القرية الأولمبية في باريس تفتح أبوابها للرياضيين
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
باريس (د ب أ)
فتحت القرية الأولمبية أبوابها، حيث أنتقل إليها أول دفعة من الرياضيين ومسؤولي الفرق الذين من المتوقع أن يبلغ عددهم 14ألف للمشاركة في أولمبياد باريس.
وتقع القرية في منطقة سين سان دوني خارج باريس مباشرة، وتبلغ مساحتها 52 هكتاراً، وتتكون من 82 مبنى مخصصة لاستضافة الأولمبيين طوال مدة البطولة التي تقام في الفترة من 26 يوليو إلى 11 أغسطس المقبل، كما أنها تستوعب أيضاً عدة آلاف من الموظفين.
وعقب الأولمبياد، سيتم تحويل الموقع لمنطقة سكنية ومكاتب إدارية ومحلات تجارية. ومنطقة سان دوني أحدى أفقر الأحياء في منطقة باريس. وتم تطوير المنطقة استعداداً للأولمبياد، التي تضم باستثناء القرية الأولمبية، مركزاً جديداً للسباحة.
ويتواجد ملعب ستاد دو فرانس في نفس المنطقة، وسيستضيف منافسات ألعاب القوى والحفل الختامي للأولمبياد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فرنسا باريس أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
رئيس اللجنة الأولمبية الدولية ينام 4 أسابيع!
برلين (د ب أ)
قال توماس باخ، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية المنتهية ولايته، إنه سينام لأربعة أسابيع عندما يرحل عن منصبه في وقت لاحق من هذا الشهر، ولكنه اعترف أنه سيظل قلقاً ويتقلب في نومه بسبب المخاوف المتعلقة بمستقبل الألعاب الأولمبية.
وقال باخ «71 عاماً، الذي يتولى رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية منذ 12 عاماً، لمجموعة صحف «راداكتيونز نيتزفيرك دويتشلاند»:«في البداية، سأنام لمدة أربعة أسابيع على الأقل».
وأضاف: «لا يمكنني سوى أن آمل أن تظل سياستنا القائمة على القيم كما هي، وألا تتحول الألعاب إلى صفقة تجارية تقليدية».
ويتنافس سبعة مرشحين على خلافة توماس باخ في جلسة اللجنة الأولمبية الدولية التي ستعقد في اليونان من 18 إلى 21 مارس.
وتابع باخ: «خليفتي يجب أن يحافظ على وحدة الحركة الأولمبية».
وأوضح: «نظراً لزيادة أهمية الألعاب الأولمبية، يريد الكثير من الأشخاص نصيبهم من كعكة النجاح. وفي النظام العالمي الجديد الذي يتبلور، ستحاول الكتل الجديدة جذب الحركة الأولمبية والألعاب إلى جانبهم».
تعرض باخ لانتقادات لفترة طويلة بسبب التوسع التجاري للألعاب الأولمبية في الفترة السابقة، وكذلك بسبب علاقته التي ينظر إليها على أنها وثيقة بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي استضاف دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في سوتشي عام 2014.
وقال باخ: «عملنا بشكل جيد للغاية معه، وبعد فترة قصيرة من دورة سوتشي الأولمبية، أصبح تعاطي المنشطات المدعوم من الدولة في روسيا أمراً علنياً، مما ألقى بظلاله بشكل كبير على العلاقة.