خبير لوائح يوضح موقف كهربا من الإيقاف بعد مهلة الـ60 يومًا
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
تحدث طلال عبداللطيف، خبير اللوائح، عن موقف اللاعب محمود عبدالمنعم كهربا، لاعب النادي الأهلي، وذلك بعد قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا» منحه مهلة لمدة 60 يومًا من أجل سداد الغرامة المفروضة عليه من قبل محكمة التحكيم الرياضية لصالح الزمالك، قبل أن يتم إيقافه تلقائيًا حال عدم سداد الغرامة.
أخبار متعلقة
تطور جديد في أزمة إيقاف كهربا
مرتضى منصور: هذه حيلة كهربا لتفادي الإيقاف .
فيفا يمنح «كهربا» مهلة جديدة لسداد الغرامة للزمالك
بسبب الزمالك.. سيف زاهر يكشف غضب في الأهلي من كهربا
وقال طلال عبداللطيف، خبير اللوائح، «الغرض الأساسي للفيفا هو مصلحة اللاعب، وما يحدث في موضوع كهربا شغل قانوني ولكن باحتراف من محامي اللاعب».
واستطرد قائلًا: «ولكن في النهاية الغرامة سيتم دفعها وهذا محسوم ولكن الفكرة في متى سيتم دفع الغرامة».
وحول إذا كانت المهلة الحالية لكهربا هي المهلة الأخيرة من الفيفا، قال عبداللطيف: «لو محامي كهربا استطاع إثبات أن نادي أفيش البرتغالي طرفًا في القضية قد يؤجل ذلك إنزال الإيقاف على محمود كهربا».
وأشار طلال عبداللطيف إلى أن نادي أفيش البرتغالي أصبح طرفًا في أزمة كهربا أمام الاتحاد الدولي «الفيفا».
وحول عقوبة كهربا المفروضة عليه من لجنة الانضباط باتحاد الكرة بإيقافه 6 مباريات، أشار خبير اللوائح إلى أن العقوبة على كهربا المسلطة عليه بالإيقاف 6 مباريات مطبقة على الدوري فقط وذلك بسبب تعدد المسابقات المحلية، فكل بطولة تعامل على حدى.
كهربا عودة كهربا عقةبة كهربا رحيل كهربا تغريم كهربا تجميد كهربا ايقاف كهربا الفيفا فيفا
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين كهربا رحيل كهربا ايقاف كهربا الفيفا فيفا زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
التيار يتحضّر للانتخابات البلدية والدويهي لا يمانع تأجيلا تقنيا
كتبت" الاخبار": بدءاً من يوم غد، يباشر رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل عقد اجتماعات مفتوحة على المستوى الحزبي تحضيراً للانتخابات البلدية التي سيخوضها التيار «وفق مبدأَي احترام العائلات أولاً وتجنّب المعارك العبثية ثانياً».وقال عضو كتلة «تحالف التغيير»، النائب ميشال دويهي، لـ"الشرق الاوسط":ان «الوقت بات ضيقاً نسبياً لإجراء الانتخابات البلدية، باعتبار أنه لم يعد يفصلنا عن موعدها المحدد في ايار إلا 8 أسابيع، يفترض أن يتخللها تحضير اللوائح وكتابة البرنامج الانتخابي وإطلاق الحملات، علماً بأن وزير الداخلية مضطر إلى أن يدعو الهيئات الناخبة»، لافتاً إلى أن «اللبنانيين قد يكونوا غير مستعدين بعد لهذا الاستحقاق؛ وهم الخارجون حديثاً من حرب وفراغ رئاسي وحكومي».
ويشير دويهي إلى أن «البعض قد يطرح تأجيلاً تقنياً حتى نهاية أيلول المقبل، ولكن عندها سيكون على الوزارات المعنية الإعداد لانتخابات بلدية وأخرى نيابية خلال 6 أشهر، وهذا ليس بالأمر السهل»، معرباً عن خشيته من أن إجراء الانتخابات خلال شهرين قد يؤدي إلى «تسرع في تشكيل اللوائح، كما أن عدم مشاركة المغتربين ووجود معظم الشباب خارج البلد ليس أمراً محبذاً، خصوصاً أننا سنكون مضطرين إلى أن نتعايش مع الواقع الذي ستنتجه الانتخابات لـ6 سنوات».
ويوضح دويهي أن «السلوك الانتخابي عموماً في البلديات يقول بالتأثر بالعامل المحلي العائلي العشائري؛ إذ يكون هناك هامش ضيق للسياسة، وهامش أوسع للاعتبارات الإنمائية والعائلية، لكن هذا لا يمنع من أن تكون هذه الانتخابات مؤشراً على السلوك الانتخابي للبنانيين في الاستحقاق النيابي».
ويعتقد دويهي «ألا مانع من تأجيل تقني للانتخابات في البلدات الجنوبية الحدودية المدمرة».
نصائح مفيدة لتجنب الشعور بالعطش أثناء الصيام