ترامب يلقي خطابا مهما متسلحا بدعم قوي من الحزب الجمهوري
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
18 يوليو، 2024
بغداد/المسلة الحدث: بعد خمسة أيام فقط على محاولة اغتياله خلال تجمع انتخابي، سيعود الملياردير الى الساحة، ليس فقط كناج بمعجزة من الرصاص الذي اقترب جدا منه، لكن كزعيم بدون منازع لليمين الأميركي.
مهما قال، فإن عيون أنصاره ستركز على الضمادة الواضحة على أذنه اليمنى والتي تدل بالنسبة اليهم على شجاعة رجل حاول البعض اسقاطه لكنه لا يستسلم أبدا.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
ترامب ينعى كارتر: أمنحه أعلى درجات احترامي
31 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: انضم الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى قائمة الرؤساء الأميركيين الذين نعوا الراحل جيمي كارتر، والذي وافته المنية أمس الاثنين، عن عمر ناهز 100 عام. واختار ترامب الالتزام باحترام الموتى، ولم يتهجم على كارتر كما فعل خلال السنوات الماضية.
ومنذ ظهور ترامب في ساحة السياسة الأميركية منذ منتصف عام 2015، دأب على مهاجمة الرئيس الراحل بسبب فشله في الظفر بالبيت الابيض لفترتين في الحكم، وخروجه مهزوما بعد فترة واحدة.
وقبل شهرين، وفي خضم فعالية لحملة انتخاب ترامب بولاية ويسكونسن، سخر الرئيس المنتخب من كارتر، ووصف حينها الرئيس بايدن بأنه “أسوأ” رئيس في تاريخ الولايات المتحدة، وقال إن “كارتر أسعد رجل لأنه يعتبر رئيسا لامعا بالمقارنة ببايدن”.
وشارك ترامب بتغريدتين على موقع “تروث سوشيال” عن وفاة كارتر، وقال “لقد سمعت للتو نبأ وفاة الرئيس جيمي كارتر، كلانا من أولئك المحظوظين لأننا عملنا كرؤساء ونفهم أن هذا نادٍ حصري للغاية، ويمكننا فقط أن نتعامل مع المسؤولية الهائلة المتمثلة في قيادة أعظم أمة في التاريخ”.
وفي تغريدة ثانية، كتب ترامب “توفي الرئيس كارتر عن عمر ناهز 100 عام. بينما اختلفت معه بشدة فلسفيا وسياسيا، أدركت أيضا أنه يحب ويحترم بلدنا حقا، وكل ما يمثله. لقد عمل بجد لجعل أميركا مكانا أفضل، ولهذا أمنحه أعلى درجات احترامي، لقد كان رجلا جيدا حقا، وبالطبع سنفتقده كثيرا، كما كان ذا أهمية كبيرة، أكثر بكثير من معظم الرؤساء، بعد مغادرته المكتب البيضاوي. أحر التعازي من ميلانيا وأنا لعائلته الرائعة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts