في حكومة المليشيا غير المعترف بها إلى إلزام مدير المستشفى بمراجعة قراره، والنظر إلى الأمر من منطلق المسؤولية الحكومية، لا من باب المصالح الشخصية أو الضغوط المالية، مشددين على أن مثل هذه القرارات المجحفة تضاعف معاناة المواطنين في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة.