عدن.. الصحة تبحث مع صندوق الأمم المتحدة للسكان دعم القطاع الصحي
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
بحثت وزارة الصحة العامة والسكان اليوم الخميس في ديوان عام الوزارة في اجتماع موسع مع صندوق الأمم المتحدة للسكان ومؤسسة الطبية الميدانية جملة من القضايا المتعلقة بالقطاع الصحي.
وناقش الاجتماع الإمداد الدوائي ونظام المعلومات وعمل تقييم لمخازن الإمداد الدوائي وأولياتها في المحافظات المحررة من جماعة الحوثيين
حضر الاجتماع وكيل وزارة الصحة لقطاع السكان أستاذ دكتور سالم الشبحي والدكتورة إقبال علي شائف مدير عام الصحة الانجابية بوزارة الصحة والدكتورة أروى شاكر منسق الصحة الانجابية في صندوق الأمم المتحدة للسكان والدكتور عبدالسلام الاخصب مدير الإمداد الدوائي في الصندوق والدكتورة شهد الخينة مديرة البرامج الصحية في مؤسسة الطبية الميدانية.
المصدر: الموقع بوست
إقرأ أيضاً:
متحدث أممي: الغارة الإسرائيلية على مستشفى جنوب غزة تصيب النظام الصحي الهش "بمزيد من الشلل"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، الثلاثاء، إن عددا من الموظفين؛ بينهم ممرضتان، أصيبوا في الغارة الإسرائيلية على المستشفى الميداني الكويتي في خان يونس.
الرعاية الطبيةوأضاف المتحدث الأممي -في تصريح صحفي خلال المؤتمر الصحفي الدوري في نيويورك- أن أدت إلى زيادة تقويض الوصول المحدود بالفعل للرعاية الطبية المنقذة للحياة في القطاع الممزق بسبب الحرب.
وأشار مركز أنباء الأمم المتحدة إلى أن هذه الحادثة تأتي في أعقاب غارة منفصلة أمس الأول الأحد على المستشفى الأهلي العربي في مدينة غزة، والذي كان منشأة رئيسية تعالج ضحايا الغارات الجوية الإسرائيلية في الشمال.
الغارات الإسرائيليةوقال دوجاريك: "إن الغارات الأخيرة على المستشفيات تزيد من شلل النظام الصحي في غزة"، مشيرا إلى أنه "لا يوجد حاليا سوى عدد قليل جدا من الأسرة المتاحة في المستشفيات ويتم إيواء المرضى في خيام".
وأضاف أنه وفقا لمنظمة الصحة العالمية، لا يزال 21 مستشفى فقط من أصل 36 مستشفى في غزة "يعمل جزئيا فقط"، وقد لحقت بجميعها تقريبا بعض الأضرار خلال النزاع، وأن هناك حاجة ملحة لآلاف وحدات الدم لإجراء عمليات إنقاذ حياة، بالإضافة إلى مخاوف جدية من أن مخازن الأغذية قد وصلت إلى "مستويات منخفضة للغاية" حيث لم تدخل أي مساعدات إلى غزة منذ أسابيع.
إطلاق سراح جميع الرهائنوجدد دوجاريك دعوة الأمم المتحدة لجميع الأطراف إلى ضمان احترام المدنيين وحمايتهم دائما، وحصولهم على الضروريات الأساسية للبقاء على قيد الحياة، وقال "يجب إطلاق سراح جميع الرهائن فورا ودون قيد أو شرط، ويجب استعادة وقف إطلاق النار وتجديده دون تأخير".