إيلون ماسك يفكر في تطوير بدلة مدرعة بعد تعرضه لمحاولتي اغتيال
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
أعلن الملياردير إيلون ماسك عن رغبته في تطوير بدلة مدرعة على طراز شخصية "آيرون مان" بعد تعرضه لمحاولتي اغتيال خلال الأشهر الثمانية الماضية. جاءت تصريحات ماسك على منصة إكس، عقب محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، مما أثار قلق ماسك من تعرضه لمحاولة مشابهة.
تلقى ماسك دعوات تحذيرية من متابعيه، حيث طالبوه باتخاذ الحيطة والحذر.
تفاعل العديد من المعلقين مع تصريحات ماسك، معربين عن مخاوفهم من تعرضه لمحاولة اغتيال ثالثة، ومطالبين إياه برفع مستوى الحماية. أحد المعلقين اقترح تعزيز الأمن، فأجابه ماسك بجدية متسائلاً: "ربما حان الوقت لبناء تلك البدلة المعدنية الطائرة من الدروع".
تعليق ماسك فتح المجال أمام متابعيه لتخيل شكله وهو يرتدي بدلة "آيرون مان"، خاصة بعد ظهوره في لقطة من الجزء الثاني من سلسلة أفلام "آيرون مان" عام 2008. وأثار البعض نظريات مؤامرة، من بينهم عضو الكونغرس الجمهوري مايك كولينز الذي اتهم الرئيس جو بايدن بالتحريض على الاغتيال.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
الرئيس الروسي: حررنا 189 بلدة عام 2024 ونعمل على تطوير منظومات ردع جديدة
متابعات ـ يمانيون
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الاثنين، أن الجيش الروسي حرّر 189 بلدة في عام 2024 إطار العملية العسكرية الروسية الخاصة.
وأضاف بوتين في اجتماع موسّع عقده مع مجلس وزارة الدفاع الروسية: “بفضل الكفاءة المهنية والشجاعة التي يتمتع بها جنودنا، والعمل البطولي للعاملين في مؤسسات الدفاع والدعم الشعبي الحقيقي للجيش والبحرية، تتمسّك القوات الروسية بروح المبادرة الاستراتيجية على طول خط التماس القتالي بأكمله”.
وقال: “وفق عقيدتنا النووية، الأسلحة النووية هي آلية للردع ونعمل على تطوير منظومات ردع جديدة”.
وأشار إلى أن “الغرب يشنّ حروباً هجينة ضد الدول التي لا تتفق معه”، لافتاً إلى أن “الولايات المتحدة تواصل إمداد نظام كييف بالأسلحة والمال”.
وتابع: “الإدارة الأميركية الحالية والغرب الجماعي لا يتخلّيان عن محاولات الحفاظ على الهيمنة، وهناك تحالفات عسكرية سياسية جديدة يتمّ تشكيلها في العالم بتحريض من الولايات المتحدة”.
ورأى أن “الوضع العسكري السياسي في العالم لا يزال صعباً وغير مستقر”.
وكان بوتين قد أشار إلى أنّ “تحرّكات الولايات المتحدة في الشرق الأوسط نشطة وعدوانية”، محذراً من أنّ هذا الأمر يؤثّر سلباً في الاقتصاد في المنطقة.