والدة أحمد فهمي تثير الجدل برسالة مسيئة بعد فضح أسرار الطلاق.. هل قصدت هنا الزاهد؟ (شاهد)
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
أثارت ليلى العطار والدة أحمد فهمي ضجة واسعة بأول منشور لها بعد تصريحات الفنانة هنا الزاهد مع إسعاد يونس حول فترة طلاقها من نجلها، والذي جاء عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام".
مرض أحمد فرحات يفزع جمهوره.. بدأ بجلطة وانتهى بزراعة الكبد والكلى (ما القصة؟) والدة أحمد فهمي بعد تصريحات هنا الزاهد عن طلاقهما: قليل الأصل لا تعاتبه ولا تلومهكتبت والدة أحمد فهمي: "مكدبش اللي قال قليل الأصل لا تعاتبه ولا تلومه"، مما اعتبرها البعض توجه رسالة توبيخ غير مباشرة للفنانة هنا الزاهد ردًا على تصريحاتها بشأن طلاقها من فهمي.
في الوقت نفسه، استنكرت متابعة ما كتبته والدة فهمي فقررت الرد عليها بتعليق غير متوقع دفاعًا عن هنا الزاهد: "حيث قالت: "كلامك صح يا طنط عشان كده هنا لا عاتبتكم ولا لامتكم ولا نزلت دمعة عليكم".
هنا الزاهد تكشف لأول مرة عن أسباب طلاقها من أحمد فهميوكانت الفنانة هنا الزاهد خرجت عن صمتها وفتحت قلبها إلى الجمهور خلال لقائها مع إسعاد يونس، حيث طشفت لأول مرة عن أسباب طلاقها وكواليس الحياة بعد الإنفصال حيث قالت: "عمري ما تخيلت إن فيه حاجة اسمها طلاق، ربنا عارف إني مقدرش أتحمل التجربة دي فجبهالي بتمهيد في 8 شهور".
وأضافت هنا: "لما حصل الطلاق قولت عادي واتعلمت كتير، ولو رجع بيا الزمن هخوض التجربة، لأني مش هتعلم إلا لما يتقرص ودني، واعتقدت اني بعد الطلاق هضايق، وهبقى غضبانة جدا، لكن أنا منزلتش دمعة واحدة، خلاص الموضوع خلص، أول محصل الطلاق روحت لأهلي وقولت أكيد ربنا شايلي حاجة أحسن".
كما أشارت إلى إنها لا تمانع مشاركة طليقها أحمد فهمي في عمل فني: "لو دور حلو ممكن، هو دلوقتي بقى زميل في الشغل، مش أكتر من كده حتى مش صاحب".
واستكملت هنا الزاهد: "أنا رسمت عن الزواج صورة مثالية وفراشات وأسرة وأبناء، لكن الواقع كان مختلف تماماً، وفي الآخر الزواج قسمة ونصيب، ومش أي حد تصدّقيه ومش أي حد تدخّليه بيتك، ماتبقيش ماشية بعبط".
هنا الزاهد: الزواج ليس رجل وامرأة فقط دي عيلةوأردفت: "دايماً بحس إن اللي قدامي هيتصرف زيي، لحد ما يثبت العكس، وكنت بحكي أوي عن اللي بيحصل بحسن نية، بس اللي قدامي مكنش كده، اكتشفت إن الزواج ليس رجل وامرأة فقط، دي عيلة، بعد كده أبص للعيلة، مافيش حاجة لوحدك".
واختتمت هنا حديثها قائلة: "في اتنين بيحبوا يقفلوا الدنيا على بعض وفي ناس بيخلوها سداح مداح، أنا بحب الدنيا تبقى متقفلة، أه طبعاً لما يبقى في حد في حياتي هحترم أهله أوي، بس ما يبقاش التدخلات زيادة، أحب البيت يبقى مقفول علينا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هنا الزاهد أحمد فهمي والدة أحمد فهمي تصريحات هنا الزاهد طلاق هنا الزاهد وأحمد فهمي إنستجرام اخبار هنا الزاهد أخبار أحمد فهمي إسعاد يونس أخبار الفن طلاق الفنانين أخبار الفنانين هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
هل يهدد الحشد الشعبي هيبة الدولة؟ تصريحات الولائي تثير الجدل!
ديسمبر 23, 2024آخر تحديث: ديسمبر 23, 2024
النمستقلة/- في تصريح مثير للجدل، أكد الأمين العام لكتائب سيد الشهداء، أبو الاء الولائي، اليوم الاثنين، موقفه الثابت من موضوع الحشد الشعبي وسط الأحاديث المتزايدة حول إمكانية حله. مع تزامن تصريحاته مع تطورات سياسية حاسمة في العراق، يتوقع أن تثير تصريحاته ردود فعل واسعة من مختلف الأطراف السياسية والمجتمعية. فما الذي يريده الولائي من هذه الرسائل؟ وهل تعكس تحديات حقيقية لهيبة الدولة؟
الحشد الشعبي: حلٌ لا حل له؟في التغريدة التي أثارت الكثير من الجدل، أكد الولائي أن “الحشد هو حل لما لا حل له، ولا حل له”، في إشارة إلى أن الحشد الشعبي يعد جزءًا أساسيًا من قوة العراق الأمنية والسياسية، ولا يمكن التفكير في حله. هذه العبارة قوبلت بانتقادات حادة من قبل معارضي الحشد الذين يرون في هذا الكيان قوة موازية للدولة، وهو ما يضعف المؤسسات الرسمية ويهدد استقرار النظام السياسي.
العراق القوي في العقدين الأخيرينوفي النقطة الثانية من رسالته، قال الولائي “لم يمر على العراق يوم خلال العقدين الماضيين كان فيه قويا كما هو الآن”، في تصريح يبرز قوة الحشد الشعبي وتأثيره المتزايد في السياسة العراقية. هذه العبارة تحمل في طياتها تحديًا واضحًا للحكومة العراقية والجيش النظامي، مما يعكس نزاعًا مستمرًا بين القوة العسكرية الموازية والسلطة المركزية. هل يعني ذلك أن الحشد الشعبي أصبح اللاعب الأقوى في العراق؟
“رسائل الاطمئنان” و”الندم”في النقطة الثالثة، شدد الولائي على أن “إرسال رسائل الاطمئنان للعدو تصريحًا أو سلوكًا حرام شرعًا”، ما يراه البعض تهديدًا واضحًا لأي محاولات لتقليل نفوذ الحشد أو التقارب مع القوى الإقليمية والدولية. هذه التصريحات تعكس مواقف متصلبة قد تؤدي إلى تفاقم الأزمة السياسية، في وقت حساس للغاية بالنسبة لعلاقات العراق مع دول الجوار والمجتمع الدولي.
ماذا بعد هذه التصريحات؟لا شك أن تصريحات الولائي ستؤدي إلى تفاعلات سياسية مثيرة للجدل. هل سيراعي الحشد الشعبي الدعوات إلى تحجيم دوره في الحكومة العراقية، أم سيواصل تعزيز وجوده العسكري والسياسي؟ كما أن التصريحات حول “رسائل الاطمئنان” تثير تساؤلات عن موقف الحكومة العراقية والأطراف السياسية الأخرى حيال تلك التصريحات، وكيف يمكن أن تؤثر على الاستقرار الداخلي والعلاقات الخارجية.
هل يمثل الحشد الشعبي خطرًا على الدولة العراقية؟بالتأكيد، ما قاله أبو الاء الولائي يفتح الباب على مصراعيه لتساؤلات حول مستقبل الحشد الشعبي في السياسة العراقية. هل يمكن للحشد أن يصبح قوة سياسية عسكرية تهدد هيبة الدولة؟ أم أنه سيبقى عنصرًا موازنًا لا غنى عنه في معادلة الأمن الوطني؟ مع تصاعد ردود الفعل من مختلف القوى السياسية، سيكون المستقبل القريب كفيلًا بالإجابة على هذه الأسئلة.