المصل واللقاح: الوضع الوبائي في مصر مستقر تماما
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
قال الدكتور أمجد الحداد رئيس قسم المناعة والحساسية بهيئة المصل واللقاح، إن إنفلونزا الطيور أكثر فتكا بالبشر من متحور فيروس كورونا.
عاجل| تعليق مهم للخارجية الأمريكية بشأن وقف إطلاق النار في غزة البيت الأبيض: لا نرى أي مؤشرات على شن حرب شاملة في شمال إسرائيل على الحدود مع لبنان الفيروسات في مصروأضاف الحداد في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، مساء الخميس، أن الوضع الوبائي في مصر مستقر تماما ولا يوجد أي متحورات لفيروس كوفيد 19 (كورونا) وتحديدا ما يشاع حول متحور إكس، موضحا أن كل متحورات كورونا تحت السيطرة حتى الآن.
وتابع رئيس قسم المناعة والحساسية بهيئة المصل واللقاح، أننا لم نرصد حتى الآن أي أعراض لفيروس كورونا التي ظهرت خلال المرحلة الأولى، والفيروس وأصبح تأثيره مثل الإصابة بالإنفلونزا، لافتا إلى أن أهم فئة يجب مراعاتها أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيروسات انفلونزا الطيور المصل واللقاح قناة الحدث اليوم
إقرأ أيضاً:
أمنية نينوى تطمئن بشأن عوائل الهول العراقيين: الإجراءات دقيقة والوضع مستقر
بغداد اليوم – نينوى
علق رئيس اللجنة الأمنية في مجلس نينوى محمد جاسم الكاكائي، اليوم الثلاثاء (28 كانون الثاني 2025)، حول عودة وجبات جديدة من عوائل مخيم الهول السوري.
وقال الكاكائي لـ "بغداد اليوم" إنه "بخصوص عودة وجبات جديدة من مخيم الهول فإن القوات الأمنية تتخذ إجراءات مشددة، وتدقق الأسماء بشكل كبير جدا، لمنع تسلل أي عنصر من عناصر تنظيم داعش".
وأضاف، أن "هذه العوائل يتم تأهيلها في مخيم للإيواء بجنوب الموصل، ونقلهم إلى محافظاتهم"، مبينا، أن "جميعهم من النساء والأطفال".
وأشار إلى أن "الوضع الأمني على الشريط الحدودي ممتاز، ولن نسمح بتسلل أي عنصر من داعش"، مؤكدا، أن "هناك قوة كافية على الشريط الحدودي من الجيش والشرطة الاتحادية والحشد الشعبي، إضافة إلى السياج الأمني ومنظومات المراقبة، التي لن تتهاون مع أي محاولة اختراق لداعش".
وكان عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية ياسر اسكندر، أكد أن عشر عواصم عالمية أعطت الضوء الأخضر لتفكيك مخيم الهول السوري، معتبرًا أن المخيم يمثل "قنبلة بشرية موقوتة" تهدد أمن الشرق الأوسط والعالم.
وقال وتوت في حديث لـ "بغداد اليوم"، الجمعة (10 كانون الثاني 2025)، إن "المخيم يضم نحو 30,000 شخص، من بينهم نحو 60 جنسية من المتطرفين، في بيئة حاضنة للفكر المتطرف"، لافتاً إلى أن "المخيم يحتوي على عدد كبير من المراهقين والشباب، مما يزيد من خطورته". موضحاً أن "بغداد عملت على مدار الأربع سنوات الماضية على طرح فكرة تفكيك المخيم، إيماناً منها بخطورته وأثره الأمني على المنطقة".
وأشار وتوت إلى أن "العراق من خلال انفتاحه على العديد من العواصم الإقليمية والدولية، قد نجح في إثارة الخطر الذي يشكله مخيم الهول، مما دفع عشر عواصم إلى تقديم دعمها لمشروع تفكيك المخيم". مضيفاً أن "الخطة تتضمن دفع الدول المعنية لاستعادة رعاياها ودمجهم في برامج تهدف إلى تفكيك الفكر المتطرف الذي يعتنقه بعضهم".
وشدد النائب على أن "تفكيك المخيم يشكل أولوية للأمن العراقي"، مؤكدًا أن "العدد الكبير للموجودين فيه يشكل تهديدًا جديًا للأمن الإقليمي، وقد يساهم في إعادة خلق جيل جديد من المتطرفين". وأكد أن "العراق سيظل يضغط بكل قوة من أجل تفكيك المخيم بأسرع وقت ممكن لضمان استقرار المنطقة وأمنها".