المصل واللقاح: الوضع الوبائي في مصر مستقر تماما
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
قال الدكتور أمجد الحداد رئيس قسم المناعة والحساسية بهيئة المصل واللقاح، إن إنفلونزا الطيور أكثر فتكا بالبشر من متحور فيروس كورونا.
عاجل| تعليق مهم للخارجية الأمريكية بشأن وقف إطلاق النار في غزة البيت الأبيض: لا نرى أي مؤشرات على شن حرب شاملة في شمال إسرائيل على الحدود مع لبنان الفيروسات في مصروأضاف الحداد في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، مساء الخميس، أن الوضع الوبائي في مصر مستقر تماما ولا يوجد أي متحورات لفيروس كوفيد 19 (كورونا) وتحديدا ما يشاع حول متحور إكس، موضحا أن كل متحورات كورونا تحت السيطرة حتى الآن.
وتابع رئيس قسم المناعة والحساسية بهيئة المصل واللقاح، أننا لم نرصد حتى الآن أي أعراض لفيروس كورونا التي ظهرت خلال المرحلة الأولى، والفيروس وأصبح تأثيره مثل الإصابة بالإنفلونزا، لافتا إلى أن أهم فئة يجب مراعاتها أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيروسات انفلونزا الطيور المصل واللقاح قناة الحدث اليوم
إقرأ أيضاً:
شمس البارودي ترثي حسن يوسف: أغرقتني بحبك خلال 52 عاما ولم تخلف معي وعدًا
كشفت الفنانة المعتزلة شمس البارودي، تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة زوجها الفنان القدير حسن يوسف، الذي توفي يوم الثلاثاء الماضي عن عمر ناهز الـ90 عامًا، وذلك في أول تعليق لها عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك».
وكتبت شمس البارودي عبر حسابها بـ«فيس بوك»: «أحمد الله وأشكره وأرضى بقضاءه سبحانه وعزائي أنها دنيا فانية سنتركها حتمًا كل في ميعاده، وحياتنا الحقيقية هناك ولقاؤنا بالأحبّة بإذن الله تعالى في جنات النعيم».
52 عامًا من الحب والزواجوأضافت: «حقًا الفراق صعب بعد 52 عامًا عِشرة لرجل محب حنون طيب كريم زوج وحبيب وعاشق يحتويني وعمري 26 عامًا وهو 38 عامًا، أنضج مني عقلًا وخبرة، فيغرقني بحبه وعطائه واهتمامه بأدق التفاصيل التي تسعدني فيقدمها لي، فاستغني عن الدنيا به فالحياة في كنفه أمن وأمان».
وصية حسن يوسف الأخيرةوتابعت شمس البارودي في رثائها لزوجها حسن يوسف: «كأن الله وضعه في حياتى ليغير مجراها تمامًا، حبيبي يا حسن أنت معي في كل سكنات حياتنا لم ولن تفارقني يا حبيبي، وكما وعدتني في آخر حديث لنا ممسك بيدي تضمها لصدرك وأنت على فراش مرضك تطمني سنلتقي يا حبيبتي بإذن الله بركب التائبين العابدين المتيمين بحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم في مستقر رحمته».
واختتمت كلماتها بقولها: «بصدقك لم تخلف معي وعدًا أبدًا أحيا منتظرة لقائي بك وبكل الأحبّة في مستقر رحمة الله وكرمه سبحانه في فراقك ليس وداع يا حبيبي بل وعد بلقاء المحب لحبيبه حمدا لله».