بالأرقام ما نهبه العدوان يكفي لصرف رواتب سنوات نحو 15 مليار دولار نهبها تحالف العدوان من عائدات النفط إلى البنك الأهلي السعودي تكفي لمعالجة الوضع الإنساني وصرف المرتبات عائدات موانئ الحديدة لا تكفي لسد 10 – 15% من المرتبات

الثورة/ صنعاء

تستمر معاناة نحو 600 ألف موظف مدني وعسكري محرومون من رواتبهم منذ أواخر العام 2016، أي منذ توقفها على خلفية قيام العدوان بنقل إدارة البنك المركزي من العاصمة صنعاء ، إلى عدن تحت سيطرة مرتزقة العدوان ، ومنذ ذلك الحين ورغم تعهد العدوان بصرفها إلا أنها لم تصرف.

أفشل تحالف العدوان كل المشاورات والمفاوضات التي دارت طوال السنوات الماضية في إطلاق سراح رواتب اليمنيين ، ورفض الاستجابة لمطالب الشعب اليمني بصرف الرواتب من ثرواتهم الوطنية التي ينهب تحالف العدوان عوائدها إلى البنك الأهلي السعودي. وحتى المفاوضات الأخيرة التي جرت في صنعاء بحضور الوسيط العماني وممثلين عن مملكة العدوان السعودية ، لم تنتج حلا بسبب تعنت تحالف العدوان بقيادة أمريكا في عدم صرف المرتبات. مرت مفاوضات إعادة صرف رواتب الموظفين اليمنيين المنقطعة، بمحطاتٍ مختلفة، باءت كلها بالفشل. بدأ ماراثون المفاوضات مع توقيع اتفاق ستوكهولم أواخر العام 2019، الذي بموجبه توقفت المعارك في محافظة الحُديدة، ، حيث ينصّ أحد بنود الاتفاق على أن يتم فتح حساب خاص للمرتبات في فرع البنك بالحديدة ، غير أن تحالف العدوان لم يلتزم بما عليه ورفض أي خطوة لصرف رواتب الموظفين. في كل محطات التفاوض يرفض تحالف العدوان صرف رواتب الموظفين ، بل وقد اعتبرت الإدارة الأمريكية المطالبة بصرف المرتبات ، بالمستحيلة والمتطرفة ، واليوم تضغط بالمعاناة التي سببتها على الوضع الداخلي والجبهة الداخلية ، بتوجيه المطالبات بالمرتبات نحو الحكومة الوطنية في صنعاء. الاستثمار والتوظيف للمعاناة الحصار المفروض على اليمن مستمر ، والضغط بالمعاناة التي سببها العدوان والحصار تصل ذروتها ، إذ يحرك تحالف العدوان أبواقه وعناصره وبعض المأزومين لتحميل صنعاء مسؤولية انقطاع المرتبات ، بينما يمعن في معاقبة اليمنيين بسرقة ثرواتهم وقطع رواتبهم. إلى قبل منع نهب النفط ، كان تحالف العدوان يسرق ثروات اليمن النفطية والغازية ، وقد قدرت في الأشهر الأخيرة بما يصل إلى 500 مليون دولار شهريا كان ينهبها العدوان إلى البنك الأهلي السعودي من عائدات النفط اليمني. ولم تكن تذهب عائدات النفط المنهوب إلى أي بنك يمني ، إذ يتم توريد العائدات إلى حساب في البنك الأهلي السعودي يشرف عليه السفير السعودي محمد آل جابر ، من خلال لجنة مشكلة برئاسته وإشرافه وفيها مجموعة من المرتزقة يحصلون على 20% من العائدات ، توزع بينهم ، وأبرزهم معين عبدالملك وعلي محسن الأحمر. تؤكد مصادر أن أكثر من 15 مليار دولار من ثروات اليمنيين وردت إلى البنك الأهلي السعودي ،  ولو تم إيداع هذه العائدات في بنوك يمنية لصرفت المرتبات بما فيها المتأخرة منذ سنوات ، ولانخفض سعر الدولار إلى ثلاثمائة ريال ، ولانعكست على حياة اليمنيين بشكل إيجابي. من ذلك تقوم السعودية والإمارات بنهب النفط الخام ، ترمي للمرتزقة بالفتات، وتضع اليمنيين بما في ذلك من هم في المحافظات النفطية لمصيرهم المتردي، يعانون انعدام الوقود وارتفاع أسعاره ، وانقطاع المرتبات ، وغلاء الأسعار. عندما بدأ تحالف العدوان حصاره الاقتصادي على البلاد كان الهدف منه تجفيف منابع الإيرادات المتمثلة بالنفط والغاز والإيرادات الجمركية والضريبية والتي تمثل أكثر من 90 % من الإيرادات، وبالفعل سيطر المرتزقة على الموارد السيادية للجمهورية اليمنية ، وباعتبار أن الوفاء باستحقاقات صرف مرتبات موظفي الدولة يتطلب تسخير الإيرادات الرئيسية الحقيقية للموازنة العامة وعلى رأسها النفط والغاز،  إلا أن هذه الإيرادات ينهبها تحالف العدوان بشكل كامل منذ سنوات دون رقيب أو حسيب، حيث أكدت تقارير أن عائدات إنتاج النفط الخام ومبيعات الغاز المنزلي التي نهبها تحالف العدوان الأمريكي السعودي منذ بداية العام الحالي وحتى شهر أغسطس الحالي تزيد عن ترليون و200 مليار ريال، وهو ما يغطي فاتورة مرتبات الموظفين لعام ونصف. عائدات 8 أشهر من العام 2022 بلغ إجمالي ما نهبه تحالف العدوان خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام 2022 م ، 18,299,400 برميل، و337 ألف طن متري من إنتاج الغاز المنزلي، بقيمة تزيد عن ترليون و200 مليار ريال بما يغطي فاتورة مرتبات الموظفين لعام ونصف بحسب تحقيق تتبع معدل إنتاج النفط الخام والغاز المنزلي وعائداتهما خلال الفترة من يناير إلى أغسطس 2022م،. وبلغ خلال الأشهر نفسها متوسط إجمالي الإنتاج الشهري من النفط الخام، مليونين و614 ألفا و200 برميل منذ يناير أغسطس للعام نفسه، عائداتها كلها ذهبت إلى البنك الأهلي السعودي. ووصلت عائدات مبيعات الغاز المنزلي منذ يناير وحتى أغسطس من العام الماضي أكثر من 100 مليار ريال وتم توريدها لحساب “بنك مارب” الخاضع لسيطرة مرتزقة العدوان. عائدات 6 سنوات أما عن عائدات النفط والغاز التي نهبها تحالف العدوان ومرتزقته خلال 6 أعوام من زمن العدوان والحصار ابتداءً من العام 2016 وحتى نهاية العام 2021، فقد بلغت 189 مليوناً و170 ألفاً، و730 برميلاً من النفط اليمني الخام. وتقدر بمبلغ 13 ملياراً و25 مليون دولار ، هذا المبلغ وحده كافٍ لصرف مرتبات الموظفين اليمنيين لعشرة أعوام ، إذ تقدر رواتب موظفي الجمهورية اليمنية بحوالي 25 مليون دولار شهرياً، بينما يغطي المبلغ المنهوب خلال هذه السنوات مرتبات مائة وعشرة أشهر. ومع ذلك تضاعف المنهوب خلال العام الماضي، إذ وصلت العائدات اليومية إلى 17 مليون دولار وفقاً لأسعار البورصة وحجم الإنتاج من النفط الذي يتم نهبه من قبل العدوان ومرتزقته والذي وصل إلى 170 ألف برميل يوميا، وهو ما يعني أن عائدات يومين فقط تغطي مرتبات شهر كامل لكافة موظفي الجمهورية اليمنية لكن كل هذه العائدات تذهب إلى حساب في البنك الأهلي السعودي، مرتبات كافة موظفي الجهاز الإداري للدولة لأكثر من سبعة أشهر، بواقع 77 مليار ريال يمني عن كل شهر. سرقات في ظل الهدنة خلال مرحلة خفض التصعيد توقف النهب بعدما نفذت القوات المسلحة عمليات منع نهب النفط ، وخلال الهدنة الأممية كثف تحالف العدوان من عمليات النهب للثروات النفطية والغازية. وأشارت تقارير صحفية إلى أنه خلال أربعة أشهر من عمر الهدنة التي انتهت في نهاية العام 2022م ، والتمديد الذي تم بين 2 أبريل وحتى 2 أغسطس من العام 2022، نهب تحالف العدوان من إيرادات النفط الخام والغاز المنزلي ما يعادل مرتبات موظفي الدولة لسبعة أشهر، كانت كافية لتخفيف معاناة هذه الشريحة من الشعب، المستمرة منذ قرابة ست سنوات، منذ أقدم العدوان على نقل وظائف البنك المركزي إلى عدن وقطعه للمرتبات. تنصل وقح ومنذ أن اُعلن طرح مِلفِّ المرتبات على طاولة مشاورات الهُدنة، بدأ تحالُفُ العدوانِ محاولاتٍ لتضليل الرأي العام حول اتّفاق دفع المرتبات من الإيرادات؛ للتنصل عن تغطية العجز من عائدات النفط والغاز التي ينهبها بشكل كامل منذ سنوات. وتزعم تضليلات العدوّ الإعلامية أن صنعاء مسؤولة عن دفع المرتبات من إيرادات ميناء الحديدة فقط، وتقدم أرقامًا مبالغ فيها، مدّعية أنها إيرادات الميناء وأنها تكفي لدفع مرتبات الموظفين. كانت صنعاءُ قد التزمت بإيداعِ إيرادات ميناء الحديدة في حساب خاص للمرتبات على أن يقوم العدوّ بتغطية العجز من عائدات النفط والغاز؛ ، غير أن تحالف العدوان رفض أن يقوم بتوريد عائدات النفط والغاز إلى الحساب نفسه ، وهو ما يكشف تضليله بزعم أن موارد الميناء كافية لصرف الرواتب.  أزمة السفينة صافر.. جهود يمنية أوقفت عن العالم كارثة هائلة

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: مرتبات الموظفین تحالف العدوان النفط الخام ملیون دولار ملیار ریال صرف رواتب من النفط من العام

إقرأ أيضاً:

  حرائر اليمن.. نضال يومي من قلب المجتمع مع  الاشقاء في لبنان وفلسطين

 

الثورة  / خاص
تقف حرائر اليمن موقفا مشرفا دفاعا عن الوطن والأرض والشرف وحصناً منيعاً أمام شائعات الأعداء، وها هن يقفن موقفهن العروبي الإسلامي مع الشعب الفلسطيني واللبناني والدعوة إلى الجهاد ويقدمن دروس النضال والتضحية ليتبوأن المكانة المتميزة طيلة مسيرة الكفاح المسلح ضد العدو وحملاته الدعائية وحروبه.
ومهما حاولت أبواق العدوان النيل من مكانة المرأة اليمنية والتشويش على دورها وجهودها الإيمانية والتاريخية، تبقى حرائر اليمن في مقدمة الصفوف كمدرسة أولى للجهاد والنضال والتضحية والفداء دفاعا عن الشرف والأرض والعرض.
اليوم وبعد أن عجز الأعداء وأدواتهم المحلية الرخيصة عن تحقيق مآربهم وأهدافهم الخبيثة من خلال القوة العسكرية، لم يجدوا أمامهم إلا شن حملات التشويه والتزييف والتضليل للنيل من الشعب اليمني والفلسطيني، وتؤكد النساء اليمنيات أهمية التوعية بالجهاد، لأنه السبيل الوحيد لتحرير المقدسات، والمرأة اليمنية قوية في مواجهة الصعاب والحرب وكل ظروف الحياة الصعبة.
مواجهة العدوان
لقد لعبت المرأة اليمنية دورا عظيما ولا تزال في مجابهة العدوان الغاشم الذي يتعرض له الوطن منذ  عشرة أعوام، رغم كل المصاعب والمحن التي تعيشها في ظل العدوان، فكانت في مقدمة الصفوف المنددة بجرائم وانتهاكات العدوان في مختلف الفعاليات الاحتجاجية، مدركة لأهمية دورها ومسؤوليتها في الظرف الحرج الذي يعيشه الوطن، في تعزيز روح الولاء الوطني في نفوس أبنائها والإسهام في ترسيخ قيم ومفاهيم التكافل الاجتماعي وبث روح المحبة والتراحم ووضع بصماتها المشرقة في التأسيس لغد أجمل في حياة اليمن واليمنيين، وها هي المرأة اليمنية اليوم تقف مع الشعب الفلسطيني واللبناني بالدعاء والدعوة للتبرع لهم وغرس روح الجهاد في الأبناء.
مدارس في النضال
المرأة اليمنية هي تلك الأم الصابرة التي أنجبت بطلا قدم روحه فداء للوطن وتحمل في داخلها مزيجا من المشاعر مشاعر افتخار واعتزاز بأن ابنها شهيد ومشاعر حزن بأنها فقدت جزءاً منها ولكن عزاءها الوحيد أنها أم الشهيد وأم صانعة الأبطال، فأمهات الشهداء أجمل الأمهات لأنهن علّمن أولادهن أن النصر لا يأتي بالكلام والشعارات، بل بالدم الفاني وهن أسمي الأمهات لأنهن لقنّ أولادهن أن الأرض لا تتحرر إلا إذا ارتوت بدماء أبنائها، بل بخيرة هؤلاء، لذلك ضحين بأولادهن.
وإذا كانت الأم مدرسة لإعداد الأجيال، فأمهات الشهداء صاحبات مدرسة خاصة في تخريج الأبطال الذين اعزّوا أمتهم ووطنهم وكل من ينتمي إليهم ويسير على دربهم، في وقت بات القابض على سلاحه كالقابض على الجمر.
وتقول أم الشهيد ماجد الذيب: إن المجازر المروعة الذي ارتكبها العدوان وأساليب الدعايات وحملات التشويه التي لجأ إليها مؤخرا، تعكس الإفلاس الأخلاقي والسقوط القيمي لدول العدوان وأدواتها من العملاء والخونة، لكن كل ذلك لن يزيد اليمنيين إلا ثباتا وإصرارا على الدفاع عن أنفسهم وحقهم في الحياة والدفاع عن وطنهم وحريتهم وشرفهم.
وتضيف أم ماجد: دماء اليمنيين والفلسطينيين لن تذهب هدرا ولن تسقط بالتقادم وسيساق القتلة والمجرمون إلى العدالة أجلا أم عاجلا.
لكن الأهم في المرحلة الحالية هو رص الصفوف وتوحيد الطاقات وتفعيل مسارات التعبئة والتحشيد إلى الجبهات ودعم أبطال الجيش واللجان للأخذ بثأر هؤلاء الضحايا الأبرياء من النساء والأطفال والشيوخ.
منظومة أخلاقية متكاملة
عاشت المرأة اليمنية دور المناضلة الحقيقية في جميع المستويات الأسرية والاجتماعية وكانت عبارة عن منظومة أخلاقية، رغم المعاناة التي عاشتها على مدى سنين طويلة، فانتقلت من المرأة الضعيفة إلى القوية والقادرة على التحمل، فكانت المحامي والمدافع عن العرض والشرف وهو ما أثبتته من خلال مواقفها القوية في التصدي لشائعات الأعداء وحروبهم الخشنة والناعمة على حد سواء، وأصبحت قادرة على التعامل مع الواقع المعاش بقوة ومسؤولية واكتسبت الخبرة والقوة وبرز تيار نسائي قوي يمتاز بقدر كبير من المسؤولية الوطنية والوعي، وبالإضافة إلى ذلك قامت المرأة بدروها الأسري على أكمل وجه وتحملت المسؤولية في الإنجاب والتربية وتحمل الأعباء المادية والمعنوية والتربية النضالية لأبنائها، فكانت جزءاً من المجتمع الذي تعيش فيه مستوعبة بصورة عميقة لمسؤوليتها في حماية وحدته وصونه وتحمل النضال والتضحية، لتتبوأ المكانة المتميزة طيلة مسيرة الكفاح المسلح والمواجهة الفكرية ضد العدو وحملاته وحروبه الدعائية والنفسية المتواصلة.
وتقول- الناشطة زينب الشهاري: لأول مرة تلألأت نجومٌ في سماء ليلنا الأدهم، نجومٌ سطعت لتنير دياجير القلوب الغارقة في الأسى الذي نشر سخم سواده بالإكراه رغم كل محاولات الانكار حين أفل نور شمسنا الحسن، مشهد لم نعهده من قبل في سمائنا المطبقة لعقود في الظلام، وحين دققنا النظر رأيناها شهبا ونيازك تمضي بعين الله لوجهة محددة، كانت غيثا لجدب قلوبنا المتعطشة للثأر، وكانت حمما من جحيم على الأبالسة والمردة، نيازك وشهب حملت معها أرواح شهدائنا ممتشقين بنادقهم وسالين سيوفهم نحو معاقل شيدها الشيطان وبؤرة شره في العالم، فتناثرت قطعا، كم طربت آذاننا لسماع دوي الانفجارات الضخمة، وكم ارتوت عيوننا سعادة لرؤية حمرة اللهب وألسنة الدخان، كان نفخا في الصور وصاخة على المجرمين الذين قامت قيامتهم واستفاقوا على لظى سعير جنهم يبتلعهم.
وتابعت: نصال سلمان الفارسي هوت على أعناقهم، أقدام قاسم سليماني داست على نحورهم، بأس الحرس الثوري دك عروشهم، ووعيد مرشد الثورة وقائدها الخامنئي تحقق وأذاقهم كؤوس المنون وأصناف الهوان.
مقاومة ولدت ليس إلا لتنتصر ولتنتصر ولتنتصر، بعراقها المجيد ويمنها القوي وإيرانها الحرة وسوريتها البطلة ولبنانها الشامخ، ليغرق العالم المنافق في سباته، فهو ليس إلا في عداد الموتى ولا يفتح عينيه إلا ليلملم عفن الجُبن والعار ويدسه في فمه ويعود لذله وسباته، أما نحن فو الله لا يرانا الفجار إلا حيث يكرهون، نحن قيامة أذنت ليوم نشور وحشر الظالمين إلى السعير، نحن قوة من المعية الإلهية، ووعد الآخرة المنفذ، وفتح معقود موسوم محقق.
ليعلم الطغاة أنا أحفاد الكرار، وثورة الحسين المتجددة وآيات الله تتلى على الأرض.
ليعلم المجرمون أنا قلق يقض مضاجعهم ورعب يلاحقهم وموت يحل بهم.
ليعلم المعتدون أن أيامهم قد ولت، فليجهزوا أنفسهم ويعدوا عدتهم فنحن خنجر مغروس لا ينزع، وحرب مستعرة لا تتوقف.

مقالات مشابهة

  • ديكلاسيفايد: الهجمات الإسرائيلية الأخيرة على اليمن تمت بأسلحة بريطانية
  • تركيا..  شاب يقتل سيدتين ويقطع رأس أحدهما ثم ينتحر
  • احميد يشدد على ضرورة توزيع عائدات النفط بشكل عادل لتحقيق التنمية في مختلف المدن والمناطق الليبية
  • بيوم المعلم:تضرر ١٩٦ ألف معلم ومعلمة في اليمن
  • الجبهة الداخلية إدارة طوارئ في إسرائيل تُعنى بحماية المدنيين
  •   حرائر اليمن.. نضال يومي من قلب المجتمع مع  الاشقاء في لبنان وفلسطين
  • الجبهة الشعبية: العدوان على اليمن لن يثنيه عن دعم وإسناد فلسطين ولبنان
  • البعثة الأممية ترحب بإعلان مؤسسة النفط رفع حالة القوة القاهرة عن إنتاج النفط
  • عاجل وردنا للتو| طيران العدوان الأمريكي البريطاني يشن غارات جوية على اليمن.. (الأماكن المستهدفة)
  • قانونية «مستقبل وطن»: الحوار الوطني وحد الجبهة الداخلية لمواجهة التحديات