الفنية العسكرية والكلية التكنولوجية تنفذان عدداً من الأنشطة والفعاليات بالتعاون مع كبرى المؤسسات الصينية
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
استقبلت الكلية الفنية العسكرية عدد من طلبة جامعة الشمال الغربي للتقنيات المتعددة الصينية (NPU) لتنفيذ المعسكر الصيفي الدول (Light of Egypt 2024) , بهدف زيادة أواصر التعاون وتبادل الخبرات العلمية والأنشطة التدريبية.
بين الجانبين لتعظيم الاستفادة من الإمكانيات البشرية والتكنولوجية المتقدمة , ويعد المعسكر أحد أنشطة
مبادرة الحزام والطريق فى مجال الطيران والفضاء (BRAIA) .
كما وقعت الكلية العسكرية التكنولوجية بروتوكول تعاون ثلاثي مع كلية بكين لتكنولوجيا المعلومات (BITC) والكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا التطبيقية التابعة لجامعة قناة السويس (ECCAT) بهدف تقديم تعليم تكنولوجي بجودة عالية في مختلف التخصصات وتخريج كوادر بشرية قادرة على الابتكار والتطوير
والعمل الجماعي، فضلاً عن عقد عدد من الدورات التدريبية وتبادل الزيارات لأعضاء هيئة التدريس
والطلاب لتدريبهم على نظم التعليم التكنولوجي الحديث.تبادل الخبرات العملية
جاء ذلك فى إطار حرص القوات المسلحة على تبادل الخبرات العملية ومواكبة التطورات المتلاحقة فى العلوم الهندسية والتكنولوجية بالتعاون مع كبرى الصروح التعليمية الدولية.
الفنية العسكرية والكلية التكنولوجية تنفذان عدداً من الأنشطة والفعاليات الفنية العسكرية والكلية التكنولوجية تنفذان عدداً من الأنشطة والفعاليات الفنية العسكرية والكلية التكنولوجية تنفذان عدداً من الأنشطة والفعالياتالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العسكرية الكلية الفنية العسكرية تبادل الخبرات مجال الطيران الكلية العسكرية التكنولوجية من الأنشطة والفعالیات
إقرأ أيضاً:
الدريجة: رفض توقيعات المركزي الجديد معناه شح النقد الأجنبي
حذر الخبير الاقتصادي محسن الدريجة، من رفض توقيعات المركزي الجديد، مؤكدًا أن ذلك يعني “شح النقد الأجنبي”.
قال الدريجة، في تصريح لـ”ج بلس”، إن “المشكلة السياسية في ليبيا تلقي بظلالها على قطاع المال والاقتصاد في البلاد”، مضيفًا أن “أحد أدوات الصراع السياسي هو السيطرة على المؤسسات”.
وأشار إلى أن “هذه الحالة مستمرة في ليبيا منذ عام ٢٠١٢، عندما عمدت بعض الفصائل للاستيلاء على بعض المؤسسات بحيث يحكموا السيطرة على مفاصل الدولة”.
وأهاب الدريجة، بـ”متصدري المشهد السياسي ضرورة إخراج المؤسسات المالية من النزاع والتوافق حول إدارة المصرف المركزي وإعادتها للعمل”.
ولفت إلى “غياب هذه المعايير عن النقاشات الرسمية والحديث يقتصر فقط على السيطرة والنفوذ”، وحذر من “رفض توقيعات مجلس إدارة المصرف المركزي الجديد من قبل المصارف الخارجية لأنه لن يتمكن من مواصلة العمل، ما يعني توقف توفر النقد الأجنبي”.
وختم محسن الدريجة، موضحًا أن “شح النقد الأجنبي معناه عدم استيفاء متطلبات الشعب الليبي فالبلاد تعتمد بشكل أساسي على الاستيراد”.
الوسومالدريجة