أخبارنا:
2024-12-27@15:03:52 GMT

طلاق النوم يزداد بين الأزواج بسبب الشخير

تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT

طلاق النوم يزداد بين الأزواج بسبب الشخير

كشف استطلاع حديث أجرته الأكاديمية الأمريكية لطب النوم أن ما يقرب من ثلث الأزواج يختارون "طلاق النوم" للهروب من الشخير والحصول على نوم مريح. أظهرت النتائج أن 29% من الأزواج ينامون في غرف منفصلة، مقارنة بـ 20% في العام الماضي، و15% منهم يفعلون ذلك باستمرار.

يرى خبراء النوم أن هذا الاتجاه لا يجب أن يثير القلق بشأن العلاقات الزوجية، بل يُعد اختيارًا إيجابيًا لصحة النوم.

وأشاروا إلى أن النوم في غرف أو أسرّة مختلفة يمكن أن يكون حلاً فعالاً لتحسين جودة النوم وليس دليلاً على وجود مشاكل في العلاقة.

كما أفاد ثلث البالغين المشاركين في الاستطلاع بأنهم ينامون في أوقات مختلفة عن شركائهم لتحقيق نوم أفضل. بالإضافة إلى ذلك، جرّب 10% من المشاركين "طريقة النوم الاسكندنافية" التي تتضمن استخدام بطانيات أو لحاف منفصل في نفس السرير.

حذر خبراء الأكاديمية من أن الشخير المصحوب بالاختناق أو توقف التنفس أثناء النوم يمكن أن يكون علامة على انقطاع النفس أثناء النوم. تشمل الأعراض الأخرى الأرق، والصداع الصباحي، والتبول المتكرر أثناء الليل، وصعوبة التركيز، وفقدان الذاكرة، أو صعوبة البقاء مستيقظاً أثناء مشاهدة التلفزيون أو قيادة السيارة.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

الأكاديمية السلطانية للإدارة تختتم برنامج مستقبل العمل بالكويت

اختتمت الأكاديمية السلطانية للإدارة برنامج "مستقبل العمل في الحكومة لدول الخليج العربية" الذي يُعد الأول من نوعه، واستهدف قيادات الصف الثاني في القطاع الحكومي من سلطنة عمان ودول مجلس التعاون الخليجي.

وشارك في البرنامج جميع دول مجلس التعاون الخليجي، ونفذته الأكاديمية السلطانية للإدارة بالشراكة مع معهد الإدارة العامة بمملكة البحرين وديوان الخدمة المدنية بدولة الكويت، وبالتعاون مع كلية سعيد لإدارة الأعمال بجامعة أكسفورد، كمبادرة إستراتيجية لتعزيز التكامل الخليجي في تطوير العمل الحكومي وتحقيق الرؤى الوطنية وجاهزية المستقبل لدول مجالس التعاون الخليجي، وهدف البرنامج إلى بناء قدرات قيادية قادرة على مواجهة التحديات المستقبلية، مع التركيز على تبني أفضل الممارسات العالمية لتحقيق التنمية المستدامة.

وأقيم حفل تخرج المشاركين في دولة الكويت الشقيقة، تحت رعاية سعادة الدكتور عصام سعد الربيعان، رئيس ديوان الخدمة المدنية الكويتي، وبحضور سعادة الدكتور علي بن قاسم بن جواد اللواتي، رئيس الأكاديمية السلطانية للإدارة، إلى جانب نخبة من كبار المسؤولين والخبراء من دول الخليج العربية.

تضمنت رحلة البرنامج عدة مراحل ومحاور رئيسية، شملت عشر وحدات عن بُعد قُدمت باللغة العربية، وركزت وحدات التعلم التنفيذي على موضوعات إستراتيجية وقيادية، كالإدارة العامة، وإدارة المشاريع، وتحليلات الأعمال، والتحول الرقمي، كما ناقش البرنامج قضايا محورية كإدارة التغيير، ورفع الكفاءة في قيادة الفرق، وتمكين المؤسسات من التكيف والازدهار في الاقتصاد الرقمي، إلى جانب إستراتيجيات القيادة والجاهزية المستقبلية، إلى جانب التركيز على بناء المهارات، حيث وفرت كل وحدة (3-4 ساعات) منهجًا عمليًا وتطبيقيًا للتعلم والتطوير، مما مكن المديرين في الإدارة الوسطى من التعاون مع أقرانهم من جميع دول المجلس والتعلم منهم من خلال المنصة الإلكترونية، والجلسات المباشرة لدروس جامعة أكسفورد عن بُعد.

وأكد الدكتور علي بن قاسم اللواتي، رئيس الأكاديمية السلطانية للإدارة على أهمية البرنامج والفئة المستهدفة، وأهمية الاستثمار في تطوير القيادات الوسطى ،حيث تمثل هذه الفئة العمود الفقري للمؤسسات، ويقع على عاتقها دور أساسي في تنفيذ إستراتيجيات القيادة العليا وترجمتها إلى نتائج عملية تحقق الأهداف المؤسسية، مضيفا: "نؤمن بأن تعزيز قدرات القيادات هو الأساس لتحقيق تحول مستدام ومبتكر في العمل الحكومي لدول مجلس التعاون الخليجي، ومن خلال هذا البرنامج، نقدم تجربة تعلمية متكاملة تجمع بين النظريات الحديثة والتطبيق العملي، لتزويد هذه القيادات بالمهارات اللازمة لمواجهة التحديات وتطوير حلول مبتكرة تسهم في رفع كفاءة الأداء المؤسسي وتحقيق الرؤى الوطنية المختلفة لدول مجلس التعاون الخليجي وجاهزيتها للمستقبل بأبعادها المختلفة، كما تلتزم الأكاديمية بدعم التعاون الخليجي من خلال تصميم حلول تعلمية مبتكرة تستهدف القيادات بجميع مستوياتها، مع التركيز على أدوات التعليم الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والتعلم التجريبي، ونسعى من خلال هذا البرنامج إلى تمكين هذه الفئة الحيوية من تحقيق أداء يواكب تطلعات الشعوب الخليجية ويعزز التنمية المستدامة".

واتفق المشاركون على أهمية استمرار التعاون الإقليمي وتطوير مبادرات مشتركة تعزز الابتكار والكفاءة في العمل الحكومي، كما أشادوا بدور الأكاديمية السلطانية للإدارة في تحقيق برنامج مستقبل العمل الحكومي والتعاون المؤسسي بين دول مجلس التعاون من خلال هذه المبادرة.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يواصل خروقاته لاتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان
  • هل يجوز تفويت صلاة الجمعة بسبب التعب؟
  • ما هي أعراض مخدر الاغتصاب وهل يمكن اكتشافه بالتحليل؟.. خبراء يوضحون
  • الأكاديمية السلطانية للإدارة تختتم برنامج مستقبل العمل بالكويت
  • بسبب «تريند الشارع اللي وراه».. استئناف سوزي الأردنية على حبسها عامين| اليوم
  • ???? السودانيون في مصر .. (3705) زيجةً منذ مايو الماضي و(2015) حالة طلاق
  • علامات على السرطان لدى المرأة يمكن رصدها أثناء تناول الطعام
  • لماذا يزداد الحديث عن الاستبداد وآثاره السلبية؟
  • في اليابان.. لِمَ يُعامل الأزواج عيد الميلاد كـعيد حب ثانٍ؟
  • نتيجة كلية الشرطة.. الابتكار الثقافى والفنى أوليات الأكاديمية