محمد بن راشد: التطوير والتغيير لن يتوقف.. وراية الوطن ستبقى عالية خفاقة
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، رعاه الله، أن مسيرة التحديث مستمرة .. التطوير والتغيير لن يتوقف .. راية الوطن ستبقى عالية خفاقة من جيل إلى جيل .. وقادم دولتنا أعظم وأجمل بإذن الله .
وقال سموه: شهدت اليوم رفقة أخي رئيس الدولة حفظه الله أداء القسم للتشكيل الحكومي الجديد في دولة الإمارات.
وأضاف سموه: مسيرة التحديث مستمرة .. التطوير والتغيير لن يتوقف .. راية الوطن ستبقى عالية خفاقة من جيل إلى جيل .. وقادم دولتنا أعظم وأجمل بإذن الله . وفق الله الجميع لخدمة البلاد والعباد .
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات
إقرأ أيضاً:
عالم أزهري: الذِكر من أعظم أسباب قوة البدن (فيديو)
أكد الدكتور السيد عبد الباري، من علماء الأزهر الشريف، أهمية الذكر وأثره الكبير في حياة المسلم، مشيرًا إلى أنه لا يقتصر على كونه شفاء للقلوب، وبلسمًا للأرواح فقط، بل يمتد تأثيره ليشمل الجسد.
وقال الدكتور السيد عبد الباري، خلال حلقة برنامج «مع الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين: الذكر هو دواء للقلوب وشفاء للصدور، ولكن الأهم من ذلك أنه مصدر قوة للجسد، صحيح أن القوة البدنية تأتي من الطعام والشراب والرياضة والنوم الجيد، لكن الذكر أيضًا يعزز القوة الجسدية، فالنبي صلى الله عليه وسلم عندما اشتكت السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها، من تعب يديها بسبب كثرة العمل في المنزل، لم يوجهها إلى خادم مادي، بل نصحها بالذكر كوسيلة للراحة الجسدية والروحية.
وأضاف: «النبي صلى الله عليه وسلم قال للسيدة فاطمة: 'سبحي الله ثلاثًا وثلاثين، واحمدي الله ثلاثًا وثلاثين، وكبري الله أربعًا وثلاثين'، ليكون هذا الذكر خيرًا لها من خادم، هذه الأذكار ليست فقط للراحة النفسية، بل تساعد على تقوية الجسد أيضًا».
وأوضح أن الذكر لا يقتصر على جانب روحاني فقط، بل له تأثير مباشر على الصحة الجسدية، مؤكدًا أن الذكر يساعد في تقوية الجسد كما يساعد في شفاء القلوب، وبالتالي يجب أن يتحلى المسلمون بكثرة الذكر في حياتهم اليومية كوسيلة لتحسين صحتهم النفسية والجسدية على حد سواء.