نشر المتحدث باسم جيش العدوّ الإسرائيليّ أفيخاي أدرعي، فيديو للحظة إستهداف حسن مهنا في بلدة جبال البطم.     وزعم أنّ مهنا كان عنصرًا في وحدة الهندسة في "حزب الله" في منطقة قانا.     وأضاف أدرعي أنّ مهنا لعب دوراً في تخطيط وتنفيذ عمليات عسكريّة ضدّ إسرائيل.    

#عاجل ???? جيش الدفاع يقضي على مخرب في وحدة الهندسة التابعة لحزب الله الارهابي

????في وقت سابق اليوم قضى جيش الدفاع بغارة جوية في منطقة مريمين جنوب لبنان على المخرب حسن علي مهنا من حزب الله.



????وكان المدعو حسن علي مهنا عنصرًا في وحدة الهندسة في حزب الله في منطقة قانا ولعب دورًا في… pic.twitter.com/RM6Cjxmeay

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 18, 2024

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مسؤول أممي: خطر توسع الحرب إقليمياً ما زال كبيراً

اعتبر رئيس بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في العالم جان بيار لاكروا، اليوم الجمعة، أن خطر توسّع الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس إقليمياً ما زال "كبيراً"، محذراً من الاعتقاد بأن الأطراف المعنية لن تتجاوز خطوطاً معينة.

وقال لاكروا خلال مؤتمر صحافي في بروكسل "قد يكون لدى البعض شعور بأن هناك قواعد لا يرغب أي من الأطراف في تجاوزها، وبالتالي، نحن في وضع أكثر استقراراً مما يبدو".

وتدارك "في الحقيقة ما زال خطر التصعيد على المستوى الإقليمي كبيراً جداً".

وشدد على هامش اجتماع لوزراء دفاع دول الاتحاد الأوروبي الـ27 قائلًا "ما زلنا في وضع خطير جداً".

وغداة شنّ حركة حماس هجوما غير مسبوق على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، فتح حزب الله عبر الحدود اللبنانية ما سماه "جبهة إسناد" لقطاع غزة، ويقول إنه يستهدف مواقع عسكرية إسرائيلية في هجماته اليومية.

وتردّ اسرائيل منذ ذاك الحين بقصف مناطق عدة في لبنان، مؤكدةً أنها تستهدف بنى تحتية لحزب الله ومقاتليه.

ويتبادل الطرفان القصف يومياً منذ أكثر من 10 أشهر، ما أدى إلى مقتل مئات من مقاتلي الحزب الموالي لإيران، وتسبّب بأضرار جسيمة ونزوح أكثر من 100 ألف شخص على جانبي الحدود.

وشدد المسؤول الأممي على خطر التصعيد "غير المقصود" والناتج من "سوء فهم"، موضحاً أن "أحد المخاطر، خصوصاً في جنوب لبنان، هو أن كلا من الجانبين لا يفهم بالضبط ما هي حسابات الجانب الآخر".

Live update: Wider Middle East war still a ‘significant risk,’ UN peacekeeping chief says https://t.co/c4k5XxNE8H

— ToI ALERTS (@TOIAlerts) August 30, 2024

وأعلن حزب الله صباح الأحد قصف مواقع إسرائيلية بأكثر من 300 صاروخ كاتيوشا وعشرات المسيّرات ردّاً على مقتل القيادي العسكري البارز فؤاد شكر بغارة اسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية في 30 يوليو(تموز)، فيما أعلنت إسرائيل أنها أحبطت "جزءاً كبيراً من هجوم" حزب الله على أراضيها، ونفّذت ضربات استباقية.

وفي هذا السياق المشتعل، مدّد مجلس الأمن الدولي الأربعاء لمدة عام تفويض قوة الأمم المتحدة الموقتة في جنوب لبنان (يونيفيل)، والتي تضم نحو 10 آلاف عسكري.

وأدّى هجوم حركة حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) إلى مقتل 1199 شخصاً، معظمهم مدنيون، وفق تعداد لـ"فرانس برس" يستند إلى أرقام إسرائيلية رسمية.

وخُطف 251 شخصاً في ذلك اليوم، لا يزال 103 محتجزين في غزة، بينهم 33 أعلن الجيش موتهم.

وتسبّب القصف والعمليات البرية الإسرائيلية على قطاع غزة رداً على هجوم حماس بمقتل ما لا يقل عن 40602 شخص، وفقا لآخر أرقام لوزارة الصحة في غزة. وتؤكد الأمم المتحدة أن غالبية القتلى هم من النساء والأطفال.

وتشن إسرائيل منذ الأربعاء عملية عسكرية واسعة في الضفة الغربية المحتلة.

مقالات مشابهة

  • ثكنة إسرائيليّة تحترق بصواريخ ثقيلة أُطلقت من لبنان... شاهدوا الفيديو التالي
  • حزب الله يهاجم مواقع للاحتلال وتقديرات إسرائيلية بعدد صواريخ الحزب
  • الاحتلال يزعم استهداف منصات صاروخية تابعة لحزب الله جنوب لبنان
  • غارات على جنوب لبنان وحزب الله يعلن استهداف مواقع إسرائيلية
  • مسؤول أممي: خطر توسع الحرب إقليمياً ما زال كبيراً
  • مقتل أبو شجاع.. سجال بين الداعية الفلسطيني محمود الحسنات وأدرعي
  • حزب الله ... الاعتبارات الداخليّة ترسم حدود الإسناد
  • يطور الخطط العملياتية.. إسرائيل تعلن مقتل عنصر مركزي بالجهاد الإسلامي
  • هبعد الرّد الذي شنّه الحزب على اسرائيل.. هذا ما كشفه نتنياهو
  • تمديد تفويض اليونيفيل في جنوب لبنان لعام وسط التوتر