مأرب برس:
2024-11-23@03:34:06 GMT

تفاصيل من لقاء أمني موسع عقد بمدينة مأرب

تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT

تفاصيل من لقاء أمني موسع عقد بمدينة مأرب

ناقش لقاء أمني موسع عقد اليوم الخميس في مدينة مأرب وضم رجال الأمن ورجال الأعمال والمواطنين مسؤولية المجتمع في مساندة جهود الان لتعزيز الاستقرار.

وفي اللقاء أكد وكيل أول وزارة الداخلية اللواء الركن محمد بن سالم عبود أهمية دور المواطنين في مساندة جهود رجال الأمن في الحفاظ على الأمن والاستقرار وحماية الممتلكات العامة والخاصة بالمحافظة، بحسب وكالة سبأ.

 

وحث بن سالم رجال الأمن على بناء جسور الثقة مع المواطنين وتعزيز التعاون والتنسيق معهم باعتبار أن المواطن هو رجل الأمن الأول وأن حفظ الأمن والاستقرار هي مسؤولية الجميع. 

من جانبه أوضح مساعد مدير عام شرطة محافظة مأرب العميد يحيى الأكوع أن اللقاء يهدف إلى تعزيز التعاون والتقارب بين المواطنين ورجال الأمن بما يخدم الأمن والاستقرار ويعزز السكينة العامة للمواطنين في المحافظة.

واشار إلى أن محافظة مأرب أصبحت ملاذاً آمنا لكل اليمنيين الفارين من بطش مليشيا الحوثي الإرهابية مما يستدعي العمل مع الجميع لحفظ أمنها واستقرارها. 

بدوره عبر قائد المنطقة الأمنية الثالثة المقدم إبراهيم غيلان عن شكره للمواطنين وعقال الحارات على تعاونهم مع رجال الأمن ومساندة جهودهم خلال الفترة الماضية..

 ودعا إلى استمرار هذا التعاون والتنسيق لتثبيت دعائم الأمن والاستقرار بالمحافظة خلال الفترة القادمة.

المصدر: مأرب برس

كلمات دلالية: الأمن والاستقرار رجال الأمن

إقرأ أيضاً:

إحذروا بروميدييشن الفرنسية.. مجموعة خطرة على الأمن والاستقرار ومستقبل السودان

إحذروا بروميدييشن الفرنسية
هذه مجموعة خطرة على الأمن والاستقرار ومستقبل السودان.
عملت المجموعة الغامضة سابقاً مع المتمردين في جمهورية مالي بتمويل نرويجي تحت زعم تحقيق السلام بين الحكومة والمتشددين العرب والإسلاميين.

انتهت فرصها في العمل بعد الانقلاب العسكري في مالي والذي نجح في دحر المجموعات المتمردة.

بدأت المنظمة عملاً خطيراً ضد السودان بالتنسيق بين جماعة خليفة حفتر في ليبيا وحميدتي في السودان ومن يقف خلفهما، وذلك في جمهورية النيجر لتشكيل حزب سياسي موالي لحميدتي من المرتزقة العرب الأفارقة الذين كانوا يعملون كمرتزقة في ليبيا.

كانت الفكرة أن يدخلوا بسلاحهم و٣٠ ألف مقاتل وتوقع الحكومة معهم اتفاق سلام.
حضر أحد هذه الاجتماعات قبل الحرب ب١٠ أشهر، في عاصمة النيجر نيامي، اللواء محمد أحمد صبير قائد الاستخبارات العسكرية واللواء حمزة يوسف وآخرين فيما حضر من جانب المرتزقة مجموعة أبرزهم المجرم #علي_سافنا (أقصى يمين الصورة).

تعجل حميدتي الحرب قبل إكتمال وصول هذه المجموعة ودمجها في جهاز الدولة، وشاءت إرادة الله أن يحدث إنقلاب عسكري في النيجر قادته مجموعة من الضباط الهوسا أطاحت بالرئيس السابق محمد بازوم الذي ينتمي إلى الأقلية العربية.

عادت بروميدييشن الآن للتدخل في الشأن السوداني عبر بوابة الشرق ولا تخفى المطامع الفرنسية في ميناء بورتسودان حيث كانت الشركة الفرنسية التي تدير ميناء أبيدجان في ساحل العاج قد تقدمت للسودان بعرض لنشغبل موانئ البحر الأحمر، وعمل خط للسكة الحديد من بورتسودان إلى غرب أفريقيا.

حضرت بالمصادفة عرضاً للشركة وخططها قدمه ممثلون لها في الخرطوم بحضور السفيرة الفرنسية – المسئولة عن افريقيا حالياً بوزارة الخارجية الفرنسية- إيمانويل بلاتمان لوزير الاستثمار السابق مبارك الفاضل المهدي في أواخر العام ٢٠١٧م تقريباً.

يدير منظمة بروميدييشن الباحث السابق في عدد من الجامعات الفرنسية إريك بلانشوت (الصورة) القليل الظهور في وسائل الإعلام، وهو باحث متخصص في التاريخ والعلوم الإسلامية وعلم النفس الإجتماعي.
يا ترى ماذا يكيدون للسودان هذه المرة؟

محمد عثمان إبراهيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ”مأرب تودّع الدراجات النارية: قرار أمني حاسم يبدأ الأحد”
  • «الآثار كلمة السر».. القبض على تشكيل عصابي تخصص في النصب على المواطنين بمدينة بدر
  • برلماني: مصر نجحت فى تحقيق الأمن والاستقرار رغم التحديات
  • إحذروا بروميدييشن الفرنسية.. مجموعة خطرة على الأمن والاستقرار ومستقبل السودان
  • بلاسخارت لمناسبة الاستقلال: أحيي الشعب اللبناني الذي يستحق الأمن والاستقرار
  • سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور
  • رئيس مدينة الغردقة يناقش 10 طلبات متنوعة في لقاء المواطنين الدوري
  • سيف بن زايد يؤكد أهمية تضافر الجهود الخليجية لتعزيز الأمن والاستقرار
  • التعاون بين الحكومة ومجلس النواب محور لقاء القطراني ونصية في بنغازي
  • لقاء مهم بين غرفتي السياحة المصرية والغرفة التجارية لمكة المكرمة