خاص

لا زالت التحقيقات مستمرة لمعرفة السبب وراء إطلاق النار على الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب ، تكشفت معلومات جديدة بشأن منفذ محاولة اغتيال المرشح الجمهوري .

ووفقاً لقناة «ABC» الأمريكية ، فإن منفذ عملية إطلاق النار على ترامب ، والذي يُدعى توماس ماثيو كروكس البالغ 20 عاما ، كتب رسالة غامضة على منصة بالإنترنت قبل أيام من تنفيذ الهجوم .

وجاء في مضمون الرسالة التي نُشرت على منصة «ستيم» الخاصة بالألعاب : “13 يوليو سيكون يوم العرض الأول لي ، شاهدوا ما سيحدث” .

ومن جانبه ، أفاد كبار مسؤولي الأمن الأميركيين لأعضاء في مجلس الشيوخ ، أن المحققين راجعوا الكمبيوتر المحمول لمنفذ عملية إطلاق النار توماس ماثيو كروكس، ووجدوا بعض عمليات البحث في شهر يوليو عن ترامب وبايدن، ومتى سيعقد مؤتمر الحزب الديمقراطي الوطني، وتجمع ترامب في 13 يوليو .

ويُذكر أن ترامب نجا من محاولة اغتيال بعد أن أطلق شخص رصاصة أصابت أذنه، بينما كان يتحدث في تجمع انتخابي في ولاية بنسلفانيا ، وقُتل أحد المشاركين في التجمع الانتخابي وأصيب آخران بجروح خطيرة .

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إطلاق النار اغتيال ترامب دونالد ترامب

إقرأ أيضاً:

جندي إسرائيلي يُقدم على الانتحار قرب غزة بعد فشل محاولة سابقة قبل أيام

قالت حسابات عبرية، إن الجندي الذي حاول الانتحار الأسبوع الماضي، على السياج الفاصل مع قطاع غزة، وأصيب نتيجة لذلك، وهو يصرخ الله أكبر، أعاد الكرة اليوم ونجح في قتل نفسه.

ولفتت إلى أن القتيل يدعى محمد الهيب، وهو عنصر استطلاع من الكتيبة البدوية في فرقة غزة التابعة لجيش الاحتلال،  وهو مصنف كمصاب حرب ومصاب بأعراض ما بعد الصدمة.

وكانت كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أن قوة من كتيبة نيتساح يهودا المتطرفة، في جيش الاحتلال تحركت بشكل عاجل في ساعة متأخرة من الليل الأسبوع الماضي باتجاه السياج الحدودي مع قطاع غزة، وذلك بعد تلقي إنذار من وحدة المراقبة يفيد برصد شخص مشبوه مستلق بالقرب من السياج، ويبدو أنه كان يحاول التسلل بينما كان يصرخ "الله أكبر".

 وأوضحت الصحيفة أن الجنود أطلقوا النار على الشخص المشبوه وأصابوه بجروح في قدمه، ليتم نقله لاحقا إلى مستشفى "بارزيلاي" في مدينة عسقلان لتلقي العلاج.

وتبيّن بعد الفحص أن المصاب هو جندي إسرائيلي يعاني من اضطراب ما بعد الصدمة جراء الحرب، وكان يحاول الانتحار.



وفي الثاني من كانون الثاني/ يناير الماضي٬ أفادت إذاعة جيش الاحتلال بأن 28 جنديًا انتحروا منذ بدء العدوان على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، بينهم 16 من جنود الاحتياط، وهو أعلى رقم يسجل منذ 13 عامًا.

وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" قد أعلنت في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي أن ستة جنود على الأقل انتحروا خلال الأشهر الأخيرة، في تقرير أعدته عن الوضع النفسي الهش للجنود الذين يعانون اضطرابات ما بعد الصدمة بسبب مشاركتهم في الحرب في غزة ولبنان.

وأشارت الصحيفة إلى أن الجنود المنتحرين هم من الذين قاتلوا لفترات طويلة في غزة ولبنان، مؤكدة أن الرقم المعلن لا يعكس الحقيقة الكاملة، بسبب رفض جيش الاحتلال الإسرائيلي نشر العدد الكامل للجنود المنتحرين أو الذين حاولوا الانتحار.

وبحسب مكتب إعادة الإدماج التابع لوزارة حرب الاحتلال، وما نقلته وسيلة الإعلام الإلكترونية "تايمز أوف إسرائيل"، فإن حوالي 5200 جندي إسرائيلي، أو ما يعادل 43 بالمئة من الجرحى الذين يتم استقبالهم في مراكز إعادة التأهيل، يعانون من اضطراب الإجهاد اللاحق للصدمة. كما أنه يتوقع أن يتم علاج حوالي 100 ألف شخص، نصفهم على الأقل يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة، بحلول عام 2030.

مقالات مشابهة

  • انتهاء المرحلة الأولى بتسليم 4 جثامين مقابل “محررين”.. الخميس.. عملية تبادل سابعة لأسرى فلسطينيين ومحتجزين إسرائيليين
  • شاهد| عملية تسليم الأسرى الصهاينة ضمن الدفعة السابعة من المرحلة الأولى لاتفاق وقف إطلاق النار (فيديو)
  • توفى بعد أيام من فك أسره.. من هو المحرر نائل سلامة عبيد؟
  • إعلام إسرائيلي: اعتقال مستوطن مشتبه بتورطه في نقل منفذ عملية تفجير الحافلات
  • إذاعة الاحتلال: منفذ عملية بات يام من الضفة الغربية
  • جندي إسرائيلي ينتحر قرب غزة بعد فشل محاولة سابقة قبل أيام
  • جندي إسرائيلي يُقدم على الانتحار قرب غزة بعد فشل محاولة سابقة قبل أيام
  • التشيك: اعتقال منفذ حادث طعن تسبب في إصابة شخصين بجروح خطيرة
  • بث مباشر: عملية تسليم جثث أربع محتجزين إسرائيليين في غزة
  • محامٍ ينجو من محاولة اغتيال في صنعاء بعد استهداف سيارته بالرصاص