*خطوة موفقة-قام بها الناظر ترك -وان تاخرت بعض الوقت*
*ترك لم يترك السياسة في الملعب القومى ولكنه انسحب من تمثيل البجا لأن الثاني بتعقيداته يؤثر على الأول بكلياته!*
*كابينة قيادة قومية البجا اليوم تنتظر من يقودها فلقد خرج الناظر من المزايدة بها والمزايدة عليها !*
*ترك ما ترك السياسة ولن يترك الشأن الوطنى العام كما فرح وطار ببعض الحديث بعضهم ولكن الناظر تقدم متجاوزا الصراع على ملف يمكن أن يؤخر دوره القومى!*
*ان الناظر ترك مدخور اليوم وغدا للضغط في سبيل تحقيق الحكم الإقليمي-الفدرالي- للكل مناطق السودان ومن بينها الشرق*
*أن ينتزع كل إقليم سوداني حقه الكامل في السلطة والثروة وان تتشارك من بعد الأقاليم السودانية تشكيل المركز وتشارك فيه بنسب واحدة -هذا هو الدور التاريخي والوطني و القومى الذي يناسب ترك و يليق بناظر الهدندوة*
*كل أقاليم السودان اليوم و شعوبه المختلفة تنتظر دور الناظر ترك واسهامه الكبير في تحقيق الحكم الإقليمي -الفدرالي-تحت ظل وحدة السودان الجامعة*
*بقلم بكري المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الناظر ترک
إقرأ أيضاً:
عالم بالأوقاف: الكبر والرياء من أخطر المعاصي الخفية
أكد الدكتور أيمن أبو عمر، وكيل وزارة الأوقاف لشئون الدعوة، في حديثه عن أمراض القلب، أن من أعظم الأمراض التي ينبغي للإنسان أن ينتبه لها هو "داء الكبر"، مشيرًا إلى أن هذا المرض قد يكون خفيًا في بعض الأحيان، ما يجعله أكثر خطرًا على الفرد والمجتمع.
وأوضح في تصريح له، أن "الباطن، هو أخطر ما قد يواجهه المسلم في حياته، وخاصة عندما لا ينتبه الإنسان لما يعمله من أخطاء مثل الحسد، فعلى سبيل المثال، الحسد هو ذنب خفي قد يترعرع في قلب الإنسان دون أن يشعر به، الإنسان قد يكون في وسط الناس وهو يحسد شخصًا آخر على ما أنعم الله عليه به، أو يقلل من شأن الآخرين، وهذا لا يُنتبه له في كثير من الأحيان".
وأضاف: "لكن من أكبر وأخطر الأمراض الباطنية التي يجب على المسلم أن يحذر منها هو "الرياء" و"الكبر"، الرياء يمكن أن يحبط الأعمال كلها، لأن الأعمال لا تُقبل إذا كانت لغير الله، أما الكبر فهو استعلاء على الناس، وهذه مصيبة عظيمة. الاستعلاء لا يكون إلا بنعمة من الله، سواء كان هذه النعمة مالًا، أو منصبًا، أو حتى التفوق في العقل أو الفكر. وبالتالي، فإن من أخطر صور الكبر هو الاستعلاء على الآخرين في التفكير أو المال أو حتى العائلة".
وتابع: "من أخطر صور الكبر التي يجب الحذر منها هي "التكبر بالطاعة"، أو ما يُسمى بالكبر بسبب العبادة والطاعة، حيث يشعر الشخص بتفوقه على الآخرين لأنه يصلي أو يصوم أو يتعبد أكثر منهم، وهذا يتنافى مع روح الدين".