كليتا الفنية العسكرية والتكنولوجية تنفذان أنشطة وفعاليات بالتعاون مع كبرى المؤسسات التعليمية الصينية
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
استقبلت الكلية الفنية العسكرية عدد من طلبة جامعة الشمال الغربى للتقنيات المتعددة الصينية (NPU) لتنفيذ المعسكر الصيفى الدولى (Light of Egypt 2024 بهدف زيادة أواصر التعاون وتبادل الخبرات العلمية والأنشطة التدريبية بين الجانبين لتعظيم الإستفادة من الإمكانيات البشرية والتكنولوجية المتقدمة.
يأتي ذلك فى إطار حرص القوات المسلحة على تبادل الخبرات العملية ومواكبة التطورات المتلاحقة فى العلوم الهندسية والتكنولوجية بالتعاون مع كبرى الصروح التعليمية الدولية.
ويعد المعسكر أحد أنشطة مبادرة الحزام والطريق فى مجال الطيران والفضاء (BRAIA).
كما وقعت الكلية العسكرية التكنولوجية بروتوكول تعاون ثلاثى مع كلية بكين لتكنولوجيا المعلومات (BITC) والكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا التطبيقية التابعة لجامعة قناة السويس (ECCAT) بهدف تقديم تعليم تكنولوجى بجودة عالية فى مختلف التخصصات وتخريج كوادر بشرية قادرة على الإبتكار والتطوير والعمل الجماعى.
فضلًا عن عقد عدد من الدورات التدريبية وتبادل الزيارات لأعضاء هيئة التدريس والطلاب لتدريبهم على نظم التعليم التكنولوجى الحديث.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكلية الفنية العسكرية جامعة قناة السويس مجال الطيران تكنولوجيا المعلومات القوات المسلحة المعسكر الصيفي المؤسسات التعليمية الدورات التدريبية الكلية المصرية الفنية العسكرية الحزام والطريق مبادرة الحزام
إقرأ أيضاً:
إندونيسيا تحتفل بعيد الفطر بثماني عادات وتقاليد مميزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستقبل إندونيسيا عيد الفطر، المعروف محليًا باسم “ليباران”، بأجواء احتفالية تعكس روح التآلف والتقاليد الإسلامية العريقة. حيث تكتسي الشوارع والمساجد بالمصابيح الملونة، وتنشغل العائلات بتنظيف منازلها وتحضير الأطباق التقليدية، في مشهد يبرز جمال الثقافة الإندونيسية خلال هذه المناسبة المباركة.
ويمثل العيد فرصة لتعزيز الروابط الاجتماعية، إذ يتبادل الإندونيسيون التهاني بعبارة “Selamat Idul Fitri، Mohon Maaf Lahir dan Batin”، التي تعني: “عيد فطر سعيد، أرجوك سامحني على أي خطأ ارتكبته”، تعبيرًا عن قيم التسامح والمودة التي تسود المجتمع.
عيد الفطر
ثماني عادات تميز احتفالات العيد
1- موديك (العودة إلى الديار)
يشهد العيد أكبر حركة تنقل سنوية في إندونيسيا، حيث يحرص الملايين على السفر من المدن الكبرى إلى قراهم لقضاء العيد مع عائلاتهم، في تقليد يعرف باسم “موديك”، والذي يجسد أهمية لمّ الشمل العائلي.
2- الاستعدادات والتزيين
تبدأ العائلات الإندونيسية استعداداتها بتنظيف المنازل وتزيينها بالمصابيح، وتجهيز غرف الضيوف لاستقبال الأهل والأصدقاء في أجواء تسودها البهجة والضيافة.
3- صلاة العيد في المساجد والساحات
تكتظ المساجد والساحات العامة بالمصلين صباح العيد، حيث يعد مسجد الاستقلال في جاكرتا من أبرز الوجهات التي تستقبل آلاف المسلمين لأداء الصلاة وتبادل التهاني.
4- الزيارات العائلية وتبادل التهاني
يحرص الإندونيسيون على زيارة الأقارب والجيران وتبادل الهدايا الرمزية والحلويات، مما يعزز العلاقات الاجتماعية ويعمّق الروابط الأسرية.
5- أطباق العيد التقليدية
تحفل مائدة العيد في إندونيسيا بأطباق شهية، مثل “كيتوبات” (كعك الأرز بأوراق النخيل)، و**“ريندانغ”** (اللحم المتبل)، و**“أوبور أيام”** (دجاج بحليب جوز الهند)، بالإضافة إلى كعكة “لابيس ليجيت” التي ترافقها أكواب الشاي والقهوة.
6- تقديم العيديات (تيهاير)
يحصل الأطفال على العيديات، أو ما يُعرف محليًا بـ**“تيهاير”**، وهي مبالغ نقدية يقدمها الأهل لإدخال البهجة على قلوبهم.
7- مهرجانات ليباران الاحتفالية
تقام عدة مهرجانات خلال العيد، أبرزها مهرجان الإضاءة في جورونتالو، حيث تُضاء الفوانيس والمصابيح، ومهرجان رونجاك ساياك في بينجولو، الذي يشهد إشعال المشاعل تكريمًا للأحباء الراحلين.
8- التسوق والاستعدادات الأخيرة
يشهد العيد حركة تسوق نشطة، حيث يحرص الناس على شراء الملابس الجديدة والهدايا، مع استمرار العروض والتخفيضات حتى بعد العيد، ما يجعل التسوق جزءًا من أجواء الاحتفالات.
إندونيسيا.. وجهة مثالية للاحتفال بعيد الفطر
تعد إندونيسيا واحدة من الوجهات الفريدة لقضاء عيد الفطر، حيث تجمع احتفالاتها بين روحانية العيد وجمال التقاليد المحلية، مما يمنح الزوار تجربة لا تُنسى مليئة بالفرح والتآلف المجتمعي