كشفت شركة HMD اليوم عن أحدث هواتفها الذكية ذات العلامة التجارية الخاصة والتي تسمى Skyline. يعمل هذا الهاتف على وحدة المعالجة المركزية Snapdragon 7s Gen2 متوسطة المدى، ويوفر ما يصل إلى 256 جيجابايت من التخزين و12 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي. يحتوي على شحن لاسلكي بقدرة 15 وات Qi2 وبطاريته بسعة 4600 مللي أمبير في الساعة تدوم "حتى 48 ساعة".

الشاشة عبارة عن لوحة بدقة Full HD + مقاس 6.55 بوصة مع معدل تحديث 144 هرتز وما يصل إلى 1000 شمعة في المتر المربع. اختر إما اللون الوردي (ربما كان لديهم بقايا طعام من مجموعة Barbie Collab) أو الأسود للون هاتفك. ستكون هواتف Skyline متاحة ابتداءً من شهر أغسطس وستكلف 499 دولارًا.

ميزة تسليط الضوء على Skyline هي سهولة الإصلاح. لقد كان هذا محور التركيز في المشاريع الأخيرة لشركة HMD، التي تصنع أيضًا هواتف تحت علامة Nokia التجارية. يمكن إزالة الغطاء الخلفي لطراز الهاتف هذا، مما يسمح للمستخدم أو متجر تابع لجهة خارجية باستبدال شاشة مكسورة أو بطارية مهترئة أو منفذ شحن منحني. تتوفر قطع الغيار في أسواق مختارة من iFixit، والتي قالت إن Skyline سيكون لديها مستويات قابلية الإصلاح تقريبًا مثل Fairphone. اكتسبت حركات الحق في الإصلاح الكثير من الاهتمام في العام الماضي، حتى أن الشركات المصنعة للأجهزة الرافضة بدأت في تغيير أسلوبها. من الإيجابي أن نرى HMD لا تقدم خيار الإصلاح الذاتي فحسب، بل تجعل من السهل القيام بذلك.


تم تجهيز Skyline أيضًا ببعض ميزات الصور البارزة. توفر الكاميرا الأمامية بدقة 50 ميجابكسل التركيز التلقائي وتتبع العين. كما أن لديها جهاز "إيماءة السيلفي" الذي سيلتقط صورة استجابةً لإحدى إيماءات اليد الأربع الشائعة. تبلغ دقة الكاميرا الخلفية 108 ميجابكسل، وتحتوي على الوضعين الرأسي والليلي لالتقاط الصورة المناسبة في الوقت الحالي.

نظرًا لأن المزيد من الأشخاص يريدون خيار الانفصال عن نمط الحياة الدائم، ستوفر Skyline وضع التخلص من السموم. تتيح هذه الميزة للمستخدمين تحديد تطبيقات وجهات اتصال معينة لحظرها أثناء فترات الراحة المجدولة. يمكن أن يكون مفيدًا للأشخاص الذين يجدون أنفسهم يقضون وقتًا أطول مما يريدون في وسائل التواصل الاجتماعي أو الألعاب، أو لأولئك الذين يحتاجون إلى رسم خطوط قوية لتحقيق التوازن بين العمل والحياة.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

حماس: عدوان الاحتلال بالضفة يتطلب التوحد خلف خيار المقاومة والتصدي

جنين - صفا

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، يوم الجمعة، إن استمرار الاحتلال بعمليته العسكرية التي تتركز حالياً في جنين، تمثل استمراراً لجرائم الحرب التي ارتكبها من قبل في كافة محافظات الضفة الغربية وصولاً لغزة، في سياق مخططه الرامي إلى الاستيلاء على أراضي الضفة الغربية وطرد وتهجير أهلها منها.

ونعت الحركة في بيان وصل وكالة"صفا"، شهداء شعبنا الذين ارتقوا بفعل هذا العدوان الغاشم،مؤكدة أن "دماءهم هي نبراس لطريق الحرية والتحرير القادم، وأن كل هذه التضحيات الجسام تهون في سبيل الانعتاق من الاحتلال وكنسه عن أرضنا ومقدساتنا".

وأفادت أن "فشل الاحتلال في عدوانه على طولكرم وطوباس وغيرها من المناطق هي النتيجة الحتمية التي سيمنى بها من خلال عدوانه الحالي على جنين، فمجازر الاحتلال وجرائمه وانتهاكاته في الضفة الغربية لن تنال من صمود شعبنا وقوة مقاومتنا، التي شاهد العالم أجمع قوة بأسها وضرباتها النوعية التي أثخنت في الاحتلال قتلاً وجرحاً وإعطاباً لآلياته العسكرية".

وأشارت إلى أن ما يمارسه الاحتلال من عدوان غاشم يتطلّب من شعبنا الفلسطيني بكافة أطيافه، التوحد خلف خيار المقاومة والتصدي، ومن أمتنا العربية والإسلامية والمجتمع الدولي العمل الجاد، لإيقاف تغول الاحتلال وسلوكه الإجرامي، الذي يتعارض بشكل صارخ مع كافة المواثيق والأعراف الدولية.

ودعت جماهير شعبنا ومقاومينا الأبطال، في كافة محافظات الضفة، لمزيد من المؤازرة والانتفاض لصد العدوان، وتصعيد الاشتباك مع الاحتلال وقطعان المستوطنين، استكمالاً لصورة التلاحم البطولي في معركة طوفان الأقصى المباركة.

مقالات مشابهة

  • النصر يضع تيليس أول خيار للمغادرين
  • أهم استراتيجيات تداول الفضة
  • ام وضاح: يريدون حبس النصر سيدي الرئيس..!!
  • زيلينسكي: ندعو الحلفاء إلى السماح بشن هجمات بعيدة المدى على القواعد الروسية
  • حماس: عدوان الاحتلال بالضفة يتطلب الوحدة خلف خيار المقاومة والتصدي
  • حماس: عدوان الاحتلال بالضفة يتطلب التوحد خلف خيار المقاومة والتصدي
  • مسؤول أميركي: السودانيون يريدون تنفيذ إعلان جدة.. ولا أعذار للجيش والدعم السريع
  • بإمكانيات جبارة وتصميم ولا أروع.. هاتف Poco M6 Plus يتربع على عرش الهواتف الاقتصادية 2024
  • "تصميم أنيق وأداء قوي".. مواصفات ومميزات هاتف أوبو رينو 11 ملك الشياكة والفخامة
  • انتقام إيران من إسرائيل في «غرفة الانتظار»