الشركة المتحدة: ماهر قائمًا بأعمال رئيس قناة CBC العامة.. والتوني رئيسًا لقطاع التنفيذ والتشغيل
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
كتب- أحمد عبدالمنعم:
أصدرت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، قرارًا، بتعيين المخرج أحمد ماهر رئيس قطاع الإخراج في القنوات الإخبارية "القاهرة الإخبارية وextra news وextra live"، بمهام القائم بأعمال رئاسة CBC.
وعمل أحمد ماهر رئيسًا لقطاع الإخراج في القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية (Extra News والقاهرة الإخبارية وextra live)، كما عمل مخرجًا لبرنامج " في المساء مع قصواء" على CBC، منذ انطلاق البرنامج منذ عدة سنوات على شاشة cbc.
ويعد "ماهر"، من المشاركين في تأسيس شبكة قنوات CBC عام ٢٠١١، كما عمل في قنوات مودرن سبورت وMBC و روتانا والساعة والحياة وONTv وextra News وTen، ويقوم بإخراج واحد من أكبر برامج التوك شو المسائي في مصر، وهو البرنامج الرئيسي على cbc، مع الإعلامية "قصواء الخلالي".
كما أعلنت الشركة المتحدة، عن تعيين الإعلامي محمود التوني رئيسًا لقطاع التنفيذ والتشغيل للشركة.
ويتعبر التوني، من الكوادر المهنية المهمة والمؤثرة في العمل التليفزوني في مصر والمنطقة العربية حيث يمتلك أكثر من 25 عامًا من الخبرة في إدارة ورئاسة العديد من المؤسسات الإعلامية بدأها بالعمل في التليفزيون المصري ووكالات الأخبار العالمية وشركات الإنتاج والقنوات الخاصة.
ويهدف قطاع التنفيذ والتشغيل إلي العمل علي استخدام كافة الإمكانات الكبيرة والهائلة للشركة اللمتحدة من استوديوهات ووكالات وعناصر بشرية متميزة لخلق ذراع تنفيذي قوي وسريع ومواكب للتطور والتكنولوجيا التي تشهدها صناعة الإعلام في العالم.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: محاولة اغتيال ترامب أحمد شوبير شهد سعيد الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان المتحدة للخدمات الإعلامية القنوات الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مشروع ترامب لغزة.. مناورة استراتيجية أم مخطط قائم؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور عبدالعليم محمد، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن مشروع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لتحويل قطاع غزة إلى “ريفييرا الشرق” ليس مجرد اقتراح اقتصادي، بل تكتيك استراتيجي يهدف إلى رفع سقف الطموحات الإسرائيلية والأمريكية.
وأوضح أن هذه الفكرة تأتي في إطار مناورات لتهيئة الرأي العام العربي لقبول ضم أجزاء من الضفة الغربية كبديل أقل حدة، وهو ما يجعل المخطط أشبه بـ”سيناريو التفاوض على الأسوأ”.
وأشار خلال ندوة “المخططات الاستعمارية من التقسيم إلى مشروع ترامب ومحاولات التهجير”، التي نظمتها اللجنة الثقافية والفنية بنقابة الصحفيين، إلى أن المخطط لا يزال قائماً، لكن ما أعاق تنفيذه كان خطة الإعمار المصرية، التي حظيت بدعم عربي وإسلامي واسع، إضافة إلى تأييد بعض الدول الأوروبية مثل فرنسا وإسبانيا، والتي اعتبرت مثل هذه المشاريع نوعاً من جرائم الحرب، ما أسهم في تراجع المشروع مرحلياً.