مقتل ضابط بالجيش الإسرائيلي شمال إسرائيل
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس 18 تموز 2024، مقتل ضابط احتياط متأثرا بإصابته قبل أكثر من أسبوعين في هضبة الجولان المحتل، شمال اسرائيل.
وقال في بيان مقتضب: "توفي اليوم الضابط المتقاعد أفرايم بن عمرام (25 عاما)، وهو مقاتل في الكتيبة 53، متأثرا بجراحه بعد نحو أسبوعين من إصابته البالغة في هجوم بطائرة مسيرة أطلقت من جنوب لبنان، على قاعدة عسكرية في هضبة الجولان،.
وفي 30 يونيو/ حزيران الماضي، أصيب 16 جنديا إسرائيليا جراء انفجار طائرة مسيرة أطلقت من جنوب لبنان، وسقطت في شمال هضبة الجولان المحتل.
ووفق معطيات الجيش الإسرائيلي حتى أمس الأربعاء، فإن عدد جنوده الجرحى يصل إلى 4 آلاف و149، بينما بلغ عدد قتلاه المعلن 682 ضابطا وجنديا منذ بدء الحرب قبل تسعة أشهر.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
اليوم عودة إلى الشمال وغدا للقدس.. مشاهد رجوع النازحين لغزة تغضب إسرائيل
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية»، إن النازحين العائدين إلى ديارهم المدمرة في شمال قطاع غزة كانوا يرددون شعارات تعبّر عن الأمل والإصرار، منها: «اليوم عودة إلى شمال قطاع غزة، وغدًا العودة إلى مدينة القدس».
وأوضحت أن هذه المشاهد والعبارات أثارت انزعاج قادة الاحتلال الإسرائيلي، وخاصة قادة المستوطنين، من بينهم إيتمار بن غفير، وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي المستقيل، والذي استقال بسبب الهدنة بين تل أبيب وحركة حماس.
وأضافت أبو شمسية، خلال رسالة مباشرة على الهواء، أن بن غفير علّق على مشاهد عودة النازحين: «ما يحدث هو استسلام مطلق من إسرائيل، وليس النصر المطلق الذي وعد به نتنياهو».
وأشارت إلى أن رئيس حكومة الاحتلال كان قد توعد بتحقيق نصر كامل على فصائل المقاومة الفلسطينية، خاصة في شمال قطاع غزة، الذي كان مخططًا لفصله عن الجنوب بموجب ما يسمى بخطة الجنرالات.
وأكدت مراسلة «القاهرة الإخبارية» أن بن غفير وصف الوضع الحالي في قطاع غزة بأنه عودة إلى يوم 6 أكتوبر، أي ما قبل الحرب، دون أن تحقق إسرائيل أي إنجاز يُذكر.
وذكرت، أن حركة حماس ما زالت تحتفظ بقدراتها العسكرية وسيطرتها على القطاع، مما يزيد من تعقيد الموقف بالنسبة للاحتلال الإسرائيلي.
وكيل إمارة الرياض المساعد للحقوق يحضر حفل سفارة جمهورية اتحاد ميانمار بمناسبة اليوم الوطني لبلادها