قررت جهات التحقيق، إحالة البلوجر هدير عبد الرازق، للمحاكمة بتهمة سب وقذف مخرج أكشن شهير أمام المحكمة الاقتصادية.

محاكمة هدير عبد الرازق

وكانت حررت البلوجر هدير عبد الرازق، محاضر لمباحث الإنترنت تتهم فيها أشخاصًا بتسريب ونشر الفيديو الإباحي، الذي جرى تداوله خلال الفترة الماضية، وتصدرت عقب انتشاره التريند لتصبح حديث مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي.

بلاغ ضد زوج هدير عبد الرازق

وكان قدم أيمن محفوظ المحامي بالنقض، بلاغًا للمجلس القومي للمرأة ضد زوج البلوجر هدير عبد الرازق، مسرب الفيديو الإباحي لهما سويًا والذي اتهمته البلوجر صراحة بهذا الأمر - (حسب قوله).

وقال "محفوظ"، في بلاغه للمجلس القومي للمرأة، بإنه بعد تسريب ونشر الفيديو الإباحي للبلوجر هدير عبد الرازق، والذي وصفه بأنه أخطر أنواع العنف ضد المرأة المصرية، وأنها كانت مخطئة في بعض تصرفاتها، ولكنها هي سيدة مصرية في المقام الأول، وهتك سترها وعرضها والذي هو عرض لكل مصري وعربي لأهداف غير إنسانية وإجرامية يعد جريمة خطيرة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: البلوجر هدير عبد الرازق المحكمة الاقتصادية هدير عبد الرازق البلوجر هدیر عبد الرازق

إقرأ أيضاً:

دراسة دولية: ألمانيا في أزمة متفاقمة بسبب الاعتماد على نجاحات الماضي

كشفت دراسة دولية عن أن ألمانيا تواجه اليوم أزمة سياسية واقتصادية متفاقمة نتيجة اعتمادها على نجاحاتها الماضية لفترة طويلة للغاية. ووفقا لـ"مؤشر بيرغروين للحوكمة"، فإن الرضا عن الذات الذي تكرس خلال حقبة المستشارة السابقة أنجيلا ميركل هو ما يعوض القصور الحالي في البلاد.

أعد الدراسة باحثون من جامعة كاليفورنيا ومعهد بيرغروين للأبحاث ومدرسة هيرتي، وهي جامعة خاصة في برلين. وقال إدوارد كنودسن، معدّ الدراسة، في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية إن "الأمر الأكثر إثارة للقلق هو الطبيعة البنيوية العميقة للمشكلات التي تواجهها ألمانيا"، مشيرا إلى أن الحلول تتطلب تغييرات هيكلية واسعة، وأن "استبدال حزب حاكم بآخر ليس بالضرورة هو الحل".

ووفقا لتحليل الباحثين، فإن جذور الأزمة الحالية تعود إلى العقد الأول من القرن الـ21، حين كانت ألمانيا تتمتع بموارد وفيرة وقيادة سياسية مستقرة، إلا أنها اختارت نهج الترقب بدلا من الاستعداد لمواجهة الصدمات المستقبلية، وهو ما جعلها اليوم تفتقر إلى المرونة في التعامل مع التحديات المستجدة.

4 أسباب رئيسية للأزمة

حدد التقرير 4 عوامل رئيسية للأزمة الحالية التي تمر بها ألمانيا:

نقص الاستثمار: أسهم نقص الاستثمار في تباطؤ النمو الاقتصادي الألماني وتفاقم الفجوات الاجتماعية. أزمة الهجرة: تشكل الهجرة إلى ألمانيا تحديا معقدا، حيث إنها تعد ضرورية للحفاظ على النمو الاقتصادي في ظل شيخوخة المجتمع الألماني من ناحية، لكنها من ناحية أخرى أصبحت مصدرا رئيسيا للصراع السياسي الداخلي. اعتماد ألمانيا المتزايد على دول أخرى: خاصة فيما يتعلق بإمدادات الطاقة، إذ أدى هذا الاعتماد، كما في حالة الغاز الروسي، إلى تداعيات سلبية على استقرار الاقتصاد. الركود الاقتصادي: أدى الركود الاقتصادي الأخير إلى إضعاف التوافق السياسي داخل البلاد وزيادة التوترات الاجتماعية. إعلان تراجع الرقابة الديمقراطية

استند التحليل إلى مجموعة متنوعة من البيانات والدراسات، التي أظهرت أن مؤشر "الرقابة الديمقراطية" انخفض من 100 في عام 2011 إلى 93 في عام 2021، مما يعكس تراجعا تدريجيا في جودة الحوكمة السياسية في ألمانيا.

ويؤكد الباحثون أن التعامل مع هذه الأزمة لا يمكن أن يقتصر على تغييرات سياسية سطحية، بل يتطلب إصلاحات هيكلية طويلة الأمد لإعادة ألمانيا إلى مسار النمو والاستقرار.

مقالات مشابهة

  • الثلاثاء.. الحكم في استئناف هدير عبد الرازق على حبسها سنة في نشر فيديوهات مشينة
  • إحالة المتهم بطــ.عن زميله داخل جامعة حلوان للمحاكمة الجنائية
  • إحالة تشكيل عصابي متهمين بحيازة مخدر الهيدرو للمحاكمة
  • إحالة بلوجر شهير للمحاكمة بتهمة هـ.تك عرض طالبة في التجمع
  • دراسة دولية: ألمانيا في أزمة متفاقمة بسبب الاعتماد على نجاحات الماضي
  • إحالة عاطلين للمحاكمة بتهمة سرقة هواتف بأسلوب المغافلة
  • فحص بلاغ من شخص يتهم مدرسة دولية بالإهمال بسبب إصابة نجله بـ6 أكتوبر
  • إحالة صانع محتوى شهير تعدى على طالبة بالتجمع إلى المحاكمة.. خاص
  • انهيار منزلين دون خسائر بشرية بقرية العتامنة في أسيوط
  • إحالة مسجل خطر للمحاكمة لاتهامه بالنصب على المواطنين بمدينة نصر