تفاصيل الاكتشاف الأثري الجديد لملوك مصر القديمة تحت مياه النيل (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
كشف هشام الليثي رئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار، تفاصيل الاكتشاف الأثري الجديد لملوك مصر القديمة تحت مياه النيل، بين السد العالي وخزان أسوان.
وقال رئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "يحدث في مصر"، المُذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"،: "الاكتشاف يرجع عمره إلى عام 550 قبل الميلاد وسيتم التعامل معاه كأنه على الأرض باستخدام التقنيات الحديثة".
وأضاف رئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار :"قمنا بعمل أول رحلة غطس تحت مياه النيل في عام 2008 وهذه هي المرة الثانية"، لافتا: "هذه الآثار الموجودة تحت مياه النيل عبارة عن صخور جزء من الجبل".
وتابع: "الآثار المكتشفة نتيجة لجهود البعثة المصرية الفرنسية للتنقيب عن الآثار تحت مياه النيل"، موضحا: "هذه المرة الأولى التي يتم فيها استخدام تقنيات حديثة ومتطورة لتصوير الآثار تحت مياه النيل".
عرض برنامج “الخلاصة”، الذي تقدمه الإعلامية هبة جلال، على قناة “المحور”، تقريرا تلفزيونيا بعنوان “أهم الأثار المصرية التي تم بيعها في مزادات عالمية”.
يعتبر ملف استرداد الآثار المنهوبة والمسروقة من مصر أحد أهم الملفات التي تعمل عليها الدولة خلال السنوات القليلة الماضية من خلال وزارة السياحة والآثار ضمن جهودها للحفاظ على الهوية الوطنية وتراث وتاريخ مصر وللتأكيد على أن الدولة لم تفرط في أي قطعة أثرية جرى تهريبها إلى الخارج بطريقة غير شرعية.
خبراء الآثار المصريين قسموا الآثار المهربة إلى 3 أنواع، الأول هو الآثار التي حصلت عليها البعثات الأجنبية العاملة في مجال التنقيب عن الآثار قبل عام 1983، أي قبل صدور قانون حماية الآثار، حيث كان يحق للبعثات الأجنبية الحصول على نسبة من الآثار المكتشفة والآثار المهداة إلى بعض الأجانب وجميعها لا يمكن استردادها.
والنوع الثاني، القطع الأثرية التي تم التنقيب عليها من لصوص وعصابات الآثار وتهريبها للخارج خلسة وهي آثار لا يمكن استعادتها نظرا لعدم تسجيلها، أما النوع الثالث من الآثار، فهي التي اكتشفتها البعثات الأثرية المختلفة والتي تم تسجيلها بالفعل في المجلس الأعلى للآثار ولكن تمت سرقتها وتهريبها إلى الخارج وهي القطع التي يمكن استرجاعها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مياه النيل كشف آثري الاثار السد العالى بوابة الوفد تحت میاه النیل
إقرأ أيضاً:
جاسم العثمان يكشف تفاصيل الورطة في البحرين بسبب معسكر الهلال.. فيديو
ماجد محمد
روى جاسم العثمان موقفًا صعبًا تعرض له خلال أحد معسكرات الهلال في البحرين، حيث تأخرت إدارة نادي الهلال في سداد مستحقات الفندق، ما جعله رهينة هناك لحين دفع المبلغ.
وقال العثمان خلال ظهوره في برنامج الليوان: “في إحدى السنوات، أقمنا معسكرًا في البحرين، وكان معنا حوالي 75 لاعبًا من مختلف الدرجات، سبقت الفريق إلى هناك، وحجزت المعسكر، واتفقنا مع أحد الفنادق على سعر مناسب، ودفعنا تأمينًا، وأقمنا المعسكر لمدة شهر.”
وأضاف: “حين جاء موعد العودة، قلت للأمير عبدالله بن سعد: جهّز الفلوس قبل الرجوع، لكنه قال: ما معي فلوس الآن!، وطلب مني البقاء في الفندق حتى يتم تحويل المبلغ.”
وتابع: “تواصلت مع غازي القصيبي، وقال لي: أدري، عندي خبر، أنت رهينة في البحرين!، ثم طمأنني بأنه سيتدخل إذا تأخر التحويل، وبعد ثلاثة أيام، وصلني رسول من الأمير عبدالله بن سعد، وقام بتسديد المبلغ، وانتهت الأزمة.”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/7z7aHB0m_sbAuzaH.mp4