وزنها 155 كلغ.. تجلس على ابنها لتعاقبه فتتسبب في وفاته
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
تواجه جينيفر لي ويلسون، أربعينية من ولاية إنديانا الأمريكية، عقوبة السجن مع الأشغال الشاقة في حال إدانتها بتهمة القتل غير العمد بعد جلوسها على ابنها بالتبني، داكوتا ليفي ستيفنز، البالغ من العمر 10 سنوات. وتزن ويلسون 155 كلغ، بينما لم يتجاوز وزن داكوتا 28 كلغ، ما أدى إلى وفاته.
بدأت الحادثة عندما حاول داكوتا الهرب إلى منزل أحد الجيران، مستنجداً بتبنيه بسبب تعرضه للضرب من قبل والديه.
اتصلت ويلسون بالمسؤول الاجتماعي الخاص بداكوتا أثناء جلوسها عليه، لكنه كان قد توقف عن الحركة. أظهرت كاميرا جرس الباب لقطات للأم وهي ترقد فوق الصبي لمدة 5 دقائق، حتى بعد توقفه عن الصراخ والحركة. لم تنهض عنه إلا عندما رأت جفنيه شاحبين. وصل رجال الشرطة ليجدوا داكوتا في حالة خطرة، ونقلوه إلى المستشفى حيث فارق الحياة بعد يومين بسبب الاختناق التسلسلي.
ألقي القبض على ويلسون فوراً، وتواجه الآن عقوبة السجن لمدة تصل إلى ست سنوات إذا أدينت بالقتل غير العمد. كما حرمت من حق تبني طفل آخر مدى الحياة.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاته.. حكاية فيلم غير مسار صلاح ذو الفقار وقصة حب شادية
قدم الفنان صلاح ذو الفقار، الذي يصادف اليوم ذكرى وفاته، الذي رحل يوم 22 ديسمبر عام 1993، في بداية مشواره الفني في الخمسينيات، أدوار الفتي الرومانسي والشقي صانع البهجة، إلا أنه مع عام 1962 قرر الخروج من عباءة هذه الأدوار والبحث عن شئ مختلف، حتى وجد رواية أصبحت فيلم أغلى من حياتي، وهي مقتبسة عن قصة الشارع الخلفي لـ فاني هيرست.
وقال صلاح ذو الفقار، في لقاء إذاعي، إنه تأثر بهذه الرواية للغاية، وكتب سيناريو أكاديمي بطريقة مختلفة عن الرواية، وأعطى هذا السيناريو للكاتب محمد أبو يوسف، حتى إنتاج فيلم أغلى من حياتي في عام 1965.
ثقة كبيرةوأشار إلى أن هذا الفيلم أضاف له ثقة كبيرة في نفسه وأخرج قدارته التمثيلية المدفونة، باعتباره قدم مراحل عمرية مختلفة، وشاركه بطولة الفيلم الفنانة شادية، وحسين رياض، وسناء مظهر، وجلال عيسى، ومديحة سالم، ومن إخراج شقيقه محمود ذو الفقار.
قصة حبوحكت منى ذو الفقار ابنة صلاح ذو الفقار، في لقاء لها عن بداية قصة الحب الشهيرة التي جمعت والدها بالفنانة شادية، وأشارت إلى أنها بدأت من خلال فيلم أغلى من حياتي، حتى تزوجا، ثم قدما العديد من الأعمال الفنية الناجحة معا، أبرزها مراتي مدير عام 1966، وكرامة زوجتي 1967، وعفريت مراتي 1968 وجميعها من إخراج فطين عبد الوهاب، كما أنتج لها صلاح ذو الفقار فيلم شئ من الخوف 1969، وكان من إخراج حسين كمال، ولكن لم يشارك فيه كممثل.