"جوازة توكسيك" يحقق 298 ألف في إيرادات أمس
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
حقق فيلم جوازة توكسيك، والذي يخوض بطولته كلًا من ليلى علوي، وبيومي فؤاد، وملك قورة، نجاحًا كبيرًا فور عرضه في دور العرض السينمائية، حيث ينافس ضمن أفلام موسم الصيف.
فحصد فيلم "جوازة توكسيك" إيرادات وصلت إجمالها إلى 298 ألف و292 جنيهًا خلال أسبوعين فقط من عرضه.
تفاصيل فيلم جوازة توكسيك
وتدور أحداث فيلم جوازة توكسيك، في إطار كوميدي، حول قصة حب فريدة والتي تُجسّدها ملك قورة، وكريم الذي يجسده الفنان محمد أنور بعد تعرضهما إلى سوء تفاهم في دبي.
وينتمي كل منهما إلى طبقة اجتماعية مختلفة عن الآخر ما ينشأ عنه العديد من المواقف الكوميدية، وهو من بطولة محمد أنور، وهيدي كرم، وملك قورة، وليلى علوي، وتامر هجرس، وآخرين، وهو من إخراج محمود كريم، وتأليف لؤي السيد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تفاصيل فيلم جوازة توكسيك فيلم جوازة توكسيك أحداث فيلم جوازة توكسيك الفنان محمد انور أفلام موسم الصيف جوازة توکسیک
إقرأ أيضاً:
الإعدام عقوبة خطف طفل إذا اقترنت الجريمة بمواقعة المخطوف أو هتك عرضه
تضمن قانون العقوبات عقوبة لكل من يقوم بخطف طفل إذا اقترنت جريمة الخطف بمواقعة المخطوف أو هتك عرضه ، ويستعرض “صدى البلد” من خلال هذا التقرير عقوبة خطف طفل إذا اقترنت جريمة الخطف بمواقعة المخطوف أو هتك عرضه.
عقوبة الخطفوتقر المادة (289) من قانون العقوبات بالسجن لمدة تصل إلى عشر سنوات لكل من خطف من غير تحيل ولا إكراه طفلاً. فإذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية فتكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن 15 سنة ولا تزيد على 20 سنة. ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام أو السجن المؤبد إذا اقترنت بها جريمة مواقعة المخطوف أو هتك عرضه.
بينما تنص المادة (290) من قانون العقوبات على أن "كل من خطف بالتحيل أو الإكراه شخصاً، يعاقب بالسجن المشدد مدة لا تقل عن 10 سنوات.. فإذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية تكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن 15 سنة ولا تزيد على 20 سنة.. أما إذا كان المخطوف طفلاً أو أنثى، فتكون العقوبة السجن المؤبد.. ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام إذا اقترنت بها جناية مواقعة المخطوف أو هتك عرضه".
وكان قد استقبل المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب بمقر المجلس وفداً من الجمعية البرلمانية الأرثوذوكسية.
في مستهل اللقاء، أكد المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب على الروابط الراسخة التي تجمع مصر مع الجمعية البرلمانية الأرثوذوكسية وشعوبها الصديقة، مؤكداً الدعم التام لأنشطة الجمعية إيماناً بدورها الرائد في خلق مساحات من الحوار، ومُشيداً بدور الجمعية في التأكيد على قيم المسيحية وغاياتها النبيلة التي تحض على المحبة والتسامح.
خلال اللقاء، أشار رئيس مجلس النواب إلى أن العالم يمر بمنعطف خطير جراء تزايد وتيرة الصراعات الجيوسياسية، والتي باتت تعصف بالأمن والسلم والاستقرار العالمي، وهو ما خلق شواغل حقيقية لدى الشعوب إزاء التهديد الجسيم للسلم والتعايش العالمي، مما يُظهر الحاجة الماسة لترسيخ قيم التسامح والتعايش السلمي المُشترك بين الأديان والثقافات المُختلفة.