أمين مجلس التعاون يستنكر رفض الكنيست الإسرائيلي إقامة دولة فلسطينية
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
أعرب معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، عن استنكاره وإدانته ورفضه الشديدين لمصادقة قرار الكنيست الإسرائيلي، على مشروع قانون يرفض إقامة دولة فلسطينية.
وقال : إن قرار قوات الاحتلال الإسرائيلي يعد انتهاكاً صريحاً للقرارات الدولية والأممية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية، ويؤكد رغبتها ومضيها قدماً في تأجيج التوتر وتهديد الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
معالي الأمين العام لـ #مجلس_التعاون @jasemalbudaiwi: قرار "الكنيست" الإسرائيلي يعد انتهاك للقرارات الدولية والأممية، ويؤكد على رغبتها ومضيها قدماً في تأجيج الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
أخبار متعلقة أمين الجامعة العربية يدين رفض الكنيست الإسرائيلي إقامة الدولة الفلسطينيةقتيلان و17 جريحًا في اصطدام شاحنة بمقهى جنوب العاصمة تونسhttps://t.co/Yc5hu2ZPgd#مجلس_التعاون pic.twitter.com/ExOg6A6vtX— مجلس التعاون (@GCCSG) July 18, 2024توسيع دائرة الصراعوطالب معاليه المجتمع الدولي بضرورة رفض واستنكار هذا القرار الجائر الذي يعبر عن نوايا قوات الاحتلال الإسرائيلي في توسيع دائرة الصراع، وعدم رغبتها في الاستقرار والسلم في المنطقة.
وجدد البديوي التأكيد على مواقف دول مجلس التعاون تجاه القضية الفلسطينية، ودعم قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ضمن حدود الرابع من يونيو1967م، وعاصمتها القدس الشرقية، ودعم الشعب الفلسطيني للحصول على حقوقه المشروعة كافة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الرياض مجلس التعاون الدولة الفلسطينية الكنيست الإسرائيلي فلسطين مجلس التعاون
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تناشد المجتمع الدولي وقف جرائم الاحتلال الإسرائيلي شمال الضفة الغربية
ناشدت وزارة الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي التدخل لإجبار الاحتلال الإسرائيلي على وقف عدوانه، والانصياع لإرادة السلام الدولية، مشيرة إلى أنها تواصل متابعتها واتصالاتها مع الجهات الدولية كافة لإطلاعهم على جرائم الهدم والتطهير العرقي في مخيمات شمال الضفة الغربية.
وأكّدت الخارجية الفلسطينية أن جرائم هدم المنازل واسعة النطاق التي ترتكبها قوات الاحتلال في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس شمال الضفة الغربية، وما يصاحبها من جريمة فرض النزوح القسري، وتشريد ما يزيد عن 40 ألف فلسطيني، ترتقي لمستوى جريمة التطهير العرقي والتهجير، وتندرج في إطار مخططات الاحتلال لتكريس سيطرته وضمه للضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية.