اعتقال رئيس الرجاء المغربي بألمانيا.. ماهي التهمة؟
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
كشفت تقارير صحافية مغربية أن رئيس نادي الرجاء المغربي لكرة القدم محمد بودريقة اعتقل من طرف الشرطة الألمانية في انتظار تسليمه للسلطات المغربية بناء على طلب من هذه الأخيرة.
ووبحسب صحيفة "هسبورت" فقد أكد مكتب المدعي العام بهامبورغ أن اعتقال بودريقة تم بتاريخ 16 من الشهر الجاري في مطار هامبورغ، بناء على طلب من قبل السلطات المغربية، وهو الآن رهن الاحتجاز في انتظار ترحيله من ألمانيا وتسليمه لها.
وأضافت الصحيفة أن مكتب المدعي العام في هامبورغ، بدأ في إجراء ات التسليم للسلطات المغربية، وهو حاليا رهن الاحتجاز.
وقال المدعي العام للصحيفة: “أستطيع أن أؤكد أنه تم اعتقال السيد بودريقة في مطار هامبورغ بتاريخ 16.07.2024 بناء على طلب الاعتقال المؤقت من قبل السلطات المغربية. وهو الآن رهن الاحتجاز في انتظار تسليمه، وقد بدأ مكتب المدعي العام في هامبورغ إجراءات التسليم. لا يمكن تقديم مزيد من المعلومات في هذا الوقت”.
وتم توقيف بودريقة من قبل السلطات الألمانية، تحديدا بمطار “هامبورغ”، وذلك بناء على إشعار بالبحث وترقب الوصول صادر عن الشرطة الأوروبية “أوروبول”، تفاعلا مع مذكرة واردة في هذا الشأن من السلطات الإسبانية على علاقة بمعاملات مالية مشبوهة ورطت رجل الأعمال المغربي فوق أراضيها.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية الرجاء المغربي بودريقة اعتقال هامبورغ المغرب اعتقال هامبورغ الرجاء بودريقة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة المدعی العام بناء على
إقرأ أيضاً:
بعد طول انتظار.. الأمم المتحدة تطلق عملية سياسية جديدة في ليبيا
أعلنت القائمة بأعمال رئيس البعثة الأممية ستيفاني خوري، عن إطلاق عملية سياسية جديدة تهدف إلى تحقيق الاستقرار ومنع النزاع وتوحيد مؤسسات الدولة والدفع بالانتقال نحو إجراء الانتخابات ومعالجة القضايا الأساسية العالقة.
جاء ذلك في كلمة مصورة ألقتها خوري، بعد مرور 8 أشهر على توليها منصبها، حيث استهلت كلمتها بالإعراب عن قلقها بشأن الوضع الاقتصادي في ليبيا وارتفاع تكاليف المعيشة والفساد وتراجع الحريات.
وشددت خوري على أن الاستقرار الهش في ليبيا ليس مستداما، وأن المؤسسات الليبية والاقتصاد مثقلان بالترتيبات الانتقالية وسوء إدارة الأموال العامة.
وأكدت القائمة بأعمال رئيس البعثة أن الشعب الليبي يتمتع بقدرة كبيرة على الصمود ولديه العزم على بناء بلد مستقر ومزدهر، مشيرة إلى أن الليبيين اجتمعوا من قبل للتوصل إلى حلول للخلافات في الصخيرات وتونس وجنيف.
وأوضحت ستيفاني خوري أن العملية السياسية الجديدة ستتضمن تشكيل لجنة فنية من خبراء ليبيين لوضع خيارات لمعالجة القضايا الخلافية في القوانين الانتخابية، وكيفية الوصول إلى الانتخابات في أقصر وقت ممكن، ووضع خيارات لإطار واضح للحوكمة.
وأضافت ستيفاني أن من اختصاصات هذه اللجنة أيضًا تحديد المحطات الرئيسية والأولويات لحكومة يتم تشكيلها بالتوافق.
كما تتضمن الخطة -بحسب خوري- إطلاق حوار مهيكل بمشاركة واسعة من جميع شرائح المجتمع الليبي لتوسيع نطاق التوافق على حل مسببات النزاع القائمة منذ وقت طويل، علاوة على الدفع بالإصلاحات الاقتصادية وتعزيز توحيد المؤسسات الأمنية والعسكرية ودعم المصالحة الوطنية.
واختتمت خوري كلمتها بتأكيد التزام الأمم المتحدة بدعم الشعب الليبي للتوصل إلى توافق حول رؤية مستقبلية قوية لبلادهم، مشيرة إلى أن إبداء حسن النية والرغبة في الحلول الوسط أمران ضروريان من جميع الأطراف.
المصدر: البعثة الأممية
الأمم المتحدةرئيسيستيفاني خوري Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0