نيكولاس بيبي: أرسنال وافق على فسخ عقدي بشرط عدم انضمامي لدوري روشن
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
ماجد محمد
كشف نيكولاس بيبي، لاعب فريق نادي أرسنال عن شرط غريب فرضه ناديه عليه من أجل إعاقة انضمامه إلى دوري روشن.
وقال بيبي : “وافق أرسنال على فسخ عقدي بعد إنتهاء السوق الاوروبي، لم يتبقى لي سوى الدوريات الخليجية و التركي لكنهم وافقوا على فسخ العقد بشرط أنني لن أنضم إلى الدوري السعودي لأمور تتعلق بصورة النادي وسمعته”.
وتابع :””كنت أرغب في فسخ عقدي في وقت مبكر خلال الصيف لكن أرسنال رفض وقالوا لقد تعاقدنا معك بـ80 مليون يورو .. لا يمكن أن نفعل ذلك بسبب الإعلام”.
وأكد لاعب كرة قدم الإيفواري أنه لم يطلب من نادي أرسنال أن يدفعوا ذلك الرقم 80 مليون يورو للتعاقد معه.
يذكر أن نادي أرسنال تعاقد مع الجناح الإيفواري نيكولاس بيبي في عام 2019 قادماً من ليل الفرنسي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أرسنال دوري روشن روشن نيكولاس بيبي
إقرأ أيضاً:
من الرفض إلى الموافقة.. إيران تفتح باب المفاوضات المباشرة لكن بشرط!
نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” تقريرًا مفاده “أن المرشد الأعلى في إيران، علي خامنئي، قد يوافق على إجراء مفاوضات مباشرة مع الولايات المتحدة في حال نجاح المحادثات غير المباشرة التي من المقرر أن تنطلق يوم السبت المقبل في سلطنة عمان’.
وبحسب الصحيفة الأمريكية، “فإن إيران كانت تدرس ردًا على رسالة من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، التي دعت إلى بدء مفاوضات نووية”.
وأضافت، “هذا الأمر دفع إلى عقد اجتماع مهم الشهر الماضي حضره خامنئي، رئيس الجمهورية، ورؤساء السلطتين القضائية والتشريعية، ووفقًا لمسؤولين إيرانيين رفيعي المستوى، فإن هذا اللقاء شهد مناقشات عميقة حول مستقبل العلاقة مع واشنطن”.
وبحسب الصحيفة، “رغم رفض خامنئي السابق التعامل مع الولايات المتحدة، إلا أن المسؤولين الإيرانيين دفعوه لإعادة النظر في هذا الموقف، محذرين من أن عدم التفاوض قد يؤدي إلى “انهيار نظام الجمهورية الإسلامية”، بالإضافة إلى تهديدات من تزايد خطر الحرب مع الولايات المتحدة وإسرائيل”.
وبحسب الصحيفة، “بعد ساعات من النقاش المكثف، وافق خامنئي على السماح بإجراء مفاوضات غير مباشرة عبر وسطاء، على أن تتحول لاحقًا إلى مفاوضات مباشرة إذا تم التوصل إلى تقدم”.
وفي 28 مارس، “بعثت إيران ردًا رسميًا على رسالة ترامب، معلنة استعدادها للدخول في مفاوضات”.
واعتبرت الصحيفة أن “إيران، التي كانت ترفض سابقًا أي مفاوضات مباشرة مع واشنطن، وافقت على إجراء هذه المفاوضات بشرط أن يكون اللقاء غير مباشر في البداية”.
وأكدت مصادر إيرانية “أن طهران مستعدة لمناقشة برنامجها النووي، بما في ذلك آليات مراقبة صارمة وتقليص تخصيب اليورانيوم، بينما شددت على أن الصواريخ الإيرانية جزء أساسي من دفاعها الوطني وغير قابلة للتفاوض”.
من جانبه، أصر الرئيس الأمريكي السابق ترامب على “أن الاتفاق النووي السابق غير كافٍ، مؤكدًا أنه يسعى إلى اتفاق أوسع وأشمل”، في المقابل، أبدت إيران استعدادها “لمناقشة سياستها الإقليمية ودعمها للجماعات المسلحة في المنطقة، مع إشارة إلى إمكانية استخدام نفوذها لتخفيف التوترات، بما في ذلك في اليمن مع الحوثيين”.