بالصور.. حفل خطوبة نجل بيومي فؤاد
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
احتفل الفنان بيومي فؤاد بخطوبة نجلة «محمد»، في حفل عائلي اقتصر على الأهل والأقارب، وشارك بيومي صورًا من الحفل عبر حسابه الرسمي بموقع «إنستجرام».
إطلالة نجل بيومي فؤاد
وظهر محمد نجل بيومي فؤاد وهو يرتدي بدلة زرقاء اللون، مكونة من بليزر، وقميص أبيض، وبنطلون أزرق، وجرافت بنفس درجة البنطلون
إطلالة عروسة نجل بيومي فؤاد
ارتدت العروسة، فستانا باللون الأبيض، بصيحة الأوف شولدر، وعلى أحد جانب أحد الكتاف رباط على شكل "فيونكة"، واختارت أن تترك شعرها مربوط للخلف، ونسقت مع الإطلالة مكياج هاديء.
ومن ناحية اخري، يواصل الفنان بيومى فؤاد التحضيرات لفيلمه الجديد بنسيون دلال، من إخراج شادى الرملى، حيث من المقرر البدء في تصويره الفترة المقبلة بعد اكتمال تفاصيل الفيلم، والتعاقد مع الفنانين حيث انضم للفيلم كل من عمر متولى وكريم عفيفى، ومحمود حافظ وعدد كبير من الفنانين.
أعمال بيومي فؤاد الحالية
يعرض حاليا لـ بيومي فؤاد فيلم التجربة المكسيكية، من بطولة بيومي فؤاد، ومحمد ثروت، وأحمد فتحي، وندى موسى، وليلى عز العرب، تأليف محمود حمدان ومحمد محرز، وإخراج شادي علي، تدور أحداثه في إطار كوميدي حول مجموعة من الأصدقاء يسافرون في بعثة إلى أوروبا، حيث يتعرضون للعديد من المواقف والمفارقات.
وايضا عرض فيلم جوازة توكسيك ويجمع فيلم جوازة توكسيك النجمين ليلى علوى وبيومى فؤاد للمرة الرابعة فى السينما، بعدما قدما سويًا أفلام "ماما حامل" عام 2021 بمشاركة حمدى الميرغنى، محمد سلام، و"شوجر دادى" عام 2023 بمشاركة حمدى الميرغنى، مى الغيطى، فرح الزاهد، مصطفى غريب والعملين من تأليف لؤى السيد وإخراج محمود كريم، وفيلم "المستريحة".
آخر أعمال بيومي فؤاد
وكان آخر أعمال بيومي فؤاد، هو فيلم «أسود ملون» من بطولة رنا رئيس، أحمد فتحي، محمد كيلاني، ميس حمدان، محمود حافظ، منة عرفة، طاهر أبوليلة، إبرام سمير، من تأليف أحمد عبدالفتاح عثمان، إخراج حسن البلاسي، إنتاج أحمد سمير، فيلم "أنا وابن خالتى" وشارك فى بطولته سيد رجب وهنادى مهنى، ميمي جمال، علي لوكا، لطفى لبيب، سليمان عيد، إسراء رخا، والعمل من تأليف دعاء عبد الوهاب وعمرو أبو زيد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بيومى فؤاد الفنان بيومي فؤاد أحدث أعمال بيومي فؤاد آخر أعمال بيومي فؤاد أعمال بیومی فؤاد نجل بیومی فؤاد
إقرأ أيضاً:
محمود حميدة يختتم ندوته في معرض القاهرة للكتاب بقصائد فؤاد حداد|فيديو
استضافت "القاعة الرئيسية"، بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56، الفنان محمود حميدة، في لقاء حول الفن والمجتمع، أداره الشاعر إبراهيم داود.
وقال الشاعر إبراهيم داود: "إن شخصية محمود حميدة، غنية وثرية، فهو مشغول بمشروع ثقافي كبير، حيث يسعى لإنشاء مؤسسة باسم -فؤاد حداد- وأخرى باسم -يحيى حقي-:، وأضاف: "أعرف محمود حميدة، منذ ثمانينيات القرن الماضي، وهو دائم الانشغال بالسينما والأدب، ومُحِبٌّ لزكي نجيب محفوظ، وفؤاد حداد، ويحيى حقي، حيث إنه مثقف كبير يتسم بالصدق والموهبة، ونحن أمام شخصية مهمومة بالأفكار، وتحديث المجتمع، وتسعى لنقل الواقع إلى مستوى أسمى مما هو عليه".
من جانبه، قال محمود حميدة: "أنا شخص أحب التمثيل منذ أن كنت في الخامسة من عمري، وكان هدفي حينها تسلية الناس، لكن هذا المفهوم تغير مع مرور الوقت، ولكي أتمكن من إمتاع الجمهور، قررت التعرف على كبار العقول، وكان أول باب فُتح أمامي هو الكتاب، فكنت كلما قرأت كتابًا، أتخيل ملامح وصوت مؤلفه، فمثلًا، عندما قرأت للعقاد، كنت أستحضر صورته وصوته، وأتخيل أنني أجلس معه"، وأضاف: "كنت دائم الانشغال بالتعرف على العقول التي تحرك فكر المجتمع، وهم الكُتّاب والمفكرون، وعندما أقرأ لهم، أتمكن من الاقتراب من عقول الناس بشكل أعمق، وذات مرة، سألني المفكر الدكتور علي حرب: لماذا تهتم بقراءة كتب الفكر؟ فأجبته: لكي أعرف كيف أُسليك، لأن الممثل، لكي يُسلّي الجمهور، يجب أن يفهمهم جيدًا".
وحول حبه للشاعر فؤاد حداد، قال حميدة: "تعرفت على فؤاد حداد، من خلال الكاتب خيري شلبي، وعندما قرأت شعره ودرسته، اكتشفت أنه شاعر غزير الإنتاج، يمتلك دواوين تفوق غيره بكثير، 90% من دواوينه كانت مخططة قبل إصدارها، ولديه أكثر من 36 ديوانًا معروفًا، غير ما فُقد من أعماله، واشتهر بأنه شاعر العامية، لكنه كتب بالفصحى أيضًا، وأبدع فيها كما لم يفعل أي من معاصريه، وله دواوين كاملة بالفصحى، بالإضافة إلى أعمال مزجت بين الفصحى والعامية"، وأكد حميدة أن "يحيى حقي بالنسبة لي شخصية استثنائية، كنت أظن أن ثروت عكاشة، هو المسؤول عن المؤسسات الثقافية في مصر، لكنني اكتشفت أن يحيى حقي كان هو القائد الحقيقي لها".
وأشاد حميدة، بالتطور الفني الحاصل في المملكة العربية السعودية، وبدورها في الاستعانة بالفنانين المصريين باعتبارهم رواد هذه المهنة، مؤكداً أن "التعبير بأنهم سحبوا البساط من تحت أقدامنا تعبير غير لائق، لأن النجاح الفني في أي بلد هو مكسب للجميع".