الكويت تطلق خدمة التصديق الرقمي على المستندات والمعاملات الجمركية وشهادات المنشأ
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
أطلقت وزارة الخارجية الكويتية، خدمة التصديق الرقمي على المستندات والمعاملات الجمركية، بالتعاون مع الإدارة العامة للجمارك وخدمة التصديق الرقمي على شهادات المنشأ والفواتير التجارية، بالتعاون مع غرفة التجارة والصناعة وذلك من خلال الربط الآلي بين كل أنظمة الإدارة العامة للجمارك وغرفة التجارة والصناعة ونظام وزارة الخارجية تسهيلا وتسريعا لعملية التصديقات.
وذكرت الخارجية الكويتية - في بيان اليوم الخميس، أن ذلك يأتي تماشيا مع خطط الخارجية الرامية إلى تطوير خدماتها المقدمة وتحويلها إلى خدمات رقمية وتحسين بيئة الأعمال والارتقاء بجودتها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكويت خدمة التصديق الرقمي المعاملات الجمركية
إقرأ أيضاً:
صحة قنا تعقد ندوة طبية لحجاج القُرعة بالتعاون مع وزارة الداخلية
عقدت إدارة الثقافة الصحية بإشراف الدكتورة ريم برغوت مديرة إدارة الثقافة الصحية بمديرية الصحة بقنا ندوة موسعة للمواطنين الذين تم قبولهم بقُرعة الحج لهذا العام وذلك بهدف عرض أهم الإرشادات الطبية والصحية اللازمة لهم حال أدائهم لفريضة الحج وذلك بقاعة الاجتماعات بإدارة قوات أمن قنا.
وأوضح الدكتور محمد يوسف عبد الخالق وكيل وزارة الصحة أن الندوة التي ألقتها الدكتورة تغريد محمد يسّ عضو إدارة الثقافة الصحية بالمديرية قد عرضت جانباً من أهم الإرشادات الصحية الواجب إتباعها للحجاج أثناء أداء الفريضة المقدسة، والتي من ضمنها ضرورة الحفاظ علي الجرعات الطبية الخاصة للمرضي وخاصة ذوي الأمراض المزمنة كالضغط والسكر ومرضي القلب والروماتيزم.
كذلك التأكيد علي الحجاج بضرورة تناول كميات كافية من المياه والسوائل والتي تقي من الجفاف حال التعرض للشمس، مع ضرورة استخدام واقي شمس وإرتداء الملابس البيضاء التي تعكس حرارة الشمس و تقلل من حدة الارتفاع في درجات الحرارة، مشيراً إلي التأكيد علي الحجاج بضرورة ارتداء الكمامات والواقيات الشمسية للوقاية من انتقال الأمراض فيما بينهم مع ضرورة الرجوع للطبيب الخاص بالبعثة المصرية لتلقي الرعاية الصحية اللازمة حال الشعور بأي أعراض صحية وإتباع كافة التوجيهات التي تقدمها البعثة المصرية المرافقة للحجاج.
جاء ذلك ضمن الجهود المتعددة لفريق الثقافة الصحية بالمديرية في نشر التوعية والإرشاد الصحي المبني علي المعرفة والعلم
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا