عدن.. احتجاجات نسوية للمطالبة بسرعة محاكمة المتهم بقتل الشابة "فاطمة عمر"
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
شهدت مدينة عدن، مساء اليوم الاثنين، تظاهرة نسوية، للمطالبة بسرعة إحالة شاب متهم بقتل شابة في العاصمة المؤقتة عدن جنوبي البلاد.
وتجمع العشرات من النساء أمام مقر النيابة العامة في العاصمة المؤقتة عدن للمطالبة بسرعة التحقيق مع المتهم بقتل الشابة "فاطمة عمر" والتي كانت تعمل في إحدى المراكز التجارية بمدينة عدن.
ورددت المحتجات، هتافات عدة تعبر عن مطالبهم بمحاكمة الجاني وإنزال أقسى العقوبات بحقه، وإعتبار القضية قضية رأي عام.
وقبل أيام قليلة، قتلت الشابة فاطمة محمد عمر طعنا على يد زميل لها يدعى "محسن رشاد" في مركز توب سنتر بمديرية المنصورة بعدن.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: عدن المنصورة اليمن قتل فوضى أمنية
إقرأ أيضاً:
غدا .. نظر استئناف المتهم بقتل جواهرجي داخل محله في بولاق
تنظر محكمة جنايات القاهرة المستأنفة، غدا السبت، نظر استئناف المتهم بقتل جواهرجي داخل محله فى بولاق أبو العلا على الحكم الصادر ضده بالإعدام شنقًا، وذلك في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"مقتل جواهرجي بولاق".
غدا ..نظر استئناف المتهم بقتل جواهرجي داخل محله فى بولاقوقال ممثل النيابة العامة المستشار أحمد مروان، فى مرافعته يوم صدور الحكم، نقف اليوم في المحراب المقدس عازمين على القصاص للمجني عليه، نسوق اليوم لكم مثالا لأسوء ما يمكن أن يصل إليه الإنسان من خلق وحال وحياة، جئنا اليوم بصحائف دعوانا حتى تترسخ عقيدتكم وتطمئن قلوبكم باليقين فأنتم خير ملاذ للمجتمع وسندا للعدل في البلاد.
وتابع ممثل النيابة في قضية مقتل جواهرجي بولاق" المتهم الماثل بالغ من العمر 44 سنة، تعددت زيجاته، وتعددت طلقاته، بقدر ما تعددت صفات الشر فيه .
وأضاف ممثل النيابة، "المتهم سلك درب الشيطان واتباعه، فكون فكرة اشعلت لهيب شيطانه فسعى لاختيار السهل كما تعود طيلة حياته، فقرر أن الطريق الأمثل هو السرقة، وإن كانت على جثث الأبرياء، فالقتل هو السبيل لذلك.
يوم السبت 24 فبراير 2024 حين قدم المتهم بسرقة إحدى الحوانيت الخاصة لبيع المشغولات الذهبية المتواجدة بشارع درب النصر بدائرة قسم شرطة بولاق أبو العلا، فقد رصد قبلها 3 حوانيت وبعد فحص دقيق وقع اختياره على حانوت المجني عليه حسني عدلي الخناجري، الذي تجاوز عمره السبعين عاما، ووقع الاختيار عليه، لأن المجني عليه مسن وحيد دون رفيق في عمله، كالفريسة الوحيدة في عيون صياد مفترس، دون شفقة كما جاء في كلمات المتهم في التحقيقات واصفا المجني عليه بـ الصيدة السهلة.
المتهم لا يستحق شفقة ولا رحمة، محمد محسن السيد، عقد العزم وبيت النية على إنهاء حياة من يقف حائلا ضد تحقيق مبتغاه، حيث ذهب المتهم وقابل المجني عليه على أنه زبون يرغب في شراء المشغولات الذهبية لأولاده، فما كان من المجني عليه سوى عرض المشغولات الذهبية عليه، وكان المتهم في هذا الوقت يجهز لجريمته وانصرف المتهم.
عاد المتهم من جديد مرتديا من الملابس، يخفي شر أعينه حاملا حقيبته وسلاحه، عازما على ارتكاب الجريمة، وظل المتهم في مسرح الجريمة 3 ساعات يسأل ويماطل حتى أن قام بإخراج الشاهد الأول عن طريق حجة شراء السجائر له، وقام المتهم بطلب المشغولات الذهبية ثم أخرج السكينة وقصد المجني عليه بالضرب.